طهران: لن نقبل «الإهانة» كالتي تعرض لها «زيلينسكي» ولا نتفاوض تحت الضغوط!.. اخبار عربية

نبض ليبيا - عين ليبيا


طهران: لن نقبل «الإهانة» كالتي تعرض لها «زيلينسكي» ولا نتفاوض تحت الضغوط!


كتب عين ليبيا طهران: لن نقبل «الإهانة» كالتي تعرض لها «زيلينسكي» ولا نتفاوض تحت الضغوط!..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد أكدت طهران، 8220;أنها لا تريد أن تجرّب ظروفا مماثلة لما عاشها الشعب الأوكراني عندما أهين رئيسه 8221;. ولفتت المتحدثة باسم الحكومة الإيرانية فاطمة مهاجراني، 8220;إلى التفاوض حول البرنامج النووي مع الحكومة الأمريكية 8221;، قائلة... , نشر في الثلاثاء 2025/03/04 الساعة 07:49 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

أكدت طهران، “أنها لا تريد أن تجرّب ظروفا مماثلة لما عاشها الشعب الأوكراني عندما أهين رئيسه”.





ولفتت المتحدثة باسم الحكومة الإيرانية فاطمة مهاجراني، “إلى التفاوض حول البرنامج النووي مع الحكومة الأمريكية”، قائلة: “نهجنا هو نهج التفاوض بشرط أن يكون مشرفا وأن يكون قائما على الاحترام”.

وقالت: “لن نتفاوض تحت الضغوط القصوى والتهديد ولن نجر إلى المفاوضات بالقوة”، مؤكدة “أننا لا نريد أن نجرب ظروفا مماثلة لما عاشه الشعب الأوكراني عندما أهين رئيسه”.

وتابعت: “أقول لـ”زيلينسكي”، إن الأمن قضية داخلية، ولا ينبغي لنا أن ننظر إلى الأمن باعتباره سلعة يمكن شراؤها”.

هذا وكان “شهد البيت الأبيض، ملاسنة حادة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ونائبه جيه دي فانس، من جهة، والرئيس الأوكراني المنتهية ولايته فلاديمير زيلينسكي من جهة أخرى، وقال “ترامب” لـ”زيلينسكي”: “إنه غير مستعد للسلام، وإن بلاده في ورطة وإنها لا تنتصر في الحرب، وإن على “زيلينسكي” أن يكون ممتنا ويوافق على وقف لإطلاق النار”، أما نائبه جيه دي فانس، قال: “إن من قلة الاحترام أن يأتي “زيلينسكي” إلى البيت الأبيض ويجادل أمام وسائل الإعلام الأمريكية”.

وفي شأن آخر، اعتبرت المتحدثة باسم الحكومة الإيرانية، تصريحات وزير الخارجية التركي “هاكان فيدان”، “غير بناءة، معربة عن تمنياتها بأن لا تسمعها مجددا”.

وحسب وكالة “تسنيم” الإيرانية، قالت الخارجية الإيرانية، إن “مساعد وزير الخارجية الإيراني مدير إدارة المتوسط وشرق أوروبا محمود حيدري، أشار، خلال لقائه مع حجابي كرلانقيتش، سفير جمهورية تركيا لدى طهران، إلى تصريحات وزير الخارجية التركي”، مؤكدًا أن “المصالح المشتركة بين البلدين وحساسية الأوضاع في المنطقة تتطلب تجنب التصريحات غير المناسبة والتحليلات غير الواقعية التي قد تؤدي إلى الخلاف والتوتر في العلاقات الثنائية”.

وكانت “استدعت وزارة الخارجية الإيرانية، يوم أمس الاثنين، سفير تركيا لديها على خلفية التصريحات الأخيرة لوزير الخارجية التركي هاكان فيدان”.

يأتي ذلك، رداً على تصريحات وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، “تناول فيها نهج إيران في التعامل مع الصراعات الإقليمية”، وحذر فيدان، من أن “اعتماد طهران على الميليشيات بالوكالة يشكل مخاطر طويلة الأجل”، قائلا: “إن سياسة إيران في إدارة الصراعات الإقليمية من خلال الميليشيات وفرت لها مكاسب، ولكن بتكلفة كبيرة”، واقترح أن “تعيد إيران النظر في هذا النهج، لأنه أدى إلى زيادة أعبائها المالية والسياسية”، مضيفا: “لقد اضطرت إيران إلى التضحية بالكثير للحفاظ على نفوذها في العراق وسوريا”.


اقرأ على الموقع الرسمي

شاهد طهران لن نقبل الإهانة كالتي

كانت هذه تفاصيل طهران: لن نقبل «الإهانة» كالتي تعرض لها «زيلينسكي» ولا نتفاوض تحت الضغوط! نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على عين ليبيا ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.

تابع نبض الجديد على :
اخبار عربية اليوم