دمشق تحيي الذكرى الـ 14 للثورة "بلا أسد".. اخبار عربية

نبض الصحافة العربية - اندبندنت عربية


دمشق تحيي الذكرى الـ 14 للثورة بلا أسد


كتب اندبندنت عربية دمشق تحيي الذكرى الـ 14 للثورة "بلا أسد"..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد يلوحون بأعلام سورية من عصر الاستقلال خلال احتفالات برحيل الأسد في ساحة الأمويين بالعاصمة دمشق أ ف ب متابعات nbsp;الحرب في سورياسقوط الأسدساحة الأمويينأحمد الشرعالسلم الأهليالأقليات الدينيةيحيي السوريون، اليوم السبت، الذكرى الـ14 لاندلاع... , نشر في السبت 2025/03/15 الساعة 02:28 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

يلوحون بأعلام سورية من عصر الاستقلال خلال احتفالات برحيل الأسد في ساحة الأمويين بالعاصمة دمشق (أ ف ب)





متابعات  الحرب في سورياسقوط الأسدساحة الأمويينأحمد الشرعالسلم الأهليالأقليات الدينية

يحيي السوريون، اليوم السبت، الذكرى الـ14 لاندلاع الاحتجاجات المناهضة لبشار الأسد، للمرة الأولى بعد إطاحة الرئيس المخلوع، بتجمعات شعبية في مدن عدة وخصوصاً دمشق التي تستعد لتحرك غير مسبوق منذ عام 2011.

ويرتقب أن تشهد ساحة الأمويين وسط العاصمة تجمعاً حاشداً يعكس تحولها إلى نقطة للاحتفاء بالمرحلة الجديدة، بعدما بقيت طوال أعوام النزاع رمزاً لتجمعات أنصار الأسد للرد على الاحتجاجات المناهضة في مدن أخرى.

وتحت شعار "سوريا تنتصر"، دعا ناشطون إلى تظاهرات في مدن أبرزها حمص وإدلب وحماة، تأكيداً لمرحلة جديدة في تاريخ البلاد بعد عقود على حكم آل الأسد.

وقال قادر السيد (35 سنة) المتحدر من إدلب (شمال غرب) لوكالة الصحافة الفرنسية، "كثيراً ما كنا نتظاهر في ذكرى الثورة في إدلب، لكن اليوم سنحتفل بالانتصار من قلب دمشق، إنه حلم يتحقق".

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

واعتباراً من منتصف مارس (آذار) 2011 في خضم ما عرف بـ"ثورات الربيع العربي"، خرج عشرات آلاف السوريين في تظاهرات مطالبين بإسقاط نظام الأسد. واعتمدت السلطات العنف في قمع الاحتجاجات، مما أدخل البلاد في نزاع دامٍ تنوعت أطرافه والجهات المنتظمة فيه.

ويأتي إحياء الذكرى هذا العام للمرة الأولى من دون حكم آل الأسد الذي امتد زهاء نصف قرن، بعدما أطاحته فصائل معارضة تقودها "هيئة تحرير الشام"، بدخولها دمشق في الثامن من ديسمبر (كانون الأول) 2024 إثر هجوم بدأته من معقلها في شمال غربي البلاد في أواخر نوفمبر (تشرين الثاني( 2024.

وقاد زعيم الهيئة أحمد الشرع الإدارة الجديدة، وعين رئيساً انتقالياً للبلاد أواخر يناير (كانون الثاني) الماضي.

ولا تزال البلاد تواجه تحديات كبيرة مرتبطة بالواقع المعيشي والخدمي، فضلاً عن تحديات مستجدة مرتبطة بالسلم الأهلي، ولا سيما بعد أيام من أعمال عنف دامية في منطقة الساحل أوقعت أكثر من 1500 قتيل مدني غالبيتهم علويون، قضوا على أيدي عناصر الأمن العام ومجموعات رديفة، وفق آخر حصيلة للمرصد السوري لحقوق الإنسان.

وشكلت هذه الأحداث اختباراً مبكراً للشرع الساعي إلى ترسيخ سلطته على كامل التراب السوري، بعدما كان تعهد مراراً بالحفاظ على السلم الأهلي وحماية الأقليات.

وقال المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا غير بيدرسون، في بيان الجمعة "مر 14 عاماً منذ أن خرج السوريون إلى الشوارع في احتجاجات سلمية، مطالبين بالكرامة والحرية ومستقبل أفضل".

وأشار إلى أن السوريين "يستحقون الآن انتقالاً سياسياً يليق بصمودهم وسعيهم  إلى تحقيق العدالة والكرامة"، داعياً إلى وقف فوري لجميع أعمال العنف وحماية المدنيين وفقاً للقانون الدولي.

وأكد ضرورة "اتخاذ خطوات جريئة لإنشاء حكومة انتقالية وصياغة دستور جديد.

 يرتقب أن تشهد ساحة الأمويين لأول مرة تجمعاً حاشداً يعكس تحولها إلى نقطة للاحتفاء بالمرحلة الجديدة  أ ف بpublication  السبت, مارس 15, 2025 - 14:15


اقرأ على الموقع الرسمي

شاهد دمشق تحيي الذكرى الـ 14 للثورة

كانت هذه تفاصيل دمشق تحيي الذكرى الـ 14 للثورة "بلا أسد" نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اندبندنت عربية ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.

تابع نبض الجديد على :
اخبار عربية اليوم