تقارير تكشف سيطرة الدنماركيين على تراث السفن السوفيتية وبنائها في أوكرانيا.. العالم

نبض الصحافة العربية - روسيا اليوم


تقارير تكشف سيطرة الدنماركيين على تراث السفن السوفيتية وبنائها في أوكرانيا


كتب روسيا اليوم تقارير تكشف سيطرة الدنماركيين على تراث السفن السوفيتية وبنائها في أوكرانيا..العالم عبر موقع نبض الجديد - شاهد وأفاد المصدر بأن مدنيين من دول إسكندنافية يعملون بشكل نشط في هذه المؤسسات، ويتصرفون كمالكين ومديرين، مع وجود ملحوظ للدنماركيين بأعداد كبيرة. وأضاف المصدر لوكالة نوفوستي أن ممثلي قطاع الأعمال الإسكندنافية يبدون اهتماما كبيرا بالمخططات... , نشر في الأحد 2025/03/09 الساعة 10:42 ص بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

وأفاد المصدر بأن مدنيين من دول إسكندنافية يعملون بشكل نشط في هذه المؤسسات، ويتصرفون كمالكين ومديرين، مع وجود ملحوظ للدنماركيين بأعداد كبيرة.





وأضاف المصدر لوكالة "نوفوستي" أن ممثلي قطاع الأعمال الإسكندنافية يبدون اهتماما كبيرا بالمخططات السوفيتية القديمة في مجال بناء السفن، ويخططون لاستخدام هذه الأبحاث والمخططات في الإنتاج.

وأشار إلى أن هذه الوثائق، التي كانت محفوظة في الأرشيف الأوكراني وبعضها مصنف تحت بند "سري"، لم تكن تحظى بأهمية في أوكرانيا، ولا يوجد ما يمنع الآن من تسليمها للأجانب.

وأكد أحد أعضاء "العمل السري" لوكالة "نوفوستي" قائلا: "إنهم يبحثون عن الوثائق والمخططات السوفيتية وينقلونها إلى بلادهم، ولا يوجد من يمنعهم من فعل ذلك، فهم الأسياد الجدد هناك".

ويأتي هذا التقرير في أعقاب معلومات سابقة أفادت بها مصادر من "العمل السري"، والتي أشارت إلى أن المرتزقة الأجانب يزورون بشكل متكرر الطراد "أوكرانيا" الراسي في نيكولاييف، حيث يحتمل أنهم ينظمون مقرا عملياتيا لهم.

المصدر: نوفوستي


اقرأ على الموقع الرسمي

شاهد تقارير تكشف سيطرة الدنماركيين

كانت هذه تفاصيل تقارير تكشف سيطرة الدنماركيين على تراث السفن السوفيتية وبنائها في أوكرانيا نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على روسيا اليوم ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.

تابع نبض الجديد على :
العالم اليوم