وسائل إعلام: الوحدة الأوروبية تتصدع بسبب مسألة الدعم لأوكرانيا.. العالم

نبض الصحافة العربية - روسيا اليوم


وسائل إعلام: الوحدة الأوروبية تتصدع بسبب مسألة الدعم لأوكرانيا


كتب روسيا اليوم وسائل إعلام: الوحدة الأوروبية تتصدع بسبب مسألة الدعم لأوكرانيا..العالم عبر موقع نبض الجديد - شاهد وجاء في مقال لموقع Responsible Statecraft سلسلة التصريحات الصاخبة والاجتماعات التي عُقدت في الأسابيع الأخيرة تثبت بشكل مقنع أن دول الاتحاد الأوروبي ليست على قلب رجل واحد في هذه القضية دعم أوكرانيا كما كانوا يأملون في إظهاره .ويذكر الموقع أن... , نشر في الثلاثاء 2025/03/11 الساعة 07:14 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

وجاء في مقال لموقع Responsible Statecraft: "سلسلة التصريحات الصاخبة والاجتماعات التي عُقدت في الأسابيع الأخيرة تثبت بشكل مقنع أن دول الاتحاد الأوروبي ليست على قلب رجل واحد في هذه القضية (دعم أوكرانيا) كما كانوا يأملون في إظهاره".

ويذكر الموقع أن "الكتلة الأوروبية لم تتمكن حتى من صياغة موقف موحد بسبب اعتراض هنغاريا". وأضاف: "الوثيقة الختامية لقمة بروكسل، التي وقعها 26 عضوا في الاتحاد (تم إقناع سلوفاكيا في النهاية، مع الإشارة إلى نزاعها مع أوكرانيا حول الغاز)، تذكر فقط بشكل غير مباشر الحقائق الجديدة التي نشأت نتيجة مبادرات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب".





ومع ذلك، كما أشار الموقع، لا يوجد في النص أي خطة ملموسة لتنفيذ السياسة الأوروبية، كما أن فكرة بريطانيا وفرنسا بإرسال قوات حفظ سلام إلى أوكرانيا قوبلت "بفتور" في الاتحاد.

ويوم الخميس الماضي، كانت هنغاريا الدولة الوحيدة في الاتحاد الأوروبي التي لم تدعم الوثيقة الختامية للقمة الطارئة حول الوضع في أوكرانيا.

وأعلن رئيس الوزراء الهنغاري فيكتور أوربان أن بلاده ستجري استفتاء شعبيا حول انضمام كييف إلى الاتحاد الأوروبي، لأنها تعتقد أنه يجب حل هذه المسألة أولا قبل اتخاذ قرار بشأن المساعدة المالية.

ونقلت صحيفة "التلغراف" عن مصادر في الحكومة البريطانية في 16 يناير الماضي، أن قادة بريطانيا وفرنسا كانوا يجرون مناقشات سرية حول إرسال قوات "حفظ سلام" مشتركة إلى أوكرانيا بعد انتهاء النزاع.

وأشارت المصادر إلى أن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر "لم يكن مقتنعا تماما" بالمبادرة، بينما يواصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الترويج لفكرة إرسال قوات عسكرية إلى أوكرانيا، والتي نوقشت سابقا مع فلاديمير زيلينسكي ورئيس وزراء بولندا دونالد توسك.

وكان جهاز الاستخبارات الخارجية الروسية قد أعلن سابقا أن الغرب سينشر في أوكرانيا ما يسمى بقوات حفظ سلام يبلغ عددها حوالي مائة ألف شخص لاستعادة القدرة القتالية لأوكرانيا، وترى الاستخبارات الروسية أن ذلك سيشكل احتلالا فعليا للجمهورية السوفيتية السابقة.

ومن جانبه، قال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف إن نشر قوات حفظ سلام لا يمكن أن يتم إلا بموافقة أطراف النزاع. وأضاف أنه من السابق لأوانه الحديث عن قوات حفظ سلام في أوكرانيا.

المصدر: RT


اقرأ على الموقع الرسمي

شاهد وسائل إعلام الوحدة الأوروبية

كانت هذه تفاصيل وسائل إعلام: الوحدة الأوروبية تتصدع بسبب مسألة الدعم لأوكرانيا نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على روسيا اليوم ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.

تابع نبض الجديد على :
العالم اليوم