كتب كاف بوست إجراءات ماسك تفشل في لجم الإنفاق الحكومي.. ما القصة؟..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد يتفاقم الجدل حول فعالية 8220;إدارة كفاءة الحكومة 8221; التي يقودها إيلون ماسك في الولايات المتحدة؛ بعدما كشفت بيانات حديثة عن ارتفاع الإنفاق الفيدرالي الأميركي، رغم وعوده بتحقيق وفورات ضخمة. فهل أخفقت جهود ماسك في كبح جماح المصروفات الحكومية،... , نشر في الأحد 2025/03/16 الساعة 10:43 ص بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
يتفاقم الجدل حول فعالية “إدارة كفاءة الحكومة” التي يقودها إيلون ماسك في الولايات المتحدة؛ بعدما كشفت بيانات حديثة عن ارتفاع الإنفاق الفيدرالي الأميركي، رغم وعوده بتحقيق وفورات ضخمة. فهل أخفقت جهود ماسك في كبح جماح المصروفات الحكومية، أم أن العقبات كانت أعمق مما توقع؟
يشير تقرير لصحيفة “فايننشال تايمز” البريطانية، إلى بيانات جديدة صادرة عن وزارة الخزانة الأميركية، تكشف عن أن جهود إيلون ماسك المفرطة في الكفاءة “فشلت في منع الإنفاق الفيدرالي الأميركي من الارتفاع إلى مستوى قياسي بلغ 603 مليار دولار الشهر الماضي”، وهو ما يسلط الضوء على الصعوبة التي تواجهها إدارة ترامب في خفض حجم الحكومة.
- تزعم إدارة كفاءة الحكومة التي يرأسها ماسك أنها حققت بالفعل وفورات تزيد عن 100 مليار دولار.
- لكن عددا قليلا فقط من الإدارات سجلت أي انخفاضات في الشهر الأول الكامل للإدارة الجديدة.
- ارتفع الإنفاق بمقدار 40 مليار دولار ف فبراير مقارنة بالشهر نفسه من العام الماضي على أساس مماثل، أي بزيادة قدرها 7 بالمئة.
تأتي البيانات الجديدة بعد أن تسلل ماسك ومبعوثوه إلى العديد من الوكالات الحكومية، بما في ذلك وزارة الصحة وفروع مختلفة في وزارة الخزانة. وقد تم إيقاف عشرات الآلاف من الموظفين عن العمل أو فصلهم، كما أُلغيت آلاف المنح والعقود الحكومية.
وقد زعم ماسك مرارا وتكرارا أن إدارته في طريقها لتحقيق وفورات بقيمة تريليون دولار من الميزانية الفيدرالية السنوية، وقال إن المبادرة تعمل حالياً على تحديد تخفيضات بمعدل 4 مليارات دولار يوميا. لكن بيان وزارة الخزانة الشهري لشهر فبراير أظهر أن قلة من الفئات الكبرى حققت انخفاضات ملحوظة. فيما أشار مسؤولون في الخزانة إلى أن وزارة التعليم خفضت نفقاتها بمقدار 6 مليارات دولار.
يتفاقم الجدل حول فعالية “إدارة كفاءة الحكومة” التي يقودها إيلون ماسك في الولايات المتحدة؛ بعدما كشفت بيانات حديثة عن ارتفاع الإنفاق الفيدرالي الأميركي، رغم وعوده بتحقيق وفورات ضخمة. فهل أخفقت جهود ماسك في كبح جماح المصروفات الحكومية، أم أن العقبات كانت أعمق مما توقع؟
يشير تقرير لصحيفة “فايننشال تايمز” البريطانية، إلى بيانات جديدة صادرة عن وزارة الخزانة الأميركية، تكشف عن أن جهود إيلون ماسك المفرطة في الكفاءة “فشلت في منع الإنفاق الفيدرالي الأميركي من الارتفاع إلى مستوى قياسي بلغ 603 مليار دولار الشهر الماضي”، وهو ما يسلط الضوء على الصعوبة التي تواجهها إدارة ترامب في خفض حجم الحكومة.
- تزعم إدارة كفاءة الحكومة التي يرأسها ماسك أنها حققت بالفعل وفورات تزيد عن 100 مليار دولار.
- لكن عددا قليلا فقط من الإدارات سجلت أي انخفاضات في الشهر الأول الكامل للإدارة الجديدة.
- ارتفع الإنفاق بمقدار 40 مليار دولار ف فبراير مقارنة بالشهر نفسه من العام الماضي على أساس مماثل، أي بزيادة قدرها 7 بالمئة.
تأتي البيانات الجديدة بعد أن تسلل ماسك ومبعوثوه إلى العديد من الوكالات الحكومية، بما في ذلك وزارة الصحة وفروع مختلفة في وزارة الخزانة. وقد تم إيقاف عشرات الآلاف من الموظفين عن العمل أو فصلهم، كما أُلغيت آلاف المنح والعقود الحكومية.
بعد اليوم السيء.. ترامب يعلن شراء سيارة تيسلا لدعم ماسك
وقد زعم ماسك مرارا وتكرارا أن إدارته في طريقها لتحقيق وفورات بقيمة تريليون دولار من الميزانية الفيدرالية السنوية،
شاهد إجراءات ماسك تفشل في لجم الإنفاق
كانت هذه تفاصيل إجراءات ماسك تفشل في لجم الإنفاق الحكومي.. ما القصة؟ نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على كاف بوست ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.