كتب صحيفة الوئام اجتماعات سوريا ولبنان في جدة.. ثقل إقليمي ودولي للسعودية يتعاظم..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد تعكس استضافة المملكة اجتماع وزير الدفاع السوري ونظيره اللبناني، تقدير القيادتين السورية واللبنانية لخادم الحرمين الشريفين وولي العهد ومكانة المملكة السياسية والاقتصادية وثقلها ودورها المحوري على المستوى الدولي، والمكانة التي تحظى بها المملكة... , نشر في الجمعة 2025/03/28 الساعة 02:15 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
تعكس استضافة المملكة اجتماع وزير الدفاع السوري ونظيره اللبناني، تقدير القيادتين السورية واللبنانية لخادم الحرمين الشريفين وولي العهد ومكانة المملكة السياسية والاقتصادية وثقلها ودورها المحوري على المستوى الدولي، والمكانة التي تحظى بها المملكة وقيادتها الرشيدة في المجتمع الدولي.
تأتي استضافة المملكة لاجتماع وزيري الدفاع السوري واللبناني امتداداً لجهودها القائمة، بقيادة ولي العهد لتعزيز الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي واستكمالاً لمبادراتها المستمرة للتنسيق والتشاور مع الأشقاء في سوريا ولبنان بشأن القضايا ذات الاهتمام المشترك، ومن بينها ضمان أمن الحدود، ومنع الاعتداءات والخروقات لأمن وسيادة البلدين الجارين.
دلالات الاستضافة السعودية
تؤكد استضافة المملكة لهذا الاجتماع على مكانتها كقوة سياسية واقتصادية رائدة، وقدرتها على جمع الأطراف المعنية لمناقشة القضايا الحيوية.
ويأتي هذا الحدث كتتويج لجهود المملكة المستمرة بقيادة ولي العهد في دعم الحوار والتنسيق بين سوريا ولبنان، بما يخدم مصالح الشعبين الشقيقين ويحقق الأمن والاستقرار في المنطقة.
ركز اللقاء على تعزيز التنسيق بين سوريا ولبنان في مواجهة التحديات المشتركة، ومن أبرزها ضمان أمن الحدود المشتركة بين البلدين.
كما تناول الاجتماع سبل منع الاعتداءات والخروقات التي قد تهدد سيادة وأمن البلدين الجارين، مما يعكس حرص المملكة على دعم استقرار جيرانها العرب.
ويندرج هذا الاجتماع ضمن سلسلة المبادرات السعودية التي تهدف إلى تعزيز التشاور بين الأطراف العربية، وتأكيد دورها كوسيط موثوق وفاعل في حلحلة القضايا الإقليمية.
روسيا وأوكرانيا
تؤكد هذه الخطوة على الدور القيادي للمملكة في تعزيز الأمن والاستقرار على المستويين الإقليمي والدولي، فالمملكة، بقيادتها الرشيدة، تواصل جهودها لتقريب وجهات النظر بين الدول العربية، ودعمها في مواجهة التحديات المشتركة، سواء كانت أمنية أو سياسية أو اقتصادية.
وتتجلى ريادة السعودية في تعزيز السلام والاستقرار من خلال مبادراتها المتعددة التي تهدف إلى تسوية النزاعات وإخماد الصراعات على المستويين الإقليمي والدولي.
وتبرز هذه الجهود في استضافتها لمحادثات هامة وحوارات دبلوماسية ساهمت في تقريب وجهات النظر وإيجاد حلول مستدامة للأزمات، وأبرز الوساطة بين روسيا والولايات المتحدة لإنهاء حرب أوكرانيا
استضافت العاصمة السعودية الرياض قبل أسابيع قليلة لقاءات جمعت وفوداً روسية وأمريكية، بهدف دفع عجلة المفاوضات نحو وقف إطلاق النار في منطقة البحر الأسود وإنهاء الحرب في أوكرانيا.
جاءت هذه الخطوة بعد مشاورات أجراها الوفد الأمريكي مع دبلوماسيين أوكرانيين، مما يعكس ثقة المجتمع الدولي في قدرة المملكة على لعب دور الوسيط المحايد والفاعل.
مبادرة السلام بين طرفي النزاع في السودان
وفي مدينة جدة، قادت المملكة محادثات بين طرفي الحرب في السودان، ركزت على تسهيل وصول المساعدات الإنسانية وإرساء وقف لإطلاق النار.
كما هدفت هذه الجهود إلى بناء الثقة بين الطرفين كخطوة تمهيدية للتوصل إلى سلام دائم، مما يبرز التزام المملكة بدعم الشعب السوداني وإنهاء معاناته.
جهود السلام في اليمن
لم تتوانَ المملكة عن بذل مساعٍ حثيثة لإحلال السلام في اليمن، حيث عملت على تقريب وجهات النظر بين الأطراف اليمنية المتنازعة.
تسعى هذه الجهود إلى التوصل إلى حل سياسي شامل ومستدام ينهي الصراع ويحقق الاستقرار في البلاد، مع مراعاة مصالح جميع الأطراف.
المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)
كانت هذه تفاصيل اجتماعات سوريا ولبنان في جدة.. ثقل إقليمي ودولي للسعودية يتعاظم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة الوئام وقد قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. -
تابع نبض الجديد على :