زيمبابوي تدق باب "بريكس" وتوقع مع روسيا اتفاقية بشأن تخفيف عواقب العقوبات.. العالم

نبض الصحافة العربية - روسيا اليوم


زيمبابوي تدق باب بريكس وتوقع مع روسيا اتفاقية بشأن تخفيف عواقب العقوبات


كتب روسيا اليوم زيمبابوي تدق باب "بريكس" وتوقع مع روسيا اتفاقية بشأن تخفيف عواقب العقوبات..العالم عبر موقع نبض الجديد - شاهد كما جرت قبل التوقيع محادثات بين الوزرين، حيث قال لافروف، قبل انطلاقها، إنه من المقرر مناقشة القضايا الثنائية والمتعددة الأطراف.وتابع الوزير الروسي   نحن، كروسيا الاتحادية، سنواصل المساهمة في جهود المجتمع الدولي لتعزيز الاستقرار وتسوية النزاعات في... , نشر في الخميس 2025/03/06 الساعة 03:19 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

كما جرت قبل التوقيع محادثات بين الوزرين، حيث قال لافروف، قبل انطلاقها، إنه من المقرر مناقشة القضايا الثنائية والمتعددة الأطراف.

وتابع الوزير الروسي: "نحن، كروسيا الاتحادية، سنواصل المساهمة في جهود المجتمع الدولي لتعزيز الاستقرار وتسوية النزاعات في القارة الإفريقية، كما ستواصل روسيا تعزيز مساعدتها لدول المنطقة على أساس ثنائي، بما في ذلك تعزيز القدرة القتالية للقوات المسلحة الوطنية، وتدريب العسكريين، وتعزيز أجهزة الأمن والقانون، وذلك لزيادة قدرة أصدقائنا الأفارقة على مواجهة تهديدات الإرهاب، وتهريب المخدرات، ومظاهر الجريمة المنظمة المختلفة على أراضيهم".

يذكر أن وزير خارجية زيمبابوي، عقب محادثاته مع نظيره الروسي في موسكو، قال إن زيمبابوي تقدمت بطلب للانضمام إلى مجموعة "بريكس".





وأضاف: "نحن نتأكد حاليا من أن البلاد تلبي جميع المتطلبات التي حددتها مجموعة "بريكس"، بالطبع، نحن نقدم طلبنا وننتظر الرد"، معربا عن أمله في أن يحظى القرار بإجماع الدول الأعضاء.

المصدر: نوفوستي 


اقرأ على الموقع الرسمي

شاهد زيمبابوي تدق باب بريكس وتوقع مع

كانت هذه تفاصيل زيمبابوي تدق باب "بريكس" وتوقع مع روسيا اتفاقية بشأن تخفيف عواقب العقوبات نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على روسيا اليوم ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.

تابع نبض الجديد على :
العالم اليوم