كتب موقع احداث اليوم ..بيان توضيحي من مصدر مقرب من أسرة الشيباني ردًا على المقال المنشور في موقع "الماينشت" ..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد احداث اليوم بيان توضيحي من مصدر مقرب من أسرة الشيباني ردًا على المقال المنشور في موقع الماينشت تلقى موقعنا ردًا من مصدر مقرب من أسرة الشيباني، معلقًا على المقال المنشور في موقع المانيشت المحلي بتاريخ 7 مارس 2025، تحت عنوان مجموعة شركات... , نشر في الأثنين 2025/03/10 الساعة 11:15 ص بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
بيان توضيحي من مصدر مقرب من أسرة الشيباني ردًا على المقال المنشور في موقع "الماينشت"
تلقى موقعنا ردًا من مصدر مقرب من أسرة الشيباني، معلقًا على المقال المنشور في موقع " المانيشت المحلي " بتاريخ 7 مارس 2025، تحت عنوان "مجموعة شركات الحاج أحمد عبدالله الشيباني توضح الحقائق؟!"، حيث زعم المقال أن المجموعة تنفي "المزاعم الزائفة والكاذبة"، دون توضيح ماهية هذه المزاعم أو تقديم أي دلائل على صحة هذا النفي.
تفنيد الرد المجهول ومصداقية الحقائق
إن هذا الرد المجهول المصدر لا يعكس سوى محاولة يائسة لطمس الحقيقة، وهو في حد ذاته تأكيد على صحة المعلومات التي تم تداولها بشأن الخلافات العائلية، واستغلال سوسن أحمد عبدالله الشيباني وابنائها للحاج أحمد عبدالله الشيباني، حيث تم فرض السيطرة القسرية عليه، بل واختطافه إلى جهة مجهولة خارج البلاد.
فإذا كان المقال ينفي هذه الحقائق، فماذا عساه أن ينفي؟
• هل ينفي أن الحاج أحمد عبدالله الشيباني قد بلغ من العمر 97 عامًا، وأصبح في حالة ضعف جسدي وذهني؟
• هل ينفي التقارير الطبية التي تؤكد تدهور حالته الصحية والنفسية، والتي زادها تفاقمًا الإخفاء القسري الذي يتعرض له؟
• هل ينفي المستندات الرسمية التي تثبت عملية الاختطاف والاختفاء القسري من فندق روتانا – عدن بتاريخ 19 أكتوبر 2024، ومن ثم نقله إلى جدة قبل أن يُقتاد إلى جهة مجهولة؟
• هل ينفي كشوفات التحويلات المالية الضخمة التي أُجريت إلى جهات مجهولة في الخارج، بعد أن تم عزل أبو بكر وإخوته وفريق العمل من المجموعة، في خطوة غير مسبوقة منذ تأسيسها؟
• هل ينفي أن الحاج أحمد عبدالله الشيباني أُجبر على نقل ملكية شركتين تجاريتين داخل المجموعة، وهما "نور شيبان" و"شيبان أوتو سيتي"، بالإضافة إلى أراضٍ في منطقة المجلية – تعز، إلى سوسن وأبنائها، دون أي مقابل؟
غياب الشفافية وتوجيه اتهامات باطلة
والأمر الأكثر غرابة في هذا المقال، أنه ينسب هذا "النفي" إلى مجموعة شركات الحاج أحمد عبدالله الشيباني، دون ذكر اسم الشخص الذي أصدر هذا التصريح أو توضيح علاقته بالمجموعة، وكأن الهدف من المقال إخفاء الفاعلين الحقيقيين وراء هذه الانتهاكات الجسيمة.
ولم يكتفِ المقال بذلك، بل وجه اتهامات باطلة إلى الأستاذ أبو بكر أحمد الشيباني، زاعمًا أنه استولى على أموال المجموعة ونهبها وحوّلها إلى الخارج، مما أدى إلى عزله في عام 2022.
الحقيقة التي يحاولون طمسها
إن ما لا يمكن إنكاره هو أن الأستاذ أبو بكر أحمد الشيباني، وإخوته وأبناء أعمامهم، وفريقًا كبيرًا من المدراء الأكفاء، هم من أداروا المجموعة لمدة 25 عامًا، واستطاعوا النهوض بها إلى مصاف كبرى المجموعات التجارية في البلاد، بعد أن كانت على وشك الانهيار.
• فهل يُعقل أن يُتهم أبو بكر وإخوته بالخيانة، وهم الذين نهضوا بالمجموعة ووصلوا بها إلى هذه المكانة؟
• وهل يُعقل أن يكون أبناء الحاج أحمد عبدالله الشيباني العشرة جميعًا على خطأ، بينما تكون الصغرى سوسن وأبناؤها وحدهم على صواب؟
• وهل من المنطقي أن يُتهم أبو بكر بالاستيلاء على أموال المجموعة لمدة 25 عامًا، دون أن يعلم بذلك والده، ولا أحد من الشركاء أو أعضاء مجلس الإدارة؟!
الحقائق التي لا يمكن إنكارها
الحقيقة التي يعرفها القريب والبعيد، هي أن سوسن الشيباني وأبناؤها، منذ استيلائهم على قلم الحاج أحمد الشيباني وسيطروا عليه بالكامل واستولوا على مقدراته، واستباحوا أمواله بشكل علني، ولم يخفَ ذلك عن أحد. بينما كان الأستاذ أبو بكر وإخوته طوال عقود، مثالًا نادرًا في الطاعة لوالدهم، وأداروا المجموعة بمهنية وكفاءة واقتدار، بشهادة الجميع.
وهنا يبرز السؤال الجوهري:
أين كانت سوسن طوال 40 عامًا من رعاية والدها؟
• الجميع يعلم أن رعاية الحاج أحمد عبدالله الشيباني كانت مسؤولية إخوته طوال تلك العقود، حين كانت سوسن لا تزال طفلة تحتاج إلى الرعاية نفسها، فكيف لها اليوم أن تدّعي أنها الأحق بإدارة شؤونه؟
الاستيلاء القسري ونهب الأموال
من الواضح أن الهدف الرئيسي لهذا المخطط هو نهب ثروة الحاج أحمد الشيباني والسيطرة عليها قسرًا، فإلا ما ذنب باقي الإخوة الذين تم عزلهم؟
وما ذنب المدراء الأكفاء الذين تمت إقالتهم؟
اليوم، نرى كيف تستولي سوسن وأبناؤها على أموال المجموعة وتحولها إلى الخارج دون أي مساءلة، مستغلين اسم الحاج أحمد عبدالله الشيباني، الذي بات مجرد واجهة لا حول له ولا قوة بفعل السيطرة القسرية المفروضة عليه.
ختامًا… الحقيقة ستنتصر
إن محاولات طمس الحقائق وتزييفها لن تغير من الواقع شيئًا، فكل الأدلة والمستندات القانونية التي تثبت هذه التجاوزات موثقة ومحفوظة، ولن يكون مصيرها النسيان.
هذا الرد الأول فقط، وللحديث بقية، حيث سيتم الكشف في أي بلد عاشت سوسن قبل وفاة زوجها؟ كيف كانت علاقة سوسن بزوجها؟ وما هي الظروف الغامضة التي توفى بها زوجها؟ وما علاقة هذه الأمور بالشخصية السيكوباتية لسوسن، كما سيتم الكشف المزيد من الحقائق والمستندات التي لا تقبل التشكيك، حتى يعلم الجميع حقيقة ما يجري، وليظهر الحق كاملًا أمام الرأي العام.
والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.
مصدر مقرب من أسرة الشيباني
احداث اليوم
المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)
كانت هذه تفاصيل ..بيان توضيحي من مصدر مقرب من أسرة الشيباني ردًا على المقال المنشور في موقع "الماينشت" نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على موقع احداث اليوم وقد قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. -
تابع نبض الجديد على :