كتب وكالة الصحافة المستقلة يتسلق برج بيج بن لرفع العلم الفلسطيني..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد المستقلة تسلق رجل، صباح اليوم السبت، برج ساعة 8220;بيغ بن 8221; الشهيرة في لندن، وهو يلوح بالعلم الفلسطيني ويهتف 8220;الحرية لفلسطين 8221; باللغة الإنجليزية، وفقا لما قال متحدث باسم شرطة العاصمة البريطانية. وذكر المتحدث أن 8220;أفراد... , نشر في السبت 2025/03/08 الساعة 09:33 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
المستقلة/-تسلق رجل، صباح اليوم السبت، برج ساعة “بيغ بن” الشهيرة في لندن، وهو يلوح بالعلم الفلسطيني ويهتف “الحرية لفلسطين” باللغة الإنجليزية، وفقا لما قال متحدث باسم شرطة العاصمة البريطانية.
وذكر المتحدث أن “أفراد الأمن في الموقع عملوا على إنهاء الواقعة بشكل آمن، وتلقوا المساعدة من فرقة للإطفاء وثانية تابعة لخدمة الإسعاف”، وأن وحدات عدة من الشرطة وصلت إلى مكان تسلق البرج المعروف باسم “برج أليزابيث”، إشارة للملكة الراحة إليزابيث الثانية.
وقامت الشرطة بإغلاق المنطقة بينما تجمعت حشود لمشاهدة الحادث غير المعتاد. ووفقا لصحيفة “التايمز” البريطانية، فإن الاحتجاج أثار “استجابة طارئة ضخمة” حيث نشرت فرق الإنقاذ رافعة لإنزال الرجل بأمان.
وكجزء من الاستجابة، تم إغلاق شارع “بريدج” في الطرف الشمالي لجسر وستمنستر أمام حركة المرور، فيما أظهرت مقاطع فيديو صورها مارة بالمكان، المتظاهر وهو يصرخ “لن أذهب إلى أي مكان”، وينادي بتحرير فلسطين.
وقال شاهد عيان لوسائل إعلام سألته عما حدث، إنه كان ذاهبا على دراجته إلى العمل “حين رأيت هذا الرجل يتسلق كما سبايدر مان في الأفلام”، وفق تعبيره.
كما أظهرت صور انتشرت في مواقع التواصل، المتسلق حافي القدمين، وألقى نفسه حول الجملون الحجري، مع هاتف محمول بيده وعلم فلسطين بيده الثانية، وهو ما أعاق إلى حد ما صعوده إلى قمة البرج الذي يضم الساعة، والبالغ ارتفاعه 96 مترا. أما هويته فلم تعرف بعد.
شاهد يتسلق برج بيج بن لرفع العلم
كانت هذه تفاصيل يتسلق برج بيج بن لرفع العلم الفلسطيني نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على وكالة الصحافة المستقلة ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.