كتب جريدة الأسبوع الإعدام شنقًا لقهوجي خطف وتعدى على طفل بشبرا الخيمة..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد قضت محكمة جنايات شبرا الخيمة، الدائرة الأولى، بالإعدام شنقًا لقهوجي، وذلك بعد ورود رد فضيلة مفتي الجمهورية لإبداء الرأي الشرعي في إعدامه، وذلك على ما اقترفه المتهم، لاتهامه باستدراج طفل وخطفه والتعدي عليه، بدائرة قسم أول شبرا الخيمة بمحافظة... , نشر في الخميس 2025/03/06 الساعة 03:57 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
قضت محكمة جنايات شبرا الخيمة، الدائرة الأولى، بالإعدام شنقًا لقهوجي، وذلك بعد ورود رد فضيلة مفتي الجمهورية لإبداء الرأي الشرعي في إعدامه، وذلك على ما اقترفه المتهم، لاتهامه باستدراج طفل وخطفه والتعدي عليه، بدائرة قسم أول شبرا الخيمة بمحافظة القليوبية.
صدر الحكم برئاسة المستشار أيمن فؤاد فهمي، وعضوية المستشارين أيمن حسين حمدان، وحسام همام العادلي، وهيثم حلمى علي، ومحمد علي حموده وأمانة سر إيهاب سليمان.
تعود تفاصيل القضية إلى قيام المتهم "فارس. م ع أ ا" 21 سنة، باستدراج الطفل "أحمد محمد عبد الجليل محمد" مستغلا حداثة سنه وما بينهما من قرابة، وذلك بأن أوهم والدته باصطحابه لشراء حاجة، ثم استدرجه إلى منزل والده بعيدا عن ذويه وأعين المارة، حتى تمكن من الاختلاء به لإتمام جريمته.
وقد اقترنت جريمة الخطف بجريمة هتك عرض، حيث قام المتهم بتهديد الطفل بكلب شرس، فبث الرعب في نفسه وأعدم بذلك مقاومته، ثم حسر عنه ملابسه، وهيأه له وجثم فوقه أرضا مستغلا فارق قواه وتعدى عليه، محدثا إصابته التي أبانها تقرير الطب الشرعي المرفق بالأوراق.
كما أشار أمر الإحالة إلى أن المتهم تعدى على المجني عليه مستخدما حيوان خطر "كلب".
وقد أحالت النيابة العامة المتهم إلى محكمة الجنايات بتهم الخطف المقترن بهتك العرض واستخدام حيوان خطر، وبعد ورود رأي مفتي الجمهورية بالموافقة على إعدامه، قضت المحكمة بإعدامه شنقًا.
شاهد الإعدام شنق ا لقهوجي خطف وتعدى
كانت هذه تفاصيل الإعدام شنقًا لقهوجي خطف وتعدى على طفل بشبرا الخيمة نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على جريدة الأسبوع ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.