اخبار عربية - ترند السعودية - ترند مصر

كتب اندبندنت عربية رئيس وزراء كندا المقبل مارك كارني: لا يمكننا أن نسمح لترمب بالانتصار..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد مارك كارني يلقي خطاباً بعد الإعلان عن فوزه بزعامة الحزب الليبراليالأخبار nbsp;كندامارك كارنيجاستن ترودوالحزب الليبراليدونالد ترمبضم كنداكريستيا فريلاندأوتاوابنك كنداانتخب الحزب الحاكم في كندا الأحد مارك كارني زعيماً جديداً له ورئيساً للحكومة... , نشر في الأثنين 2025/03/10 الساعة 02:57 ص بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

مارك كارني يلقي خطاباً بعد الإعلان عن فوزه بزعامة الحزب الليبرالي

الأخبار  كندامارك كارنيجاستن ترودوالحزب الليبراليدونالد ترمبضم كنداكريستيا فريلاندأوتاوابنك كندا

انتخب الحزب الحاكم في كندا الأحد مارك كارني زعيماً جديداً له ورئيساً للحكومة المقبلة ليحل بذلك محل جاستن ترودو، في وقت تواجه البلاد توترات تاريخية مع الولايات المتحدة في عهد دونالد ترمب.

وأعلن رئيس الحزب الليبرالي ساشيت ميهرا أن كارني، المصرفي السابق البالغ 59 سنة والمبتدئ في العمل السياسي، فاز بنسبة 85.9 في المئة من الأصوات.

وحذر كارني في خطاب النصر الذي ألقاه في أوتاوا الأحد، من أن "الأميركيين يريدون بلدنا". وأضاف "لا يمكننا أن نسمح لترمب بالانتصار"، قائلاً إن كندا بحاجة إلى "بناء اقتصاد جديد وإقامة علاقات تجارية جديدة".

وتغلب كارني على وزيرة المالية السابقة كريستيا فريلاند التي جاءت في المركز الثاني في سباق على الزعامة شارك بالتصويت فيه أكثر من 150 ألفاً من أعضاء الحزب.

من جهته شدد ترودو الأحد في خطاب وداعي ألقاه أمام أنصار الحزب، على أن كندا تواجه "تحدياً وجودياً" بسبب تهديدات جارتها برئاسة ترمب.

وقال ترودو لحشد تجمع في أوتاوا استعدادا لإعلان اسم الزعيم الجديد للحزب الليبرالي إن "الكنديين يواجهون تحدياً وجودياً واقتصادياً من جانب جارتهم". وكان كارني المرشح الأوفر حظاً للفوز بزعامة الحزب الليبرالي (وسط اليسار) الأحد.

وأعلن ترودو في يناير (كانون الثاني) تنحيه عن المنصب الذي شغله قرابة عقد من الزمن، في خطوة اتخذها بينما كان يواجه ضغوطاً كثيرة، بدءاً بتراجع شعبية الحزب وصولاً إلى اقتراب موعد الانتخابات العامة المقبلة.

التسليم والتسلم

يُتوقع أن يتم التسليم والتسلم بين ترودو وخلفه في غضون أيام مع تأليف الحكومة الجديدة. وتقدم كارني، وهو حاكم سابق لبنك كندا وبنك إنجلترا، على منافسيه على صعيد الدعم الشعبي والتمويل لحملته.

وكان سؤال واحد قد هيمن على النقاشات خلال الأسابيع الماضية: من هو الشخص المناسب لمواجهة ترمب وهجماته؟

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

وقال كارني في آخر لقاء انتخابي الجمعة "نواجه الأزمة الأخطر في حياتنا"، مشدداً على أن كل ما اكتسبه في مسيرته "حضرني لهذه اللحظة".

وركز كارني خلال حملته على الخبرة التي اكتسبها في إدارة الأزمات، وهي استراتيجية يبدو أنها أثمرت ومنحته الأفضلية.

حرب تجارية

أطلق ترمب حرباً تجارية عبر فرض رسوم جمركية على الواردات من كندا، مكرراً رغبته بأن يصبح هذا البلد "الولاية الأميركية الحادية والخمسين". وأثارت هذه الهجمات غضب الكنديين الذين بات كثيرون منهم يحجمون عن زيارة الولايات المتحدة أو يقاطعون المنتجات الأميركية.

ورأت أستاذة العلوم السياسية في الجامعة العسكرية الملكية في كندا ستيفاني شوينار أن كارني نجح في استقطاب التأييد بفضل "خبرته الاقتصادية وجديته".

وأضافت "هو ملم بالأنظمة المالية العالمية ونقاط القوة والضعف للاقتصاد الكندي"، مشيرة إلى أنه نجح أيضاً في الابتعاد عن ترودو ومواقفه السياسية. وقبل صدور النتيجة النهائية، كان محللون قالوا إن حظوظ المنافِسة الرئيسية لكارني، كريستيا فريلاند، ضئيلة للفوز بزعامة الحزب الحاكم.

وكانت فريلاند وزيرة للمال في حكومة ترودو، واستقالت منها في ظل خلاف معلن ووجهات نظر متباينة مع رئيس الوزراء حول أفضل السبل لمواجهة ترمب.

وإضافة إلى التوترات السياسية والاقتصادية مع الولايات المتحدة، سيكون الزعيم الجديد للحزب الليبرالي أمام مهمة شاقة هي إعادة توحيد صفوفه تحضيراً للانتخابات المقبلة.

ويُفترض أن تُجرى الانتخابات في موعد أقصاه أكتوبر (تشرين الأول)، لكنها قد تقام في وقت مبكر، وهي تعِد بأن تكون تنافسية أكثر مما كان متوقعاً.

تراجع شعبية الليبراليين

تراجعت شعبية الليبراليين بشكل ملحوظ، ويحملهم الكنديون المسؤولية عن مشكلات عدة، خصوصاً زيادة التضخم وأزمة السكن. لكن بعدما كان الحزب الليبرالي متأخراً بفارق 20 في المئة في نوايا التصويت في يناير (كانون الثاني)، وضعته استطلاعات الرأي في شبه تعادل مع المحافظين.

وبحسب استطلاعات للرأي نشره معهد آنغس ريد الأربعاء، فكارني هو المرشح المفضل لدى الكنديين لمواجهة ترمب، إذ اختاره 43 في المئة من المشاركين في الاستطلاع، مقابل 34 في المئة يفضلون زعيم المحافظين بيار بوالييفر.

وبعدما حقق الأخير تقدماً في الأشهر الماضية، يبدو أن السياق السياسي المستجد أفقده بعض الزخم.

وأوضح أستاذ العلوم السياسية في جامعة ماكغيل الكندية دانيال بيلان أن "الخطاب الشعبوي" لبوالييفر يذكر بخطاب ترمب ويزعج بعض الكنديين. في المقابل، يطمئن كثر من الكنديين إلى الخبرة الدولية التي يتمتع بها كارني وهدوئه "شبه الممل"، بحسب بيلان.

 محافظ البنك المركزي السابق قال في خطاب النصر إن الأميركيين "يريدون بلدنا"وكالاتpublication  الاثنين, مارس 10, 2025 - 02:45

المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)

كانت هذه تفاصيل رئيس وزراء كندا المقبل مارك كارني: لا يمكننا أن نسمح لترمب بالانتصار نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اندبندنت عربية وقد قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. -

تصفح النسخة الكاملة لهذا الموضوع

تابع نبض الجديد على :
اهم الاخبار في اخبار عربية اليوم