كتب اليوم السابع "ماذا فعلتم الأسبوع الماضى الجزء 2".. رسالة أسبوعية من ماسك لموظفى أمريكا..العالم عبر موقع نبض الجديد - شاهد كشفت شبكة ايه بي سي نيوز الأمريكية أن موظفي الحكومة الفيدرالية الأمريكيين تلقوا رسالة بريد إلكتروني ثانية حملت عنوان ماذا فعلتم الأسبوع الماضى؟ الجزء الثاني ، وقالت إن الرسالة على ما يبدو ستكون أسبوعية.وبدأت الوكالات في جميع أنحاء حكومة... , نشر في السبت 2025/03/01 الساعة 03:57 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
كشفت شبكة "ايه بي سي نيوز" الأمريكية أن موظفي الحكومة الفيدرالية الأمريكيين تلقوا رسالة بريد إلكتروني ثانية حملت عنوان "ماذا فعلتم الأسبوع الماضى؟ الجزء الثاني"، وقالت إن الرسالة على ما يبدو ستكون أسبوعية.
وبدأت الوكالات في جميع أنحاء حكومة الولايات المتحدة في إرسال بريد إلكتروني ثانٍ إلى الموظفين الفيدراليين مرة أخرى تطالبهم بإدراج خمس مهام أنجزوها في العمل الأسبوع الماضي، وفقًا لرسائل بريد إلكتروني متعددة راجعتها الشبكة.
وتطلب رسالة البريد الإلكتروني، التي تحمل عنوان "ماذا فعلت الأسبوع الماضي؟ الجزء الثاني"، من الموظفين الرد بـ "خمس نقاط تصف ما أنجزته الأسبوع الماضي" بحلول الساعة 11:59 مساءً يوم الإثنين.
وتنص رسالة البريد الإلكتروني أيضًا على أن هذا سيكون الآن متطلبًا أسبوعيًا متكررًا.
وبينما قال إيلون ماسك إن الموظفين الذين يفشلون في الرد على رسالة البريد الإلكتروني "الفرصة الثانية" هذه سيتم فصلهم، فإن أحدث رسالة بريد إلكتروني لا تتطرق مرة أخرى إلى ما إذا كان عدم الرد سيعرض التوظيف للخطر.
وأخبرت رسالة البريد الإلكتروني الثانية الموظفين الفيدراليين، "إذا كانت جميع أنشطتك سرية أو حساسة، فيرجى كتابة" جميع أنشطتي حساسة"، وهو ما لم يكن خيارًا الأسبوع الماضي.
ويبدو أن رسائل البريد الإلكتروني مرسلة إلى حد كبير من عنوان بريد إلكتروني لقسم الموارد البشرية في كل وكالة.
شاهد ماذا فعلتم الأسبوع الماضى الجزء
كانت هذه تفاصيل "ماذا فعلتم الأسبوع الماضى الجزء 2".. رسالة أسبوعية من ماسك لموظفى أمريكا نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اليوم السابع ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.