كتب الميدان اليمني اصغر 20 مرة من الشعرة.. ابتكار مذهل لخلايا شمسية فائقة الخفة..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد مقالات مشابهةابتكار ثوري خلايا شمسية فائقة الخفة تمهد لعصر جديد في الطيران والفضاء.في تطور علمي مذهل، نجح باحثون نمساويون في تطوير خلايا شمسية أرق بـ 20 مرة من شعرة الإنسان، قادرة على إنتاج 44 واط لكل غرام، ما يفتح آفاقًا جديدة في عالم... , نشر في الأثنين 2025/03/03 الساعة 05:45 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
مقالات مشابهة
ابتكار ثوري: خلايا شمسية فائقة الخفة تمهد لعصر جديد في الطيران والفضاء.
في تطور علمي مذهل، نجح باحثون نمساويون في تطوير خلايا شمسية أرق بـ 20 مرة من شعرة الإنسان، قادرة على إنتاج 44 واط لكل غرام، ما يفتح آفاقًا جديدة في عالم الطيران. هذه التقنية المبتكرة، التي تم اختبارها بنجاح على طائرات بدون طيار، قد تحدث ثورة في قطاع الطيران من خلال توفير طائرات تعمل بالطاقة الشمسية دون الحاجة إلى الهبوط لإعادة الشحن.
الطاقة الشمسية والطيران: نقلة نوعية في الكفاءة والاستدامة
شهد قطاع الطاقة الشمسية تطورًا سريعًا في السنوات الأخيرة، لكن الابتكار الذي قدمه فريق من جامعة يوهانس كيبلر في لينز، النمسا، يعد من بين الأبرز. فقد تمكن الباحثون من دمج خلايا شمسية فائقة الخفة في طائرات بدون طيار، مما يسمح لها بالتحليق لفترات طويلة دون الحاجة إلى شحن خارجي.
نهاية عصر إعادة شحن الطائرات بدون طيار
تمت تجربة التقنية الجديدة على طائرات مسيّرة مزودة بخلايا شمسية مصنوعة من البيروفسكايت، وهي مادة معروفة بكفاءتها العالية في تحويل ضوء الشمس إلى طاقة كهربائية. وخلال الاختبارات، أثبتت الطائرة قدرتها على إعادة شحن نفسها تلقائيًا أثناء التحليق، ما قد يُحدث تغييرًا جذريًا في عمليات المراقبة الجوية، والمسح البيئي، وحتى التطبيقات العسكرية.
مزايا الخلايا الشمسية الجديدة
تتميز هذه الخلايا بعدة مزايا، أبرزها:
خفة الوزن والمرونة، مما يجعلها مثالية للاستخدام في الطائرات والمركبات الجوية.
كفاءة عالية، حيث تنتج 44 واط لكل غرام، مما يعزز من استقلالية الطائرات بدون طيار.
إمكانية التوسع في الاستخدامات، بما في ذلك الفضاء والطائرات المأهولة مستقبلًا.
رؤية مستقبلية: الطاقة الشمسية تقود الابتكار
أكد كريستوفر بوتز، أحد قادة الفريق البحثي، أن هذه التقنية تمثل نقلة نوعية في أنظمة الطاقة ذاتية الاكتفاء، مشيرًا إلى أنها قد تُستخدم في مجالات أخرى مثل الإلكترونيات القابلة للارتداء وإنترنت الأشياء.
وأضاف الباحثون أن هذا الابتكار قد يفتح الطريق أمام تطبيقات جديدة في الفضاء، مشيرين إلى تجربة طائرة “إنجينيويتي”، التي نجحت في التحليق على سطح المريخ باستخدام الطاقة الشمسية، وهو ما يعزز إمكانية استخدام الخلايا الشمسية الفائقة الخفة في استكشاف الكواكب الأخرى.
مستقبل الطيران المستدام
يمثل هذا الابتكار خطوة كبيرة نحو الاعتماد على الطاقة الشمسية في الطيران والفضاء، مما قد يقلل الحاجة إلى الوقود التقليدي، ويعزز من استدامة الطائرات بدون طيار والمركبات الفضائية.
مع استمرار الأبحاث والتطوير، قد نشهد قريبًا عصرًا جديدًا من الطيران الذاتي المكتفي بالطاقة الشمسية، حيث تصبح السماء – وربما الفضاء – هي الحدود التالية لهذا الابتكار المذهل.
ذات صلة
المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)
كانت هذه تفاصيل اصغر 20 مرة من الشعرة.. ابتكار مذهل لخلايا شمسية فائقة الخفة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على الميدان اليمني وقد قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. -
تابع نبض الجديد على :