اخبار عربية - ترند السعودية - ترند مصر

كتب جريدة الاتحاد «بادر واستفد»..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد حرصت شرطة أبوظبي وكعادتها دائماً في مبادراتها لإسعاد متعامليها على تذكير الجمهور مؤخراً للاستفادة من مبادرة laquo;بادر واستفد raquo;. وقالت شرطة أبوظبي عبر منصاتها الرقمية إن laquo;مبادرة laquo;بادر واستفد raquo; تتضمن خصماً قدره 35بالمائة... , نشر في الأثنين 2025/03/03 الساعة 11:15 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

حرصت شرطة أبوظبي وكعادتها دائماً في مبادراتها لإسعاد متعامليها على تذكير الجمهور مؤخراً للاستفادة من مبادرة «بادر واستفد». وقالت شرطة أبوظبي عبر منصاتها الرقمية: إن «مبادرة «بادر واستفد» تتضمن خصماً قدره 35% على المخالفة في حال دفعها خلال أول 60 يوماً من تاريخ ارتكاب المخالفة، باستثناء المخالفات الخطرة، وخصماً قدره 25% عند الدفع بعد 60 يوماً ولغاية سنة ميلادية من تحرير المخالفة المرورية».ومن بين سطور هذا التذكير، رسالة أسمى وأكبر، تقول لنا الشرطة من خلالها: إن التعامل مع المخالفات التي قد يرتكبها السائق أو السائقة ليس محوره تحصيل قيمة الغرامات المالية المترتبة عليها، والدليل التخفيضات التي تجري عليها، وفي بعض الأحيان إلغاء المخالفة نفسها. وإنما الهدف هو حث قائدي المركبات على الالتزام بالأنظمة والقوانين وما يترتب عليه من تعزيز لسلامة الجميع.كما تحرص شرطة أبوظبي والعديد من إدارات الشرطة في مختلف مدن وإمارات الدولة على تكريم السائقين الملتزمين بقوانين السير. كما أنها تخصص عائدات المزادات التي تقيمها لصالح مساعدة ضحايا الحوادث المرورية، التي جعلت مقعدين من أصحاب الهمم.إذن المسألة ليست كما يريد البعض تصويرها عن موضوع المخالفات وعائدات غراماتها المالية، وهم بدلاً من أن يشغلوا أنفسهم بها، يفترض بهم التركيز على الالتزام بالأنظمة والقوانين التي لا توضع عبثًا. وإنما جاءت للتنظيم والتقيد بها من أجل سلامة الجميع. بعض هؤلاء يجتهدون اجتهاداً كبيراً في سبر أغوار أسواق «الأونلاين» بحثاً عن أي جهاز أو تطبيق يكشف له أماكن نشر الرادارات والسرعات المحددة على الطرق، وغيرها من التقنيات المشكوك في جدواها أصلاً، بينما بإمكانه توفير هذا الجهد بالالتزام بالقانون لسلامته وسلامة غيره. فمنتجو ومروجو تلك الأجهزة والتطبيقات غير المجدية، يعتمدون في تجارتهم على هذه النوعية من البشر غير المنضبطين والملتزمين، والذين بلغ الاستهتار ببعضهم الإقبال على أداة يزعم مسوقوها بأنها تتيح التحايل على إلزامية ارتداء حزام الأمان، وتتسلل إلى أسواقنا بطرق مختلفة وبالذات من بوابات التسويق الإلكتروني.ومع كل التقدير والامتنان لشرطة أبوظبي لمبادراتها المتواصلة لإسعاد متعامليها، نتمنى عليها مراجعة السرعات المحددة على بعض الطرق التي تشهد ارتفاعاً كبيراً في تجاوز السرعات المحددة ودراسة أسبابها، فلربما لم تعد متناسبة مع التوسعات التي جرت لتلك الطرق وتطويرها لاستيعاب المزيد من الحركة المرورية عليها، خاصة ونحن نتابع التوسعات المستمرة ومشاريع التطوير التي تشهدها العديد من الطرق الداخلية والخارجية.ندعو تلك الفئات من المخالفين للاستفادة من المبادرات، والأهم من ذلك احترام أنظمة وقوانين المرور، ففي ذلك سلامة الجميع، وسلامتكم.

المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)

كانت هذه تفاصيل «بادر واستفد» نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على جريدة الاتحاد وقد قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. -

تصفح النسخة الكاملة لهذا الموضوع

تابع نبض الجديد على :
اهم الاخبار في اخبار عربية اليوم