شاهد المقال التالي من نبض الجديد .. محمد إبراهيم: صلاح أحد عظماء الكرة المصرية.. وعودتي من الاحتراف أسوأ قراراتي السبت 15 مارس 2025 03 22 م كشف محمد إبراهيم لاعب وسط منتخب مصر والزمالك السابق والبنك الأهلي الحالي، عن أسوأ قراراته في مسيرته الكروية مشيدًا بما يقدمه... والان إلى التفاصيل :
السبت 15/مارس/2025 - 03:22 م
كشف محمد إبراهيم لاعب وسط منتخب مصر والزمالك السابق والبنك الأهلي الحالي، عن أسوأ قراراته في مسيرته الكروية مشيدًا بما يقدمه محمد صلاح نجم ليفربول الإنجليزي خلال الاحتراف.
محمد إبراهيم: عودتي من الاحتراف أسوأ قراراتي
وقال محمد إبراهيم في تصريحاته إذاعية: عودتي من الاحتراف كان أسوأ قرار اتخذته في مسيرتي الكروية، كان لدي العديد من الطموحات والاختيارات لكن سوء تفكيري قتلها جميعًا.
وعن تجربته القصيرة مع منتخب مصر، أكد محمد إبراهيم أنه يتمنى العودة لتمثيل منتخب مصر في الوقت الحالي تحت قيادة حسام حسن المدير الفني، لكنه يعرف أن كل شيء بيد الله وأن الأمر متوقف على رؤية الجهاز الفني.
وتحدث محمد إبراهيم عن الراحل إيهاب جلال، قائلا: صاحب فضل كبير عليا وهو السبب الأساسي في تألقي حتى الآن، وساعدني في العودة إلى مستواي المعهود عندما كان الثنائي في نادي مصر للمقاصة.
وأردف: محمد صلاح أحد عظماء الكرة المصرية عبر تاريخها، هو قيمة كبيرة للغاية، وأداؤه مع منتخب مصر لا يختلف عن مستواه في ليفربول، والأرقام أكبر دليل.
وأضاف لاعب سيراميكا كليوباترا السابق، أتمنى تتويج محمد صلاح بكأس أمم إفريقيا، والصعود للمونديال والتألق مع منتخب مصر، وهذا ما ينقصه حتى يكون قد حقق كل شيء مع كرة القدم المصرية.
وأنهى محمد صلاح حديثه: عمر مرموش أيضًا عنصر دعم كبير لصفوف منتخب مصر، وانتقاله للبريميرليج سيعطي ثقلًا كبيرًا للفراعنة، وتواجده رفقة صلاح يمنح مصر التفوق على أي منافس، وأتمنى من الثنائي نقل طموحاتهما للاعبي المنتخب.
شاهد محمد إبراهيم صلاح أحد عظماء
كانت هذه تفاصيل محمد إبراهيم: صلاح أحد عظماء الكرة المصرية.. وعودتي من الاحتراف أسوأ قراراتي نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على القاهرة 24 ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.