كتب بي بي سي "أحتاج إلى المساعدة": تقطع السبل بالآلاف بعد تحريرهم من مراكز احتيال في ميانمار..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد أحتاج إلى المساعدة تقطع السبل بالآلاف بعد تحريرهم من مراكز احتيال في ميانمارصدر الصورة، Getty Imagesالتعليق على الصورة، العمال السابقون ضحايا مراكز الاحتيال عالقون الآن في مخيمات مؤقتةArticle informationAuthor, جوناثان هيد، لولو لوو، ثانيارات... , نشر في الجمعة 2025/02/28 الساعة 04:56 ص بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
التعليق على الصورة، العمال السابقون ضحايا مراكز الاحتيال عالقون الآن في مخيمات مؤقتةArticle informationAuthor, جوناثان هيد، لولو لوو، ثانيارات دوكسونيRole, مدينة "ماي سوت" - على الحدود بين تايلاند وميانمارقبل 15 دقيقة
أقسم بالله أنني بحاجة إلى المساعدة"، قال الرجل بهدوء على الطرف الآخر من خط الهاتف.
وهم من بين آلاف الأشخاص، الذين تم تحريرهم من مراكز الاحتيال الإلكتروني سيئة السمعة، التي ازدهرت على الحدود لسنوات، فيما يبدو أنه الإجراء الأكثر صرامة حتى الآن ضد هذا النشاط على طول الحدود بين ميانمار وتايلاند.
إن الجماعات المسلحة التي تحتجزهم لديها قدرة محدودة للغاية لاستيعاب هذا العدد الكبير من الناس - أكثر من سبعة آلاف شخص - وقال أحد أفراد تلك الجماعات إنهم توقفوا عن تحرير الناس من مراكز الاحتيال، لأنه لا يتم نقلهم إلى تايلاند بالسرعة الكافية.
أخبرنا أنهم يحصلون الآن على وجبتين أساسيتين للغاية في اليوم، وليس هناك سوى مرحاضين لـ 450 شخصاً، وقال إنهم يقضون حاجتهم أينما استطاعوا.
وبدلاً من ذلك، وجد نفسه خاضعاً لـ "نظام وحشي"، مجبراً على العمل لساعات طويلة كل يوم لتلبية هدف الاحتيال على الناس عبر الإنترنت، الذي حدده له رؤساؤه الصينيون.
صدر الصورة، Getty Images
التعليق على الصورة، اشتكى المحتجزون في المعسكرات من اكتظاظ المخيمات والظروف غير الصحيةتخطى يستحق الانتباه وواصل القراءةاضغط هنا
مايك هو واحد من نحو 100 ألف شخص، يُعتقد أنه تم إغرائهم بالعمل في عمليات الاحتيال عبر الإنترنت على طول الحدود بين ميانمار وتايلاند، والتي يدير معظمهما عملاء احتيال ومقامرة صينيون، استغلوا انعدام القانون في هذا الجزء من ميانمار.
لقد عملت الصين، التي يأتي منها العديد من ضحايا الاحتيال، على إغلاق مراكز عمليات الاحتيال على طول حدودها مع ميانمار، ولكن حتى هذا العام لم تفعل الصين ولا تايلاند الكثير بشأن الحدود بين تايلاند وميانمار.
لقد عرض علينا مقطع فيديو قصيراً بوضوح محدود للمركز، الذي لا يزال قيد الإنشاء في وادٍ بعيد مليء بالأشجار، حيث كان محتجزاً، ويتذكر المعاملة الفظيعة التي تعرض لها هو وأصدقاؤه على أيدي رئيسهم الصيني.
كان على أريان أن يتواصل مع رجال في الشرق الأوسط، ويغريهم بتحويل الأموال إلى استثمارات وهمية. وباستخدام الذكاء الاصطناعي، جعله المحتالون يظهر على الشاشة في هيئة امرأة شابة جذابة، كما قاموا بتغيير صوته.
صدر الصورة، BBC/ Lulu Luo
التعليق على الصورة، عاد أريان لمساعدة 17 صديقا لا يزالون في ميانماروقيدت الحركة المصرفية لزعماء المحتالين، وأصدرت أوامر اعتقال بحق بعض قادة الجماعات المسلحة الذين كانوا يحمون ذلك النشاط.
المخيم الذي يسكنه مايك يحرسه الآن جيش كارين الديمقراطي الخيري، وهو فصيل منشق عن مجتمع كارين العرقي.
حتى وقت قريب، كان يحمي العديد من المراكز الاحتيالية التي كانت في أراضيه. يمكنك رؤيتهم بسهولة أثناء قيادتك على طول نهر "موي" الذي يفصل بين الدولتين – مساحات شاسعة من المباني الجديدة في ولاية كارين التي مزقتها الحرب، تتناقض مع المناظر الطبيعية الريفية على الجانب التايلاندي من ا
المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)
كانت هذه تفاصيل "أحتاج إلى المساعدة": تقطع السبل بالآلاف بعد تحريرهم من مراكز احتيال في ميانمار نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على بي بي سي وقد قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. -
تابع نبض الجديد على :