القوني يكشف أزمة الجنجويد.. اخبار عربية

نبض السودان - النيلين


القوني يكشف أزمة الجنجويد


كتب النيلين القوني يكشف أزمة الجنجويد..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد القوني شاب متواضع الإمكانيات لحد بعيد. تبدو أزمة شح الكادر المدني المقتدر المتاح لخدمة الجنجويد في التعويل علي قوني للتفاوض مع كبريات شركات السلاح العالمية وهو لا يصلح للتسوق الفعال في سعد قشرة. ولا يصلح أن ترسلو يجيب عشا من مطعم لأنه لن يحسن... , نشر في الأثنين 2025/03/10 الساعة 06:00 ص بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

القوني شاب متواضع الإمكانيات لحد بعيد. تبدو أزمة شح الكادر المدني المقتدر المتاح لخدمة الجنجويد في التعويل علي قوني للتفاوض مع كبريات شركات السلاح العالمية وهو لا يصلح للتسوق الفعال في سعد قشرة. ولا يصلح أن ترسلو يجيب عشا من مطعم لأنه لن يحسن توزيع المبلغ بين الفول والطعمية وجنا الجداد. ربما كان هذا الشح …





معتصم اقرع

القوني شاب متواضع الإمكانيات لحد بعيد. تبدو أزمة شح الكادر المدني المقتدر المتاح لخدمة الجنجويد في التعويل علي قوني للتفاوض مع كبريات شركات السلاح العالمية وهو لا يصلح للتسوق الفعال في سعد قشرة. ولا يصلح أن ترسلو يجيب عشا من مطعم لأنه لن يحسن توزيع المبلغ بين الفول والطعمية وجنا الجداد. ربما كان هذا الشح مرتبطا بالعقوبات الأمريكية علي الجنجويد والبرود الأوروبي تجاههم. ويبدو إن الأقدار تزع بالأمريكان من الكادر المدني ما لا تزع بالضمائر وحسن الاخلاق. كما أن المتعلمين السودانيين المحبين للجنجويد، باستثناءات بسيطة، دايرنها باردة من غير مخاطر ولا تضحيات. فهم علي استعداد لحصد ثمار دواس الجنجويد وتسلق بندقيتهم نحو السلطة ولكنهم أيضا يحبون الحفاظ علي خيار القفز من سفينة الجنجويد عند اللزوم لو فشلت المغامرة.

مغتصم اقرع


اقرأ على الموقع الرسمي

شاهد القوني يكشف أزمة الجنجويد

كانت هذه تفاصيل القوني يكشف أزمة الجنجويد نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على النيلين ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.

تابع نبض الجديد على :
اخبار عربية اليوم
منذ 4 ساعة و 53 دقيقة


منذ 4 ساعة و 53 دقيقة