اخبار عربية - ترند السعودية - ترند مصر

كتب اندبندنت عربية دونالد ترمب... رحلة صاخبة إلى عرش العالم..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد الرئيس الأميركي دونالد ترمب اندبندنت عربية بروفايلتحقيقات ومطولات nbsp;الرئيس الأميركيدونالد ترمبجنونالولايات المتحدةكنداقناة بنماغزةإسرائيلالانتخابات الرئاسية الأميركيةبروفايلنرجسيةترمبسينماهواياتهوسجنون العظمةكوروناالبيت الأبيضفي عز معركته... , نشر في الأثنين 2025/03/17 الساعة 03:49 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

الرئيس الأميركي دونالد ترمب (اندبندنت عربية)

بروفايلتحقيقات ومطولات  الرئيس الأميركيدونالد ترمبجنونالولايات المتحدةكنداقناة بنماغزةإسرائيلالانتخابات الرئاسية الأميركيةبروفايلنرجسيةترمبسينماهواياتهوسجنون العظمةكوروناالبيت الأبيض

في عز معركته الانتخابية الرئاسية للبقاء في البيت الأبيض عام 2020 أصيب بفيروس كورونا، أدخله الوباء إلى المستشفى لمدة ثلاثة أيام، لم يهزمه المرض لكنه "استقطر آلامه" لكي يستثمرها في صراعه ضد جو (النائم) بايدن، عندما قرر الأطباء أنه بإمكانه الخروج من المستشفى طلب من مساعديه إحضار "زي سوبرمان" على مقاسه، وأمام دهشتهم أبلغهم أنه يريد أن تلتقط له صورة وهو بزي الرجل الخارق، لأنه بالفعل كذلك، أثنوه عن فكرته الغوغائية، لكن أحداً لا يستطيع أن يجعل دونالد ترمب يتخلى عن شخصيته الصاخبة.

 

لدى افتتاح فندق كومودور في نيويورك عام 1980 (غيتي) 

 

بتسريحة شعر غريبة ولافتة، يطل عليك كبطل خارق، يخرج يديه من جيبه ويفرد كفيه كأنه يطير، يتكلم بصوت عالٍ ونبرة متعالية عن أمور مثيرة وجدلية، هو متنبي العصر الحديث، ويمكن القول إنه مالئ الدنيا وشاغل الناس بمواقفه الجدلية والمثيرة.

هو سبب كل صداع يصيب من يعمل في الإعلام والسياسة والاقتصاد والبيئة، أحببت الرجل أم لم تحبه، لا تستطيع أن تتجاهل تصريحاً له أو موقفاً، وحتى في علاقاته الغرامية شخص غريب، إذ غالباً ما تنتهي بفضائح.

إنه الرئيس الأميركي الـ47 الذي يحكم بلاده لولاية ثانية بعد انقطاع، وأخيرة.

 

بعد افتتاحه كازينو تاج محل في نيوجرسي عام 1990 (أ ب) 

 

لا يمكن التنبؤ بتصرفاته كأن لسانه يسبق عقله، فيخرج فجاً وغير مألوف، يتصرف كما لو أنه سيد العالم الأوحد، يأمر وينهي ويلغي ويصرف ويمنع ويحتكر وينسحب ويحتقر بلا هوادة.

يتكلم بثقة، ويعرف أن كثراً يخافون منه، ومن يواجهونه قلائل، ويحرص على تصوير نفسه كزعيم، معتبراً القيام بذلك يعزز السياسة الخارجية الأميركية.

في أحدث حالات استفزازاته "ذبح" الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في البيت الأبيض، وبخه كطفل، وانهال عليه بضربات متتالية، متناسياً كل ما له علاقة بإكرام الضيف أو الدبلوماسية، موجهاً رسالة إلى قادة الدول أن من يعصني ستكون هذه حاله.

المجنون

يروج ترمب لنفسه دائماً على أنه مجنون، وقد يقلب الطاولة على الجميع في أي وقت، ومع ذلك حقق نجاحات في مواضيع مختلفة. هو ليس بقارئ نهم، لم نسمع يوماً أنه من محبي كتب الفلسفة أو الروايات أو حتى التاريخ، يميل إلى الكتب التي تدعم الإيجابية والقيادة والنجاح، ومتابعة التقارير الإخبارية السريعة، لا يتعاطى المخدرات ولا يشرب الكحول، مع أن تصرفاته تقول غير ذلك.

 

ترمب في شبابه (غيتي) 

 

اعتماده على نظرية الرجل المجنون قد يكون مثمراً في بعض الظروف، على سبيل المثال، قد يكون لسمعته بأنه شخص لا يمكن التنبؤ بتصرفاته تأثير رادع ضد كل من الصين وروسيا، أقوى خصوم الولايات المتحدة.

لكن نهج ترمب قد يفشل أيضاً بصورة كارثية، فإذا اعتقدت بكين أن ترمب سيفرض عقوبات أو جزاءات أخرى تعسفية على الصين، حتى لو احترمت المصالح الأميركية، فقد تصبح أكثر ميلاً لتحدي الولايات المتحدة.

في مقابلة أجراها عام 1980، وكان يبلغ من العمر آنذاك 34 سنة، وصف السياسة بأنها "عالم وضيع للغاية"، قائلاً إن" الأشخاص أصحاب القدرات المميزة يختارون عالم المال والأعمال".

لكن عام 1987 بدأ ترمب في الحديث عن خوض الانتخابات الرئاسية، وعام 2000 كان يدرس المنافسة في السباق الرئاسي كمرشح لحزب الإصلاح، كذلك أعرب عن رغبته في المشاركة في انتخابات 2012 كمرشح للحزب الجمهوري، إلى أن ترشح وفاز وحظي بولاية أولى وثانية.

 

الرئيس المثير للجدل (غيتي)

 

يصف أكثر من نصف الفرنسيين والألمان (59 في المئة) والبريطانيين (56 في المئة) دونالد ترمب بـ"الديكتاتور"، وهو رأي يشاطرهم إياه 47 في المئة في بولندا، بحسب استطلاع للرأي أجراه مركز "ديستان كومان (مصير مشترك)" للأبحاث، في وقت يحاول فيه فرض اتفاق سلام بين كييف وموسكو.

يثير الرئيس الأميركي الجدل بتصريحاته المليئة بالتهديدات الموجهة إلى دول مختلفة، وتُربط قدرته على تنفيذ تهديداته إذا لم تتحقق مطالبه، بكونه "غير قابل للتنبؤ"، غالباً ما يستخدم عبارات مفادها "لنرى ما سيحل بهم إن لم يفعلوا ذلك"، و"ستفتح أبواب الجحيم"، و"الجميع سيرى ما سأفعله"، ويترك نياته غامضة، مما يزيد من تأثير الترهيب.

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

بدأ ترمب ولايته الثانية بإعلانات مثيرة للجدل، فقد طلب شراء جزيرة غرينلاند، التابعة لمملكة الدنمارك، وهي حليفة للولايات المتحدة في الناتو، ولم يستبعد الخيار العسكري لتحقيق ذلك، كان هذا الموقف منه يحوي عناصر نظرية الرجل المجنون والغموض وعدم القابلية للتنبؤ. كما اقترح أن تصبح كندا، الجارة الشمالية للولايات المتحدة وحليفتها في الناتو، الولاية الأميركية رقم 51، وقال إن الولايات المتحدة يمكن أن تستولي على قناة بنما بحجة أنها تمنح الصين امتيازات استثنائية، وكانت هناك فكرة أخرى أكثر جنوناً وتهوراً حين وعد بتحويل غزة، ريفييرا الشرق الأوسط، كذلك طلب من الأردن ومصر استضافة الفلسطينيين الذين يعيشون في قطاع غزة، وعندما ذكره الصحافيون بتصريحات البلدين بأنهما لن يستضيفا سكان غزة، رد قائلاً "سيفعلون ذلك، سيفعلون ذلك، نحن نفعل كثيراً من أجلهم وسيفعلون ذلك".

نظرية المؤامرة

كان الرجل من أبرز المروجين لنظرية مؤامرة، مفادها أن باراك أوباما لم يكن مولوداً في الولايات المتحدة، وهو أحد الشروط الرئيسة التي يجب أن تتوافر في أي رئيس للبلاد.

 

في مكتبه عام 1987 (غيتي) 

 

ولم يقر تر

المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)

كانت هذه تفاصيل دونالد ترمب... رحلة صاخبة إلى عرش العالم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اندبندنت عربية وقد قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. -

تصفح النسخة الكاملة لهذا الموضوع

تابع نبض الجديد على :
اهم الاخبار في اخبار عربية اليوم