كتب شبكة فلسطين الإخبارية باحث وعضو كنيست سابق: الإسرائيليون يتجاهلون قتل المدنيين الفلسطينيين تحت غطاء “السابع من أكتوبر” الفظيع..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد الداخل المحتل PNN في ظل تساؤلات مستمرة في إسرائيل عما إذا كانت حكومة إسرائيل تمتلك خطة وتعلم إلى أين تسير في هذه الحرب المتوحشة على غزة، يحذّر مراقبان اسرائيليان بارزان من فقدان الرؤية ومن حالة الإرهاق الملازمة لجيش الاحتلال الاسرائيلي.في مقال... , نشر في الأربعاء 2025/03/26 الساعة 12:30 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
في مقال ينشره موقع القناة 12 العبرية، يرى عضو الكنيست السابق، الباحث في معهد دراسات الأمن القومي التابع لجامعة تل أبيب، عوفر شيلح، أن قائد هيئة الأركان الجديد أيال زمير يقر خططًا خاصة بقطاع غزة، لكن الجيش ينهار تحت قيادته.
وحول الجبهة الداخلية والخارجية وما بينهما، يضيف: “وفي أيّ حال، تتدحرج الأمور، مع فارق واحد بين مستويَين: على الجبهة الداخلية، هناك معارضة شعبية لخطوات الحكومة لدرجة تحوّل فيها رئيس جهاز الاستخبارات السرية إلى المعقل الأخير للديمقراطية.
كما يرى شيلح أنه لا يوجد في الحقيقة نقاش للخطط العسكرية لدى الحديث عن أن “مضاعفة الضغط العسكري سيأتي بـ “حماس” إلى المفاوضات”، أو عن “خطة هجومية متزامنة ومبتكرة”، وكيف يمكن أن يؤثر ذلك في مكانة إسرائيل واقتصادها وجيشها.
ولا يتردد شيلح بالقول أيضًا إنه في ما يتعلق بالجيش، في الوقت الذي يقرّ رئيس الأركان الجديد خططه، الجيش الإسرائيلي يتفكك، معللًا ذلك بالقول: “انخفضت نسبة التطوع بين الاحتياطيين إلى 50%، وتستمر مغادرة الطبقات الوسطى. والتأثير الكبير لذلك في الحوافز، وفي رتب الضباط، أو في الجيش النظامي، سيبرز في السنوات المقبلة. وتنوي المنظومة مواجهة هذا كله من خلال طريقتين: المال وغضّ النظر، وهذا لن ينفع.
ولا حاجة إلى ألوية “حماس” وكتائبها للقيام بما يقوم به “الإرهاب” وحرب العصابات منذ 100 عام: مهاجمة جنود يتمركزون في أرض أجنبية بسلاح مضاد للدروع وقناصة وهجمات. انتحاريون يفجرون أنفسهم ضد مَن يوزعون المساعدات الإنسانية، لأنه في ظل الحكم العسكري، الجيش هو مَن سيقوم بذلك. مشاهدة رفض الاحتياطيين دعوتهم إلى الخدمة للمرة الرابعة والخامسة، وتهرُّب طبقات كاملة من السكان (الحريديم) من الخدمة، وتآكل القيم التي لها تداعيات عملانية مباشرة، والتي لا يمكن لأيّ جيش احتلال الهروب منها”.
وعن الدم الفلسطيني المسفوح، يشير إلى أنه في العملية التي حظيت باسم مثير للجدل “قوة وسيف”، هاجم سلاح الجو بصورة خاصة المسؤولين في “حماس”، ولا فكرة لدينا عن أعداد الذين يُعتبرون باللغة المتداولة “أضرارًا جانبية”. ويقول إن الأرقام الوحيدة للقتلى هي من مصدر غير موثوق به، هو “حماس”، التي تحدثت عن 400 قتيل، بينهم 174 من الأطفال. لكن من الواضح للجميع أننا عندما نهاجم فجأة أشخاصًا ينامون في منازلهم مع عائلاتهم، فإن “الأضرار الجانبية” ستكون بالعشرات على الأقل”.
ويضيف: “لكن حاليًا، لا يبدو الجمهور الإسرائيلي منزعجًا، وبحسب علمنا، فإن سلاح الجو لا يرتجف قلقًا. يوافق رئيس الأركان على خطط ترِد في بنود أهدافها كلمات لم تُكتب قط في أوامر عسكرية في السابق. وزير الدفاع يشكل إدارة لتشجيع الهجرة الطوعية وأتباع سموتريتش بدأوا بإعداد الكرافانات”.
ويخلص للقول: “يُعدّ يوم 7 أكتوبر، اليوم الأكثر فظاعةً في تاريخ إسرائيل، غطاءً على صعيد الوعي للمغزى الواضح والعملي لهذه الأفعال والخطط المذكورة. إنه المعجزة التي كانت تنتظرها أوريت ستروك وزيرة الاستيطان والمهمات القومية، وكل الذين يريدون أن تصبح إسرائيل إسبارطة، وأن يتحول الجيش الإسرائيلي إلى عصابة انتقام وتطهير إثني، والقيادة العليا لا تقف في مواجهة ذلك، بل تروي لنفسها قصصًا عن خطوات مؤقتة، ربما ستؤدي إلى معجزة تمنع الكارثة الكبرى”.
من جهته، يحذّر مستشار الأمن القومي الأسبق الجنرال ف
المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)
كانت هذه تفاصيل باحث وعضو كنيست سابق: الإسرائيليون يتجاهلون قتل المدنيين الفلسطينيين تحت غطاء “السابع من أكتوبر” الفظيع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على شبكة فلسطين الإخبارية وقد قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. -
تابع نبض الجديد على :