كتب صحيفة عكاظ «واشنطن بوست»: ارفعوا العقوبات عن سورية..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد دعت واشنطن بوست الإدارة الأمريكية إلى ضرورة رفع العقوبات عن سورية التي تشهد حالة من التدهور الاقتصادي، وأمنها دعت واشنطن بوست الإدارة الأمريكية إلى ضرورة رفع العقوبات عن سورية التي تشهد حالة من التدهور الاقتصادي، وأمنها محفوف بالمخاطر.واعتبرت... , نشر في السبت 2025/03/15 الساعة 03:14 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
دعت «واشنطن بوست» الإدارة الأمريكية إلى ضرورة رفع العقوبات عن سورية التي تشهد حالة من التدهور الاقتصادي، وأمنها دعت «واشنطن بوست» الإدارة الأمريكية إلى ضرورة رفع العقوبات عن سورية التي تشهد حالة من التدهور الاقتصادي، وأمنها محفوف بالمخاطر.واعتبرت الصحيفة في افتتاحيتها أن سورية بعد أكثر من 3 أشهر على الإطاحة بنظام بشار الأسد لا تزال في وضع يائس، لأن 14 عاما من الحرب الأهلية دمرت اقتصادها، إذ يعيش 90% من السوريين تحت خط الفقر، ويعتمد نحو 16.5 مليون من سكانها على المساعدات الإنسانية لتلبية احتياجاتهم الأساسية.
وأفادت بأن الحكومة الجديدة ما زالت تكافح لفرض الأمن، إذ تواجهها فلول مؤيدي النظام المخلوع المسلحين، وتصاعد عمليات الخطف والقتل، والغارات الإسرائيلية الجوية التي تستهدف مستودعات الأسلحة.
وحسب الصحيفة، فإن الرئيس السوري أحمد الشرع يواجه تحديات جسيمة مثل إصلاح الفوضى الاقتصادية، وفرض الأمن، ومنع الانقسام على أسس طائفية، وهو بحاجة إلى كل مساعدة ممكنة، وتستطيع الولايات المتحدة ذلك برفع العقوبات الاقتصادية الأمريكية التي تعيق تعافي سورية.
وفرضت الولايات المتحدة عقوبات على سورية لأول مرة عام 1979، بسبب دخولها لبنان ودعمها حزب الله، وأضاف الرئيس جورج بوش الابن مزيداً من العقوبات، معلناً أن سورية جزء من «محور الشر» لامتلاكها أسلحة كيميائية محظورة. وتم تشديد العقوبات بعد اندلاع الحرب الأهلية عام 2011، كما تم عام 2019 إقرار قانون قيصر الذي وسّع نطاق «العقوبات الثانوية» لتشمل الكيانات غير الأمريكية.
العقوبات المفروضة على سورية، المدعومة من بريطانيا والاتحاد الأوروبي ودول أخرى، تعد من بين أشد العقوبات صرامة في العالم، وقد شلّت الاقتصاد السوري، ولكن دون أن يتأثر بها الأسد وحاشيته إلا قليلاً بسبب روسيا والمخدرات.
وذكرت الصحيفة أن بعض الدول خففت عقوبات محددة للسماح للحكام الجدد باستعادة البلاد عافيتها، وعلّق الاتحاد الأوروبي العقوبات على قطاعات الطاقة والمصارف والنقل، ورفعت بريطانيا العقوبات عن 24 كياناً سورياً، وألغت تجميد أصول البنك المركزي السوري، وسمحت كندا بوصول الأموال إلى البنوك السورية.
ورغم ذلك، تقول الصحيفة «لم تشهد سورية حتى الآن تدفقاً كبيراً للمساعدات المالية والاستثمارات الخارجية، بسبب استمرار العقوبات الأمريكية الصارمة».
وكان الرئيس السوري دعا إلى رفع العقوبات، واتخذ بعض الخطوات الإيجابية، فوقّع اتفاقاً لدمج قوات سورية الديموقراطية التي يقودها الأكراد في جهاز الأمن الوطني.
ودعت منظمات إغاثة سورية ودولية، ومنظمات حقوق إنسان، ويهود أمريكيون فروا من سورية منذ عقود ويرغبون في العودة لترميم المعابد اليهودية القديمة، إدارة ترمب إلى تخفيف العقوبات.
أخبار ذات صلة
شاهد واشنطن بوست ارفعوا العقوبات
كانت هذه تفاصيل «واشنطن بوست»: ارفعوا العقوبات عن سورية نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة عكاظ ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.