اخبار عربية - ترند السعودية - ترند مصر

كتب اندبندنت عربية الفجوة بين طموح مانشستر يونايتد وواقعه تزداد اتساعا..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد روبن أموريم المدير الفني لفريق مانشستر يونايتد الإنجليزي لكرة القدم أ ف ب رياضة nbsp;مانشستر يونايتدروبن أموريمالدوري الإنجليزيبليموثواين رونيروي كينبرونو فيرنانديزمن بين الحاضرين في ملعب أولد ترافورد، الأحد الماضي، كان مدرباً أقيل من منصبه... , نشر في الثلاثاء 2025/03/04 الساعة 06:09 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

روبن أموريم المدير الفني لفريق مانشستر يونايتد الإنجليزي لكرة القدم (أ ف ب)

رياضة  مانشستر يونايتدروبن أموريمالدوري الإنجليزيبليموثواين رونيروي كينبرونو فيرنانديز

من بين الحاضرين في ملعب أولد ترافورد، الأحد الماضي، كان مدرباً أقيل من منصبه بعدما وصل فريقه إلى القاع. لا، ليس روبن أموريم.

كان حاضر وماضي بليموث يشاهدان مانشستر يونايتد، ممثلين في ميرون موسليتش الذي قدم فريقه أداء جيداً أمام مانشستر سيتي، وواين روني الذي تحدث كثيراً عن ناديه القديم، بعدما أقيل من منصبه مع احتلال فريق أرغيل المركز الأخير في دوري البطولة الإنجليزية (الدرجة الأولى) وامتلاك أسوأ سجل دفاعي في البلاد. وقد يكون الرجل الذي قال ذات مرة إنه يريد تدريب إيفرتون أو مانشستر يونايتد خبيراً في الفجوة بين الطموح والواقع.

نادراً ما كانت هذه الفجوة أوسع مما هي عليه الآن في "أولد ترافورد"، وقال أموريم "الهدف هو الفوز بالدوري الإنجليزي الممتاز"، بعدما أنهى فولهام مشاركة يونايتد في كأس الاتحاد الإنجليزي.

ربما كان يستحضر "مشروع 150" أو "المهمة 21" أو أي شعار آخر يتناسب مع برايلسفورد، لكنها كانت خطوة خطأ بشكل غير معقول، حيث أشار روني أنه بدا "ساذجاً".

وكان رد أموريم مليئاً بالدلالات حين قال، "أنا لست ساذجاً، لهذا أنا هنا، في سن الـ40 أدرب مانشستر يونايتد"، وربما كان ذكر العمر مصادفة، لكن روني سيبلغ الـ40 هذا العام، وقد تكون مسيرته التدريبية قد انتهت بالفعل، وربما كان أموريم يحاول أن يجادل بأنه ليس شخصاً بريئاً جاء من الخارج، أو شخصاً غير قادر على التعامل مع الموقف.

ومع ذلك قد تبدو تهمة السذاجة دقيقة، فحكم أموريم يبدو قائماً على سلسلة من الافتراضات، التي تشكلت خلال فترة نجاحه الكبير في تدريب سبورتينغ لشبونة البرتغالي، ويتم اختبارها الآن في بيئة مختلفة تماماً بينما يحاول تغيير مسار السفينة العملاقة التي تسرب الماء إليها التي تمثل مانشستر يونايتد.

ليس من السذاجة في حد ذاتها أن تلعب بخطة (3 - 4 - 3)، ولكن قد يكون الأمر كذلك مع هؤلاء اللاعبين، فلا تزال هناك أدلة قليلة على أن هذا التشكيل يناسب فريق يونايتد الحالي، وإصرار أموريم العقائدي على تشكيلته المفضلة قد يجلب مكافأة في المستقبل، لكن في الوقت الحالي فهو لا يتلقى إلا الهزائم.

وإذا كان هناك تعاطف واسع مع أموريم بعدما تم ألقي في منتصف الموسم إلى وظيفة كان يفضل توليها في الصيف المقبل، فقد تكون هناك سذاجة في موقفه تجاه ما يفترض أن يكونوا أندية أقل شأناً، فليس صحيحاً دائماً القول إن المدربين يحتاجون إلى خبرة في الدوري الإنجليزي الممتاز أو الحكم عليهم بمقياس (ألارديس- بوليس)، لكن أموريم مثل سلفه المطرود إريك تن هاغ، يعاني ضد أندية الوسط في الدوري. عديد منهم يمتلكون أموالاً وجميعهم مجهزون بلاعبين ممتازين ومدربين جيدين، وقد خسر أمام ستة منهم في "أولد ترافورد" هم: نوتينغهام فورست وبورنموث ونيوكاسل وبرايتون وكريستال بالاس، وبركلات الترجيح أمام فولهام.

ومن ثَم فإن فكرة فوز يونايتد بالمباريات لأنه يونايتد، التي كانت ضمنية لدى روني وزملائه، أصبحت قديمة بصورة متزايدة، حتى عندما قال أموريم إن عاصفة قادمة، فإنه قلل من حجمها، ويبدو أنه محاصر الآن وسط إعصار.

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

في الوقت نفسه بينما يستمر ماركوس راشفورد في الظهور بمظهر جديد في أستون فيلا، هل كانت هناك سذاجة في استبعاد ونفي اللاعب الذي سجل ما يزيد على 100 هدف مع يونايتد بينما يمتلك أموريم فريقاً يسجل عدداً قليلاً جداً من الأهداف؟ وقد ترك أموريم نفسه من دون عدد كاف من اللاعبين في الهجوم، معتمداً بصورة مفرطة على راسموس هويلوند وجوشوا زيركزي، وقد تراجع الدنماركي بصورة مثيرة للقلق خلال فترة حكم أموريم. ومع ذلك قد يكون من السهل جداً القول إن راشفورد كان الحل طوال الوقت، وهو نوع من الرأي الذي يمكن التعبير عنه في الاستوديو من دون النظر في العواقب.

وقال أموريم، الأحد الماضي، "كنت محللاً عندما أنهيت مسيرتي. أعلم أن الأمر سهل جداً".

قد تكون هذه مشكلة بالنسبة إليه، إذ إن عالم التحليل مليء بالمجمع الصناعي العسكري المكون من لاعبي يونايتد السابقين، وبالفعل تلقى فريقه هجوماً لاذعاً الأسبوع الماضي، حيث وجه روي كين سهامه صوب برونو فيرنانديز، في وقت يجادل فيه أموريم بأن مواطنه هو القائد المناسب لمانشستر يونايتد، ويبدو أنه يمتلك الحجج المنطقية في هذه المناقشة بالذات.

ومع ذلك ستظل الانتقادات مستمرة، وسيأتي كثير منها من لاعبين حققوا إنجازات أكبر بقميص يونايتد مقارنة بالمجموعة الحالية.

بالتأكيد لا يزال أموريم يتمتع بدعم زميله السابق كريستيانو رونالدو، ولكن فترة شهر العسل قد تكون انتهت، ففي البداية كان البرتغالي قادراً على إطلاق بعض التصريحات المبتسمة ولكن الموسم الحالي المحمل بالتشاؤم، مثل إمكانية الهبوط أو أن هذا هو أسوأ فريق في تاريخ يونايتد، إضافة إلى صفاته كغريب ووافد جديد أفسد كل شيء، ولكن كلما طالت فترة بقائه في "أولد ترافورد" سيصبح السؤال أكثر إلحاحاً: هل هو الحل أم مجرد جزء آخر من المشكلة؟

كانت هناك لمسة من الوعي الذاتي عندما دافع عن هدفه الجريء، وقال، "هدفنا هو الفوز بالدوري الإنجليزي الممتاز".

وأضاف، "ربما لن يكون ذلك معي"، حيث يمتد عقده مع النادي لمدة عامين ونصف العام فحسب، وعلى أي حال، من المؤكد تقريباً أن ذلك لن يحدث معه في هذه الفترة الزمنية، ويمكن لرؤسائه التحدث عن أن يصبحوا أبطالاً، كما لو أن قولهم إن لديهم خطة يشكل استراتيجية قابلة للتنفيذ، لكنهما ليسا بالضرورة الشيء نفسه.

لكن السذاجة قد لا تقتصر على المدرب الشاب، وربما كان يونايتد ساذجاً أيضاً في افتراض أن أموريم يمكنه أن يلوح بعصا سحرية، فعملية إصلاح يونايتد ليست بهذه السهولة، وذل

المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)

كانت هذه تفاصيل الفجوة بين طموح مانشستر يونايتد وواقعه تزداد اتساعا نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اندبندنت عربية وقد قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. -

تصفح النسخة الكاملة لهذا الموضوع

تابع نبض الجديد على :
اهم الاخبار في اخبار عربية اليوم