اخبار عربية - ترند السعودية - ترند مصر

كتب الجزائرية للأخبار الرد على الشبهات..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد احمد الحاجوهكذا وعلى حين غرة إنطلق مشروع 8221;تكوين 8221;مستغلا انشغالنا شبه التام بالمهاترات والفاشينستات والبيتكوين، ففي الرابع من آيار 2024 تم الاعلان عن انطلاق وتدشين 8220;مركز تكوين 8221;بتمويل مالي ضخم،وتغطية إعلامية أضخم ،ويضم المركز... , نشر في الأثنين 2025/03/03 الساعة 01:24 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

احمد الحاجوهكذا وعلى حين غرة إنطلق مشروع”تكوين”مستغلا انشغالنا شبه التام بالمهاترات والفاشينستات والبيتكوين، ففي الرابع من آيار / 2024 تم الاعلان عن انطلاق وتدشين “مركز تكوين”بتمويل مالي ضخم،وتغطية إعلامية أضخم ،ويضم المركز عتاة الالحاد واللادينية واللا أدرية العرب يتقدمهم ابراهيم عيسى ، وفاطمة ناعوت،ويوسف زيدان، وألفة يوسف، وفراس السواح، ونايلة أبي نادر،وإسلام بحيري وغيرهم ، وأقطع جازما بأن كلا من شحرور،والسيد القمني ،وصادق جلال العظم ،ونوال السعداوي، لو كانوا على قيد الحياة لانضموا اليه من فورهم من دون تردد ولا إبطاء ، وبصرف النظر عن كل ما قيل بحق هذا المركز اضافة الى القائمين عليه بين قائل بضرورة تجاهله ليذوي في مهده، وبين مقلل من شأنه، وبين رافض لعمل دعاية مجانية له بكثرة الحديث عنه، وبين مطالب بالتريث قليلا ريثما يتم متابعة طروحات المركز وأنشطته وتوصياته وبياناته وأفكاره في قابل الأيام قبل الحكم النهائي عليه، وبين مدافع عنه بزعم أنه يسعى الى تنوير العقل العربي ومن الخطأ بمكان أن نعد التنوير صنوا للنكوص والتحريض ، إلا أن الكل يكاد يتفق تماما على أن هذا المركز سيكون معقلا للتشكيك ومنطلقا للطعن بالثوابت الاخلاقية والدينية ولاسيما السنة والعقيدة والسيرة والجيل الأول من الصحابة والتابعين ،ليتحرك في نهاية المطاف وبكل ما أوتي من دعم وتمويل ضخم للدعوة الصريحة الى وحدة الأديان تمهيدا لاطلاق ما يسمى بـ”الديانة الابراهيمية” في زمان ومكان ما !وقد لخص الدكتور مطلق الجاسر المتخصص بالرد على الشبهات ما يتوجب فعله إزاء هذا المركز بالقول ” هناك دعم واضح ومُعلن لكل من ينشر الإلحاد في بلاد المسلمين، ولاشك أن الله تعالى حافظٌ دينه وكتابه وسنة نبيه ﷺ فلا خوف على الدين، ولكن الخوف علينا نحن إن لم نقم بنصرته “.وتأسيسا على ما تقدم وبغياب الدعاة الأعلام أمثال الدكتور مصطفى محمود ، والدكتور محمد الغزالي ، والدكتور محمد عمارة،والزنداني،وأحمد ديدات ،والشعراوي وأمثالهم كثير ممن توفاهم الله تعالى أو ممن كبرت سنهم ، وتراجعت صحتهم ، أو ممن تم منعهم أو تقييدهم أو اقصاؤهم أو تهميشهم تباعا بزعم أنهم من معارضي بعض النظم الحاكمة هنا وهناك بعدما ندبوا أنفسهم للتصدي لمثل هذه المحاولات -التكوينية – الخبيثة وعملوا على وأدها في مهدها، وإجهاضها في أرحامها ، والرد عليها في وقتها ، ليفندوها ويناظروها ويسقطوها على مدار سنين طويلة ولم يألوا جهدا ولم يدخروا وسعا في سبيل ذلك البتة ، فإن الساحة شبه الخالية اليوم من أمثال هؤلاء الافذاذ والأعلام ممن يصدق فيهم بيت المتلمس الضبعي :هذا على الخَسفِ مربوط برمته …وذا يُشَجُّ فما يَرثي له أحدأقول في ظل كل هذا التواري والغياب والتغييب فنحن بحاجة ماسة الى نهضة توعوية جامعة ، والى وقفة ارشادية جادة ضد أية عملية تسعى الى الإلهاء الفكري أو العقدي أو الفقهي أو المذهبي الممجوج والتي عادة ما تروج لها شرذمة ما ومن جميع الطوائف لإشغال العوام من جهة ،وضد أية محاولة لترويج الالحاد واللادينية واللا أدرية في مجتمعاتنا من جهة أخرى، لأن ما يقوم به الفريقان يصب في خدمة -مركز تكوين- الداعي الى الالحاد والابتعاد عن الدين والتشكيك برموزه وتعاليمه وثوابته في عصر الفاشينستات والبلوغريات والمخدرات وتغييب الوعي وغسيل العقول فضلا على الأموال وتسطيح المعارف والاغراق بالترفيه والترف والبيتكوين،ولقد حذرت قبل أيام من مغبة ذلك كله مؤكدا،بأن “حمى تسقيط العلماء المريبة على رؤوس الأشهاد إنما غايتها الرئيسة و

المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)

كانت هذه تفاصيل الرد على الشبهات نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على الجزائرية للأخبار وقد قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. -

تصفح النسخة الكاملة لهذا الموضوع

تابع نبض الجديد على :
اهم الاخبار في اخبار عربية اليوم