كتب النيلين إسحق أحمد فضل الله يكتب: قاموس الأفكار..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد مع إسحق إسحق أحمد فضل الله قاموس الأفكار أستاذ …. تقول التجويد هو كل شىء وبعض التجويد هو الحاجة التي يأتى إليها من يشتري الفضلات البشرية وكانوا يستخدمونها سمادا تجادل المشتري في السعر وتقول له شوف براك …. نحن مش بنبيع بضاعة مغشوشة… ٢ وأيام... , نشر في السبت 2025/03/15 الساعة 12:03 ص بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
مع إسحق إسحق أحمد فضل الله قاموس الأفكار أستاذ …. تقول التجويد هو كل شىء وبعض التجويد هو الحاجة التي يأتى إليها من يشتري الفضلات البشرية/ وكانوا يستخدمونها سمادا/ تجادل المشتري في السعر وتقول له :: شوف براك …. نحن مش بنبيع بضاعة مغشوشة… ٢ وأيام الشباب كان بعض ما يفسد علينا المتع هو أننا …
اسحق احمد فضل الله
مع إسحق
إسحق أحمد فضل الله
قاموس الأفكار
وبعض التجويد هوالحاجة التي يأتى إليها من يشتري الفضلات البشرية/ وكانوا يستخدمونها سمادا/ تجادل المشتري في السعر وتقول له:: شوف براك …. نحن مش بنبيع بضاعة مغشوشة…٢وأيام الشباب كان بعض ما يفسد علينا المتع هو أننا نبحث عن تفسير لكل شىءوالنفس ترفض تمجيد الإعلام والناس لشىء أبله مثل … الديمقراطية …والإعلام يمدح الديمقراطية مثل مديحالحاجة أعلاه لبضاعتها / المديح هذا كان رفضه في النفس.. قوياو(بطولة وإستشهاد) الشيوعيين مثلا كان عملا حقيقيا … لكن النفس كانت ترفضه لسبب لا نعرفهثم جاءت قصة صغيرة وشرحتوفي القصةالتلميذ الذي ينهال عليه المعلم الفظ بالتأنيب يحزن … والصغير العاجز عن الإنتقام يحلم بالإنتقام. وفي أحلامه يتصور إنه يموت من التأنيب هذا. وإنه يرقد على الفراش ميتا. والناس حوله. يمجدونه والناس ينهالون على المعلم بالتقريع والإذلالوالمعلم راكع على ركبتيه يبكي من الندم والناس في خيال الصبي يحملونه على الرؤوس وهو/ الصبي/ مستمتع غاية الاستمتاع بهذا المجد…عقل الصبي هذا وتصوره للموت والآخرة هو ذاته تصور الكثير من الزعماء والأبطال و…و..الذين يموتون (في سبيل الشعب….أو في سبيل الديمقراطية. أو. فى سبيل وسبيل)وحكاية قديمة ومؤلمة ترسم حكاية تصور الناس لما يحمله الآخرون لهم. وكيف أن كل شىء أنما هو….وهم من الأوهاموالحكاية فيهاالمرأة الميتة فى قبرها تسمع خشخشة على سطح قبرهاوالمرأة الملهوفة تشهق قائلة:: هااه…أهذا أنت يازوجي العزيز….كنت أعرف ادأنك لن تنسانيوالصوت من على سطح القبر يقول في ارتباك؛؛ لا..لا…عفوا. أنا لست زوجك …. زوجك في الحقيقة. اا اا. تزوج أخرى قبل شهوروالمرأة بلهفة أقل تسأل:: أهو أنت أذن يا أبني العزيز … كنت أعرف إنك لن تنسى أمك ولن تنسى الإطعام. والدفء في الشتاء و..والصوت فوق سطح القبر يقول:: عفوا…. أنا. أنا لست أبنك…أبنك رحل إلى مدينة أخرى منذ سنواتوالمرأة التي يخفت صوتها بعد كل خيبة أمل تظل تسأل… أهو أنت يا فلان يافلان ياجاري. ياصديقي. أهو أنت؟والصوت ينفي أنه فلان أو فلانةأخيراً. المرأة تسأل صاحب الصوت:: أذن…. من أنت؟والصوت يقول: أنا كلبك شارونوالمرأة المدفونة تصيح:: نعم. نعم. كلبي الوفي. الذى يذكرني بعد أن نسيني الناس… كيف حالك ياحبيبي العزيزوالصوت يقول فى ارتباك؛؛ عفوا… أنا. أنا… إنما كنت أريد أن أدفن عظمة لآكلها غدا. ولم أكن أعرف أن هذا القبر هو قبرك…….تصور الناس للموت والوجود والبطولة والخلود. الخلود. الخلود. واحتفاظ الناس بذكراهم. أشياء صورتها هي هذه………
وحسني مبارك. وزين العابدين. وناصر. وحزمة الرؤساء الذين ذهبوا بعد التمجيد الطويل. تنظر أنت فتجد أن كل واحد منهم تتفنن الشاشات في جرجرة فضائحهم بعد سقوطهمإلا البشير ….. إلا البشير … إلا البشير…………..(4)و….مقال يوجز العالم اليوم …مقال عمره عشرون سنة لكن يكفيقال؛ من يملك القنبلة الذرية فى الشرق؟الجواب: إسرائيلالسؤال: من الذي قام بطحن وقتل مئات الآلاف في فلسطين والأردن وسوريا و…الجواب: إسرائيلالسؤال::: ….؟الجواب: إسرائيلالسؤال رقم ألف (عمن فعل كل جريمة فى الأرض)الجواب!! إسرائيلالسؤال: من الذي تضربه أمريكا وأوروبا؟الجواب:: فلسطينهذا. وما زال البعض يسأل عن…الحق والباطل في العالم…..(٥)هذا كله. أعلاه. ليس أكثر من مزبلة نزحزحها بالأصابع بحثا عن أيامناأيام كان عندنا كل شىءالشباب والسينما الجيدة والكتب الرائعة والصحف التى كان لها مذاق الرغيف الساخن. وطعمه وقضمه على جوع..وفي السينما كانت القضايا المملة تقدم بتشويق حلووالخيط الرفيع (الإسم يشير إلى سلك التلفون)كان فيلما يمضي لزمن طويل وليس على الشاشة إلا سيدنى بويتييه … النجم الأسود الذى لم يتفوق عليه أحد حتى اليوموبوتييه على الشاشة كان محامي تحت التمرين وفي منتصف الليل تتصل به فتاة … والفتاة تخبره أنها ضربت الرقم اعتباطاوأنها إنما تريد أن تحدث أحدا…. أي أحد… في آخر لحظات حياتها. قبل أن تنتحر…وكان على هذا الشاب الأسود أن يوقف الانتحار هذا…وسيدنى يحدث الفتاة. برقة. بعنف….بالنكتة…بالحكايةوالشاب / وحتى لا تشعر الفتاة بشىء/ يفعل المستحيل ليدعوا أحدا. ويجعله يتصل بالشرطة….المشاهدون فى قاعة السينما نسوا التدخين….نسوا. التسالى…نسوا الحديث..وعيونهم ووجودهم كله يلتصق بالشاشة وحين تحكى الفتاة نكتة للشاب يخيل إليك أن المتفرجين كانوا يكتمون الضحك حتى لا تسمعهم الفتاة وتعلم بوجود آخرين…كان ذلك أيام كانت السينما….سينماوالحياة…حياةولعنة الله على من كانوا السبب من (أعراب البوادي وأعراب البنايات ناطحات السحاب)على حدود إثيوبيا/ أرتريا….الأصبع على الزنادأفورقى يطلب / أو يخير/ المعارضة السودانية هناك بين القتال مع جيشه وبين مغادرة أرضه.
الوان
شاهد إسحق أحمد فضل الله يكتب قاموس
كانت هذه تفاصيل إسحق أحمد فضل الله يكتب: قاموس الأفكار نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على النيلين ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.