كتب موقع احداث اليوم تونس: القمر الدموي".. خسوف كلي تزامنا مع ليلة النصف من رمضان..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد احداث اليوم تونس القمر الدموي خسوف كلي تزامنا مع ليلة النصف من رمضانأعلن المعهد الوطني للرصد الجوي في تونس، يوم الأحد، أن العالم سيشهد خسوفا كليا للقمر يوم 14 مارس 2025، تزامنا مع ليلة النصف من رمضان.وأضاف المعهد أنه لن يكون بالإمكان رؤية... , نشر في الأثنين 2025/03/10 الساعة 03:51 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
احداث اليوم :
تونس:
القمر الدموي".. خسوف كلي تزامنا مع ليلة النصف من رمضان
أعلن المعهد الوطني للرصد الجوي في تونس، يوم الأحد، أن العالم سيشهد خسوفا كليا للقمر يوم 14 مارس 2025، تزامنا مع ليلة النصف من رمضان.
وأضاف المعهد أنه لن يكون بالإمكان رؤية الخسوف الكلي للقمر من تونس، غير أنه يمكن متابعة مراحله الأولى قبل شروق الشمس مع بدء دخول القمر في شبه الظل على الساعة 04:57 إلى حين غروب القمر في حدود الساعة 06:33، قبل اكتمال الخسوف.
ورغم انعدام إمكانية رؤية الخسوف الكلي من تونس، فإنه بالإمكان رصد مراحله الأولى عبر النظر إلى الجهة الغربية للبلاد قبل الفجر لمتابعة دخول القمر في الظل أو استخدام المناظير والتلسكوبات لرؤية المتغيرات اللونية بوضوح، أكبر كما يمكن متابعة البث عبر الانترنت من المراصد الفلكية العالمية التي ستغطي الحدث بالكامل.
وفي المقابل، أشارت الخرائط الفلكية إلى أن الخسوف الكلي سيكون مرئيا بشكل واضح في أمريكا الجنوبية والمحيط الأطلسي وأجزاء من إفريقيا بينما لن يتمكن سكان القارة الأوروبية وشمال إفريقيا والشرق الأوسط إلا من رؤية المراحل الأولى من الخسوف قبل غروب القمر.
وبحسب المعهد التونسي للرصد الجوي فإن لون القمر سيتحول أثناء الخسوف الكلي إلى الأحمر القاني نتيجة تشتت أشعة الشمس عبر الغلاف الجوي للأرض وهي ظاهرة تعرف بالقمر الدموي
ــــ
احداث اليوم ( وكالات )
شاهد تونس القمر الدموي خسوف كلي
كانت هذه تفاصيل تونس: القمر الدموي".. خسوف كلي تزامنا مع ليلة النصف من رمضان نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على موقع احداث اليوم ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.