تقارير عبريَّة: مكتب نتنياهو لجأ لمكائد سياسية لعرقلة صفقة تبادل الأسرى.. اخبار عربية

نبض فلسطين - فلسطين أون لاين


تقارير عبريَّة: مكتب نتنياهو لجأ لمكائد سياسية لعرقلة صفقة تبادل الأسرى


كتب فلسطين أون لاين تقارير عبريَّة: مكتب نتنياهو لجأ لمكائد سياسية لعرقلة صفقة تبادل الأسرى..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد متابعة فلسطين أون لاينكشف تحقيق أجرته قناة عبرية، أن مكتب رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، لجأ الى  مكائد سياسية وإعلامية أثرت سلبًا على المفاوضات الخاصة في صفقات التبادل مع حركة المقاومة الإسلامية حماس.وأوضحت القناة الـ 11... , نشر في الأربعاء 2025/03/12 الساعة 09:42 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

متابعة/ فلسطين أون لاين

كشف تحقيق أجرته قناة عبرية، أن مكتب رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، لجأ الى  مكائد سياسية وإعلامية أثرت سلبًا على المفاوضات الخاصة في صفقات التبادل مع حركة المقاومة الإسلامية حماس.





وأوضحت القناة الـ 11 العبرية، أن التسريبات إلى وسائل الإعلام كانت سببًا في تعطيل بعض الاتفاقات، إلى جانب تسجيلات صوتية من اجتماعات مغلقة لنتنياهو مع عائلات الأسرى"، بالإضافة إلى الرسائل الصادرة عن مكتبه والتي وجدت صدى داخل الائتلاف الحكومي.

ووفقًا للتحقيق، لعبت السياسة دورًا محوريًا في كل مراحل التفاوض. منذ انضمام بيني غانتس للحكومة بعد أربعة أيام من اندلاع الحرب، اختار نتنياهو ترك مسؤولية اللقاء بعائلات الأسرى لغانتس ووزير الجيش حينها يوآف غالانت، بهدف تجنب إثارة غضب معارضي الصفقة داخل الحكومة.

ويتابع،  خلال اجتماع مسجل مع عائلات الأسرى في 12 تشرين الثاني/نوفمبر 2023، أقر غالانت بفقدان العائلات للثقة في الحكومة، لكنه حذر من أن عدم الثقة هذا يمكن أن يُستغل من قبل العدو لتعميق الانقسام الداخلي وإضعاف الدعم الشعبي للحكومة.

ويشير إلى، أنه في 22 تشرين الثاني/نوفمبر 2023، أُبرمت أول صفقة تبادل، لكن سرعان ما انهارت في الأول من كانون الأول/ديسمبر. وردت الحكومة الإسرائيلية باستئناف العمليات العسكرية، مما أثار غضب العائلات التي رأت أنه كان بالإمكان استمرار التفاوض. ونتيجة لذلك، اندلعت احتجاجات، مما دفع نتنياهو إلى لقاء العائلات في 5 كانون الأول/ديسمبر.

 وفي تسجيل لهذا الاجتماع، قالت الأسيرة الإسرائيلية المحررة، إلينا تروبانوف: "كنا في الأنفاق، ولم نخشَ من حماس، بل كنا نخشى أن تقتلنا إسرائيل". ورد نتنياهو بأن العمليات العسكرية كانت ضرورية لإطلاق سراح الأسرى، لكنه قُوطع بغضب من أحد أفراد العائلات، الذي وصف كلامه بـ"الهراء".

 مع بداية عام 2024، تصاعدت الاحتجاجات، وبدأت الحكومة بإرسال رسائل مختلفة لعائلات الأسرى. وفي 2 كانون الثاني/يناير، قالت سارة نتنياهو لهم: "حماس تستمد قوتها من الرسائل التي تبثها وسائل الإعلام الإسرائيلية، علينا جميعًا التفكير في ذلك". وحسب شهود، لم تكن هذه المرة الأولى التي تحذر فيها زوجة رئيس الوزراء من التأثير السلبي للإعلام على المفاوضات.


اقرأ على الموقع الرسمي

شاهد تقارير عبري ة مكتب نتنياهو لجأ

كانت هذه تفاصيل تقارير عبريَّة: مكتب نتنياهو لجأ لمكائد سياسية لعرقلة صفقة تبادل الأسرى نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على فلسطين أون لاين ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.

تابع نبض الجديد على :
اخبار عربية اليوم