اخبار عربية - ترند السعودية - ترند مصر

كتب صحيفة عكاظ بعد أكثر من 60 عاماً.. وثائق اغتيال كينيدي إلى العلن..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد بعد أكثر من 60 عاماً على وقوع الجريمة، نشر الأرشيف الوطني الأمريكي، اليوم الثلاثاء ، الدفعة الأخيرة من الملفات بعد أكثر من 60 عاماً على وقوع الجريمة، نشر الأرشيف الوطني الأمريكي، اليوم الثلاثاء ، الدفعة الأخيرة من الملفات المتعلقة باغتيال الرئيس... , نشر في الأربعاء 2025/03/19 الساعة 01:27 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

بعد أكثر من 60 عاماً على وقوع الجريمة، نشر الأرشيف الوطني الأمريكي، اليوم(الثلاثاء)، الدفعة الأخيرة من الملفات بعد أكثر من 60 عاماً على وقوع الجريمة، نشر الأرشيف الوطني الأمريكي، اليوم(الثلاثاء)، الدفعة الأخيرة من الملفات المتعلقة باغتيال الرئيس جون كينيدي في نوفمبر 1963. ويأتي نشر الوثائق في إطار سعي الرئيس دونالد ترمب للوفاء بوعده الانتخابي بتوفير مزيد من الشفافية إزاء هذا الحدث الصادم الذي شهدته ولاية تكساس.

ونُشرت دفعة أولى من النسخ الإلكترونية للوثائق على موقع الأرشيف الوطني، ومن المتوقع نشر أكثر من 80 ألف نسخة، بعد أن أمضى محامو وزارة العدل ساعات في تدقيقها.

واغتيل كيندي في 22 نوفمبر 1963، أثناء زيارة إلى دالاس عندما كان موكبه يُنهي مساره الاستعراضي في وسط المدينة، وسُمع دوي إطلاق نار من مبنى مستودع كتب مدرسة تكساس، وقبضت الشرطة على لي هارفي أوزوالد، الذي كان قد تمركز من موقع قناص في الطابق السادس، وبعد يومين، أطلق جاك روبي، صاحب ملهى ليلي، النار على أوزوالد أثناء نقله إلى السجن، ما أدى إلى وفاته.

الوثائق تضمنت إشارات إلى نظريات مؤامرة مختلفة تشير إلى أن لي هارفي أوزوالد، قاتل كينيدي، غادر الاتحاد السوفيتي في عام 1962، عازماً على اغتيال الرئيس الشاب.

ونُسبت جريمة اغتيال كينيدي إلى مسلح واحد، هو أوزوالد، في حين أكدت وزارة العدل وهيئات حكومية اتحادية أخرى هذا الاستنتاج خلال العقود التي تلت ذلك.

وقال لاري ساباتو، مدير مركز السياسة بجامعة فرجينيا، ومؤلف كتاب عن الاغتيال «من شبه المؤكد أن من يتوقعون أحداثاً كبيرة سيصابون بخيبة أمل». وأضاف أن بعض الصفحات قد تكون مجرد مواد منشورة سابقاً، وقد حُذفت بعض الكلمات منها.

وفي خضم الجهود المبذولة للامتثال لأمر ترمب، أظهرت رسالة بريد إلكتروني مساء الاثنين، أن وزارة العدل أمرت بعض محاميها المعنيين بقضايا الأمن القومي الحساسة بمراجعة سجلات الاغتيال على وجه السرعة.

وأضاف كينيدي الابن، إنه يعتقد بأن والده قتله عدة مسلحين، وهو ادعاء يتناقض مع الروايات الرسمية، ومن بين ما قد تكشفه الوثائق أن CIA، كانت على دراية بأوزوالد أكثر مما كشفت عنه سابقاً.

ولا تزال هناك تساؤلات عما كانت تعرفه الوكالة عن زيارات أوزوالد إلى مكسيكو سيتي قبل ستة أسابيع من الاغتيال. وخلال تلك الرحلة زار أوزوالد سفارة الاتحاد السوفيتي.

أخبار ذات صلة

المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)

كانت هذه تفاصيل بعد أكثر من 60 عاماً.. وثائق اغتيال كينيدي إلى العلن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة عكاظ وقد قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. -

تصفح النسخة الكاملة لهذا الموضوع

تابع نبض الجديد على :
اهم الاخبار في اخبار عربية اليوم