هل عادت …!.. اخبار عربية

نبض الأردن - صراحة نيوز


هل عادت …!


كتب صراحة نيوز هل عادت …!..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد صراحة نيوز 8211; كتب م. عبدالرحمن 8220;محمدوليد 8221; بدران هل زوجته منتقبة؟ هل هي الوحيدة أم هو متزوج من أكثر من واحدة؟ أمثلة بسيطة على الأسئلة التي شغلت بال بعض الجهابذة مؤخراً منذ ظهور الرئيس أحمد الشرع كقائد للمرحلة الانتقالية في... , نشر في الجمعة 2025/03/14 الساعة 06:37 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

صراحة نيوز – كتب:م. عبدالرحمن “محمدوليد” بدران





هل زوجته منتقبة؟ هل هي الوحيدة أم هو متزوج من أكثر من واحدة؟ أمثلة بسيطة على الأسئلة التي شغلت بال بعض الجهابذة مؤخراً منذ ظهور الرئيس أحمد الشرع كقائد للمرحلة الانتقالية في سوريا، في نموذج يدعو إلى الدهشة أمام وجود تحديات هائلة بانتظار الرئيس الشرع وكل من سيتصدر العمل العام في سوريا الحرة في قادم الأيام، فمعظم الشعب السوري الذي دفع أغلى الأثمان وعانى كل أنواع القمع والظلم والإجرام وكتم الأنفاس سنوات طويلة حتى وصل إلى لحظة الحرية والعزة والكرامة ليس في أول اهتماماته مثل هذه الأمور الشخصية للرئيس وعائلته، بل يتوق إلى التمتع بالخيرات التي تنبض بلاده بها شمالاً وجنوباً وشرقاً وغرباً وأمعن في نهبها واستباحتها كثير من داخل سوريا وخارجها، ثم أن الإدارة الجديدة في سوريا تنتظرها تحديات أكبر مما يتصور البعض بكثير، تأتي في صدارتها فرض الأمن والاستقرار في عموم أنحاء سوريا، وهو أمر في غاية التعقيد مع وجود فلول هاربين من مجرمي النظام السابق ومعهم كل منتفع من تلك الفترة ممن ليس في مصلحته استقرار البلاد مع الإدارة الجديدة لأي سبب كان، وتقع في صميم مصلحتهم اثارة البلبلة والفوضى بين كل حين وآخر لنزع الشرعية وثقة الناس في الإدارة الجديدة وتدمير أي استقرار في البلاد، عملا بمبدأ (الأسد أو نحرق البلد)، وهم صحيح أن مركز قوتهم تقع في مدن الساحل مسقط رأس العائلة الحاكمة في النظام السابق، إلا أن هذا لا ينفي احتمالية وجود آخرين منهم في أنحاء أخرى كثيرة متفرقة من عموم سوريا، ثم يأتي التحدي في دمج مكونات الشعب السوري ممن كانوا يعانون في هذا الأمر في العهد السابق، وعلى سبيل المثال لا الحصر الكردي الذي كان لا يحق له إصدار بطاقة هوية سورية  ولا جواز سفر سوري أو العمل في الوظائف الحكومية وغيرها من التحديات الخاصة بهم كقومية، ومعهم القومية الدرزية في جنوب سوريا ودمجها في الدولة السورية الواحدة الموحدة، خصوصاً مع تدخل الاحتلال الإسرائيلي السافر في شؤونهم بحجة أن معظم سكان الجولان المحتل من الدروز، ومن هنا يبرز التحدي الأكبر في لجم استباحة الاحتلال الإسرائيلي لعموم الأراضي السورية منذ أول لحظة لسقوط النظام السابق والإمعان في التدخل في شؤون البلاد، ذلك الاحتلال الذي بالطبع لا يريد رؤية سوريا موحدة ولا قوية، ولكن قبل هذا التحدي هناك أمر لا بد أن تتوقعه الإدارة الجديدة في حال استقرت لها الأمور بالبلاد وسيطرت على كامل التراب السوري، وهو التمكن من دمج كل هذه الفصائل المسلحة ذات الأفكار والأيدولوجيات المختلفة إسلامية وعلمانية وقومية وغير ذلك  تحت مظلة دولة واحدة بمؤسسات موحدة، فعلى سبيل المثال يجب على الإدارة الجديدة (ذات المرجعية الإسلامية المعروفة) تحضير إجابات لكثير من الأسئلة من أقرب رفقاء مسيرتها في الثورة والجهاد بعد استقرار الأوضاع في البلاد، مثل لماذا لم تطبق الشريعة الإسلامية؟ أو حتى لماذا لم تعلن الخلافة الإسلامية؟ وغيرها من الأسئلة المشابهة، في المقابل نعود للتحديات الحالية والتي من أولها ظهور نتائج لجنة التحقيق في أحداث الساحل والتي كادت أن تعصف بالبلاد في حرب أهلية لا تبقي ولا تذر، وهنا سيكون أول اختبار حقيقي للإدارة الجديدة أمام أتباعها قبل أعدائها في جدية محاسبة المخطئ أياً كان، ثم تأتي أمور أخرى مثل تطلع الشعب إلى إعلان الحكومة الجديدة التي ينتظرها منذ بداية الشهر الحالي، ومدى نجاح تطبيق اتفاقات الحكومة التي أعلنت مع الأكراد والدروز في الأيام الماضية، ونجاح الإدارة الجديدة في إزاح


اقرأ على الموقع الرسمي

شاهد هل عادت

كانت هذه تفاصيل هل عادت …! نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صراحة نيوز ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.

تابع نبض الجديد على :
اخبار عربية اليوم