كتب اليوم السابع مافيا "التلاعب بإعلانات التقاضي".. نقلا عن "برلماني"..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد رصد موقع برلماني ، المتخصص في الشأن التشريعى والنيابى، في تقرير له تحت عنوان مافيا التلاعب بإعلانات التقاضي ، استعرض خلاله كيف أصبحت مصالح المتقاضين في وش مدفع مافيا ألاعيب المُحضرين، والتي تهدم تطبيق فكرة العدالة الناجزة ، والإعلان... , نشر في السبت 2025/03/15 الساعة 07:12 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
رصد موقع "برلماني"، المتخصص في الشأن التشريعى والنيابى، في تقرير له تحت عنوان: "مافيا التلاعب بإعلانات التقاضي"، استعرض خلاله كيف أصبحت مصالح المتقاضين في (وش مدفع) مافيا ألاعيب المُحضرين، والتي تهدم تطبيق فكرة "العدالة الناجزة"، والإعلان الإلكترونى أبرز الحلول، حيث تُعد مافيا "المحضرين" والتلاعب بالإعلانات التي يُطلق عليها بـ"الإعلانات المضروبة أو الأمريكانى"، أحد أهم وأبرز الكوارث التي تواجه المتقاضين وتحتاج إلى سن تشريع بعقوبة رادعة لمثل تلك الجرائم التي تؤدى لضياع حقوق المتقاضين وأصحاب الحقوق.
على سبيل المثال - أحد المستأجرين بموجب عقد إيجار مؤرخ عام 1990 صدر حكم ابتدائي ضده قضى بإخلائه من العين المؤجرة له كمسكن على أسباب حاصلها امتناعه عن سداد الأجرة عن مدة معينه رغم إنذاره بالتكليف بالوفاء ولم يعرف بالخصومة ولا بالحكم الصادر فيها إلا لحظة حضور المحضر المختص بالتنفيذ فوق رأسه لتنفيذ الحكم الذى استشكل فيه.
وفى تلك الأثناء - وبالإطلاع على ملف الدعوى تم اكتشاف أن جميع الإعلانات التى تمت فيها أعلنت إليه بالطريق الادارى لغلق السكن، أما الحكم الصادر فيها فتم إعلانه فى مواجهة شخص قيل أنه تابع له وأثبت توقيع منسوب إليه ورقم بطاقة قومى ناقص عبارة عن سبع أرقام فقط ومرور مدة طويلة على الإعلان وأخبرنا الرجل أن هذا التابع المعلن بالحكم فى مواجهته شخص وهمى ولا يعرف فى حياته شخصاً بهذا الاسم، وأنه يسدد نصف الأجرة فى موعدها ولم يتأخر عن سدادها شهراً واحداً، وغيرها من الإشكاليات في قضايا الأحوال الشخصية والإيجار وغيرها التي تضُر بالمتقاضين.
في التقرير التالى، نلقى الضوء على إشكالية في غاية الأهمية وهى كيفية مواجهة ألالاعيب المحضرين وكوارثهم والتصدى لها، لما لها من أضرار ونتائج كارثية تؤدى إلى ضياع حقوق المتقاضين، حيث أن هناك العديد من العيوب والمساوئ الخاصة بـ"المحضر" فهو إما أن يقرر في محضر الانتقال أن المراد إعلانه ليس مقيم أساسا بالعنوان، وإما أن يقرر أن المكان مغلق، ويعلنه بالطريق الإداري وفي كلا الحالين الشخص لم يعلم بالقضية، كما أن هناك فئة من الناس تقوم بالتأثير على المحضر ليخالف الثابت ويعلن شخص غير مقيم في العنوان حتى يفوت عليه فرصة المثول أمام القضاء أو أن الشخص المعلن إليه يدفع رشوة في مقابل عدم الاستدلال عليه وتضييع مواعيد انعقاد الخصومة المقررة في نصوص قانون المرافعات وهنا قد يصل الفساد إلى وسائل وإجراءات التقاضى بين الناس.
وإليكم التفاصيل كاملة:
مافيا " التلاعب بإعلانات التقاضي" .. مصالح المتقاضين في (وش مدفع) مافيا ألالاعيب المُحضرين.. تهدم تطبيق فكرة (العدالة الناجزة).. والإعلان الإلكترونى أبرز الحلول.. والنقض تتصدى للأزمة
برلمانى
شاهد مافيا التلاعب بإعلانات التقاضي
كانت هذه تفاصيل مافيا "التلاعب بإعلانات التقاضي".. نقلا عن "برلماني" نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اليوم السابع ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.