كتب رؤيا الإخباري موتا يرفض الاعتذار بعد الهزيمة الثقيلة أمام أتالانتا..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد أشار مدرب السيدة العجوز إلى أن استقبال الهدف الأول أثّر على الفريق نفسيًا، ما سمح لأتالانتا باستغلال المساحات واللعب بحرية أكبر عبر لاعبين مثل لوكمان ولاعبي خط الوسط.أكد مدرب يوفنتوس، تياغو موتا، أنه لا يرى ضرورة للاعتذار لجماهير الفريق بعد... , نشر في الأثنين 2025/03/10 الساعة 05:12 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
أشار مدرب "السيدة العجوز" إلى أن استقبال الهدف الأول أثّر على الفريق نفسيًا، ما سمح لأتالانتا باستغلال المساحات واللعب بحرية أكبر عبر لاعبين مثل لوكمان ولاعبي خط الوسط.
أكد مدرب يوفنتوس، تياغو موتا، أنه لا يرى ضرورة للاعتذار لجماهير الفريق بعد الخسارة القاسية 0-4 أمام أتالانتا، مشددًا على أن هذه الهزيمة ليست بنفس مستوى الإقصاء من كأس إيطاليا أمام إمبولي.
اقرأ أيضاً: غضب جماهيري في تورينو بعد سقوط مدوٍ ليوفنتوس أمام أتالانتا
وفي حديثه بعد المباراة، أوضح موتا أن المواجهة كانت صعبة منذ البداية، خاصة أمام خصم استغل أخطاء فريقه بشكل مثالي. وأضاف: "بعد ركلة الجزاء، دون الخوض في جدلية صحتها، كانت تلك لحظة مؤلمة. نحن فريق شاب، وحاولنا العودة في المباراة، لكن ذلك جعلنا نترك مساحات كبيرة في الخلف".
وأشار مدرب "السيدة العجوز" إلى أن استقبال الهدف الأول أثّر على الفريق نفسيًا، ما سمح لأتالانتا باستغلال المساحات واللعب بحرية أكبر عبر لاعبين مثل لوكمان ولاعبي خط الوسط.
وعن تطلعات الفريق لما هو قادم، قال موتا: "نحن نشعر بالحزن وخيبة الأمل بعد هذه الخسارة، لكن الحديث عن لقب الدوري (الاسكوديتو) لم يعد منطقيًا. علينا الآن إعادة ترتيب أوراقنا والاستعداد للمواجهة المقبلة أمام فيورنتينا".
تصريحات موتا قد لا ترضي الجماهير الغاضبة، التي كانت تتوقع رد فعل أقوى بعد واحدة من أسوأ الهزائم في تاريخ يوفنتوس على ملعبه.
شاهد موتا يرفض الاعتذار بعد الهزيمة
كانت هذه تفاصيل موتا يرفض الاعتذار بعد الهزيمة الثقيلة أمام أتالانتا نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على رؤيا الإخباري ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.