كتب سواليف حلم الاحتلال الإمبراطوري .. ابتلاع غزة ولبنان وسوريا وشرق الأردن تفاصيل..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد سواليف بعد 8221; طوفان_الأقصى 8221; والفشل الذريع الذي مني به جيش_الاحتلال الإسرائيلي على يد حركة المقاومة الإسلامية حماس في هجوم 7 أكتوبر تشرين الأول 2023، جاء الانتقام في شكلِ حرب_إبادة شنتها إسرائيل على قطاع غزة... , نشر في الأحد 2025/03/02 الساعة 09:27 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
#سواليف
بعد ” #طوفان_الأقصى ” والفشل الذريع الذي مني به #جيش_الاحتلال الإسرائيلي على يد حركة #المقاومة الإسلامية ( #حماس ) في هجوم 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، جاء الانتقام في شكلِ #حرب_إبادة شنتها إسرائيل على قطاع #غزة بغية تحويله إلى حطام وسعيا لتدفيع كل من يقطن في القطاع المحاصر كُلفة تتجاوز حدود التوقع.
وقتها، أطلق حزب الله اللبناني موجات قصف متواصلة من جنوب لبنان على الحدود الشمالية لدولة الاحتلال، وعرّف الحزب تحرّكه ذاك بكونه جهد إسنادي للمقاومة في غزة.
في تلك الأثناء، ساد توجه عام داخل أوساط مختلفة من المجتمع الإسرائيلي، وتعالت أصوات بعض السياسيين ورؤساء البلديات المحلية في مستوطنات الشمال، مُطالبين بغزو #الجنوب_اللبناني واحتلاله، انتقاما مفاده خسارة الأرض ثمنا للمقاومة.
وتزامنا مع إعلان جيش الاحتلال الإسرائيلي بدء حملته البرية على الجنوب اللبناني في 30 سبتمبر/أيلول الماضي، أطلقت جماعة “استيقظ أيها الشمال” الاستيطانية المتطرفة حملة إعلانية تروج لبيع عقارات جديدة في جنوب لبنان، فيها منازل بحمامات سباحة و”إطلالات رائعة” مقابل مبلغ زهيد يُعادل 80 ألف دولار. وفوق الصور المُتخيَّلة للعقارات التي لم تبنَ بَعْد، كُتب الآتي: “ألا تحلمون بامتلاك منزل واسع يطل على جبال لبنان الثلجية في أرض أجدادنا؟”
وفقا للدكتور جيمس دورسي، الزميل بكلية راجاراتنام للدراسات الدولية بسنغافورة، فإن هذا المنطق الانتقامي أصبح أكثر شيوعا في المجتمع الإسرائيلي، ويحمل في طياته دلالات خطِرة، لا سيما في ظل الدعوات المتصاعدة لاستيطان غزة والاستيلاء على مزيد من الأراضي السورية المحاذية للجولان المحتل، وتسريع عملية الاستيطان التي تجري على قدم وساق في الضفة الغربية تمهيدا لضمها كاملا.
قد تظن أن هذه المزاعم الرامية إلى توسيع حدود الدولة الصهيونية على حساب الأراضي العربية المجاورة وليدة الأحداث الجارية، لكنها في الحقيقة قديمة قِدَم المشروع الصهيوني ذاته، وقد أقرتها وثائق هيئة الأركان العامة لجيش الاحتلال منذ فترة مبكرة من عمر الدولة الصهيونية، مشيرة إلى أن “حرب 1948 لم تنتهِ، وأنَّها لم تكن سوى جولة واحدة من سلسلة جولاتٍ من الحروب التي على إسرائيل الاستعداد لها بغية استكمال تحرير البلاد وتوسيع حدودها في جميع الاتجاهات”.
ولتحقيق هذا الهدف وضعت إسرائيل العديد من المخططات، لعل واحدا من أبرزها هو ما يعرف بـ”مخطط نفو”، هو بحث شامل أجراه جيش الاحتلال عام 1953 بغية “التأسيس لفكر عسكري إسرائيلي تجري وفقه إعادة تشكيل حدود إسرائيل في جميع الاتجاهات”.
في الجنوب مثلا، دعا المخطط احتلال شبه جزيرة #سيناء، كما دعا للسيطرة على #الضفة_الغربية و #شرق_الأردن وجعل حدود إسرائيل الشرقية تصل إلى الصحراء السورية، وكذلك احتلال جانبَي خليج العقبة. وفي الشمال، نص المخطط على الاحتلال إسرائيل لمناطق حوران والجولان وقمة جبل الشيخ وجنوب لبنان حتى مصبّ نهر الليطاني. وبالنظر إلى أن المناطق التي طالب مخطط “نفو” إسرائيل باحتلالها مأهولة بالعرب، فقد أشارت الخطة إلى ضرورة طرد أغلبية السكان من هذه المناطق للحفاظ على “الطابع اليهودي لإسرائيل”.
“استيقظ أيها الشمال”
وفي هذا السياق تداولت مواقع التواصل الاجتماعي في يونيو/حزيران الماضي مقطعا مُصوَّرا أثار جدلا واسعا، يحوي مستوطنا إسرائيليا يقرأ مع ابنه
شاهد حلم الاحتلال الإمبراطوري
كانت هذه تفاصيل حلم الاحتلال الإمبراطوري .. ابتلاع غزة ولبنان وسوريا وشرق الأردن تفاصيل نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على سواليف ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.