اخبار عربية - ترند السعودية - ترند مصر

كتب الجزيرة مباشر “وصمة عار” و”سابقة قانونية خطيرة”.. موجة غضب بعد حكم أمريكي بترحيل محمود خليل..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد “وصمة عار” و”سابقة قانونية خطيرة” موجة غضب بعد حكم أمريكي بترحيل محمود خليلمتضامنون يحملون لافتة عليها صورة طالب الدراسات العليا في جامعة كولومبيا محمود خليل نيويورك 30 مارس رويترز 12 4 2025 آخر تحديث 12 4 202512 07 PM توقيت مكة اعتبر الاتحاد... , نشر في السبت 2025/04/12 الساعة 12:12 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

“وصمة عار” و”سابقة قانونية خطيرة”.. موجة غضب بعد حكم أمريكي بترحيل محمود خليلمتضامنون يحملون لافتة عليها صورة طالب الدراسات العليا في جامعة كولومبيا محمود خليل-نيويورك 30 مارس (رويترز)12/4/2025-|آخر تحديث: 12/4/202512:07 PM (توقيت مكة)

اعتبر الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية، أن القرار بإمكانية ترحيل الناشط الفلسطيني محمود خليل من الولايات المتحدة، بسبب آرائه السياسية، “وصمة عار”، وقال إنه سيواصل الدفاع عنه.

وقال مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية (كير)، إن قرار قاضي هجرة أمريكي في ولاية لويزيانا بترحيل الناشط في جامعة كولومبيا المناهض للإبادة الجماعية، محمود خليل، بسبب نشاطه السياسي السلمي، هو قرار “خطير وغير دستوري”، ويجب عدم السماح له بالاستمرار.

مظاهرة مناهضة لاعتقال الطالب محمود خليل (رويترز)

“سابقة قانونية خطيرة”

اقرأ أيضا

list of 1 itemend of list

يأتي ذلك في وقت ندد فيه أعضاء في “الكونغرس” بقرار القاضي، السماح بترحيل الناشط الفلسطيني محمود خليل، وقالوا إن القرار مخيب للآمال، وحثوا الأطراف جميعها على استئناف الحكم.

متضامنون مع محمود خليل أثناء جلسة استماع في نيوجيرسي- 28 مارس (الفرنسية)

“بيان حاد اللهجة”

وفي بيان حاد اللهجة، وصف الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية، ما يحدث بأنه “وصمة عار على بلد يدّعي حماية الحريات”، واتهم إدارة ترامب بـ”تسليح جهاز الهجرة والجمارك، لمعاقبة أشخاص بسبب ممارستهم حقهم في التعبير المشروع”.

وأعلن الاتحاد، أن قاضي هجرة في ولاية لويزيانا قرر أن محمود خليل قابل للترحيل من الولايات المتحدة، بناء فقط على تعبيره السياسي السلمي، معتبرًا القرار “تهديدًا صارخًا لحرية التعبير في البلاد”.

وأكد الاتحاد أن القرار لا يعني ترحيل خليل فورًا، وأن المعركة القانونية مستمرة أمام المحاكم الفدرالية، قائلًا “لنكن واضحين، لم يكن يجب أن يُحتجز محمود خليل من الأساس”.

وأضاف البيان، أن احتجاز محمود خليل، ورميساء أوزتورك، وبدر خان سوري، وآخرين، “يتعارض مع كل القيم التي تزعم هذه البلاد أنها تمثلها”.

وشدد الاتحاد على أنه سيواصل العمل من أجل الإفراج عن كل من استُهدفوا من قِبل الإدارة الحالية بسبب آرائهم، مشيرًا إلى أن المهاجرين لهم الحق الكامل في الحديث عمّا يحدث في غزة، أو في العالم من حولهم، والمشاركة في النقاش العام دون الخوف من الترحيل.

وختم الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية البيان برسالة تضامن، وقال “التعديل الأول في الدستور يحمي الجميع.. وسنظل دائمًا في الصفوف الأمامية للدفاع عنه”.

“خطر وغير دستوري”

وقال مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية (كير)، إن قرار ترحيل خليل بسبب نشاطه السياسي السلمي ومعتقداته “خطير وغير دستوري”، ويجب عدم السماح له بالاستمرار.

وقال المدير التنفيذي (نهاد عوض) في بيان “قرار قاضي الهجرة في لويزيانا بالسماح بترحيل مقيم دائم قانوني فقط لأن الإدارة الحالية تريد معاقبته على ممارسته حقه في التعديل الأول من الدستور الأمريكي بانتقاد إبادة الحكومة الإسرائيلية للفلسطينيين في غزة، هو قرار خطير وغير دستوري ويجب إبطاله فورًا”.

وأشار إلى أنه “رغم أن هذا القرار ليس سوى خطوة أولى في مسار قانوني طويل، إلا أنه يجب أن يثير القلق لدى جميع الأمريكيين الذين يعتزون بحقوقهم الدستورية وحرياتهم الأساسية”.

وقال “نحن على ثقة بأن المحاكم الفدرالية سترى من خلال هذا الهجوم غير القانوني على حرية التعبير، وأن حركة مناهضة إبادة الحكومة الإسرائيلية ستواصل نموها في بلادنا رغم هذه المحاولات القمعية”.

وقال (كير) إنه تقدم بدعوى فدرالية باسم خليل وعدد من طلاب جامعة كولومبيا ضد الجامعة ولجنة التعليم والقوى العاملة في مجلس النواب، بسبب طلب “الكونغرس” تسليم سجلات آلاف الطلاب.

“شر مطلق بكل ما تعنيه الكلمة”

من جانبها، قالت النائبة روعة رُمان، عضوة مجلس النواب المحلي بولاية جورجيا إن “ما حدث هو شر مطلق بكل ما تعنيه الكلمة.. إدارة ترامب قامت بنقله بشكل غير قانوني إلى لويزيانا فقط لتختار قاضيًا يناسبها وتضمن هذا الحكم”.

وأضافت “ما يتم ترسيخه هنا كسابقة قانونية هو أنه يمكن لأي شخص أن يختفي ببساطة.. تذكّروا أن الإدارة صرّحت عدة مرات بأنها لا تعتقد أن خليل ارتكب أي جريمة”.

واعتبرت النائبة الديموقراطية (براميلا جايابال) أن الحكم “يُعدّ انتكاسة مخيبة للآمال في مسار نعلم.. للأسف.. أنه سيكون طويلًا وغير ضروري”.

وقالت “لا أزال أقف إلى جانب محمود خليل، وسأواصل النضال من أجل إعادته إلى وطنه ومن أجل حرية التعبير لكل إنسان”.

من جانبها قالت النائبة رشيدة طليب “لا يمكننا السماح لإدارة ترامب بإنهاء حقوقنا الدستورية.. فالحق في حرية التعبير يشمل بوضوح الحق في الاحتجاج على إبادة الحكومة الإسرائيلية للفلسطينيين.. هذه الفاشية لن تتوقف عند محمود خليل. إنها تهديد لنا جميعًا”.

“أشعر بخيبة أمل”

أما النائب الديمقراطي جيري نادلر، عضو “الكونغرس” عن ولاية نيويورك، فقد قال “أشعر بخيبة أمل من هذا الحكم وأحث الأطراف على الاستئناف”.

وأضاف “استهداف مقيم دائم لم تُوجَّه له أي تهمة جنائية فقط بسبب ممارسته لحقه في حرية التعبير المكفول بالتعديل الأول-بغض النظر عن مضمون هذا التعبير المحمي.. هو أمر مثير للرعب وخاطئ تمامًا”.

وتعليقًا على القرار، قالت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية كريستي نويم “محمود خليل يكره الولايات المتحدة وما تمثله لذا ينبغي أن يكون ترحيله خبرا سارا”، على حد وصفها.

وفي 9 مارس/آذار الماضي، اعتق

المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)

كانت هذه تفاصيل “وصمة عار” و”سابقة قانونية خطيرة”.. موجة غضب بعد حكم أمريكي بترحيل محمود خليل نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على الجزيرة مباشر وقد قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. -

تصفح النسخة الكاملة لهذا الموضوع

تابع نبض الجديد على :
اهم الاخبار في اخبار عربية اليوم