اخبار عربية - ترند السعودية - ترند مصر

خواطر إثيوبية … رحيل عبدالله عمر صديق الكل.. اخبار عربية

نبض السودان - النيلين

كتب النيلين خواطر إثيوبية … رحيل عبدالله عمر صديق الكل..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد فقدت الأوساط السودانية أمس رجل كانت له بصمات لم تنسي في العديد من الأنشطة ، وسط المجتمعات السودانية والإثيوبية ،في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، أذ تجده ما بين المطعم السوداني ، النادي السوداني يقوم بخدمة الجميع . والرجل يعتبر مرجعية من خلال فترة... , نشر في الخميس 2025/04/03 الساعة 06:03 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

فقدت الأوساط السودانية أمس رجل كانت له بصمات لم تنسي في العديد من الأنشطة ، وسط المجتمعات السودانية والإثيوبية ،في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، أذ تجده ما بين المطعم السوداني ، النادي السوداني يقوم بخدمة الجميع . والرجل يعتبر مرجعية من خلال فترة مكوثه في إثيوبيا التي قاربت علي العقدين من الزمن ، والتي كون …

فقدت الأوساط السودانية أمس رجل كانت له بصمات لم تنسي في العديد من الأنشطة ، وسط المجتمعات السودانية والإثيوبية ،في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، أذ تجده ما بين المطعم السوداني ، النادي السوداني يقوم بخدمة الجميع .

والرجل يعتبر مرجعية من خلال فترة مكوثه في إثيوبيا التي قاربت علي العقدين من الزمن ، والتي كون فيها صداقات لا تقدر ، فهو مرجعية لكل سوداني يصل البلاد ، وحلقة وصل مابين الكيانات الرياضية والدبلوماسية والإعلامية .

عبدالله عمر، لمن لا يعرفه ،شخص يتصدر لكل مشهد في كافة الفعاليات ،التي تقيمها الجالية السودانية بأديس أبابا ، ومحبوب لدي الجميع من خلال ضحكاته وممازحته وتواصله مع الكل ،كبيرا كان أو صغير ، فالمطعم السوداني الذي كان يديره ، يعتبر أقوي حلقات الوصل والتواصل للسودانيين والباحثين عن الأطعمة والثقافة السودانية في إثيوبيا .

وعندما وصلني خبر وفاته أمس ، توقعت بعد لحظات أن أسمع تاكيدا، أن الخبر ماهو الإ مجرد “كذبة أبريل” كما يقال ، ولكنه اليوم والقدر الذي لامفر منه كان حاضرا وفرض​ا هيبته ، ولا كبير علي الموت.

كانت حياته في إثيوبيا مجمالات ،ووصل المريض ومحاولة حلحلة مشاكل البعض من الوافدين ، والتي تزايدت بعض الحرب السودانية التي أندلعت قبل عامين في السودان .

كانت لنا كإعلاميين علاقة لأمثيل لها بعبدالله عمر ، ودائما ما يبحث عن في الفعاليات المختلفة ،ويتصدي لكل أمر حتي أن كلفه الكثير من المال من حر ماله ، وقد حدثت لي عدة مواقف خلال مختلف البرامج والفعاليات .

برحيل عبدالله عمر الذي تجده مع الرياضيين والإعلاميين والكتاب والمثقفين ،فقد السودانيين في إثيوبيا والمطعم السوداني ملتقى الجميع أحد أعمدته الحيوية التي لا تعوض .

أنور إبراهيم -أديس أبابا

المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)

كانت هذه تفاصيل خواطر إثيوبية … رحيل عبدالله عمر صديق الكل نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على النيلين وقد قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. -

تصفح النسخة الكاملة لهذا الموضوع

تابع نبض الجديد على :
اهم الاخبار في اخبار عربية اليوم