شاهد المقال التالي من نبض الجديد .. أتلتيكو مدريد يصطدم ببرشلونة في قمة نارية لحسم الصدارة تتجه أنظار عشاق كرة القدم إلى ملعب ميتروبوليتانو مساء اليوم الأحد، حيث يستضيف أتلتيكو مدريد غريمه برشلونة في مواجهة قوية صدى البلد المصدر أتلتيكو مدريد يصطدم... والان إلى التفاصيل :
تتجه أنظار عشاق كرة القدم إلى ملعب ميتروبوليتانو مساء اليوم الأحد، حيث يستضيف أتلتيكو مدريد غريمه برشلونة في مواجهة قوية صدى البلد : المصدر أتلتيكو مدريد يصطدم ببرشلونة في قمة نارية لحسم الصدارةتتجه أنظار عشاق كرة القدم إلى ملعب ميتروبوليتانو مساء اليوم الأحد، حيث يستضيف أتلتيكو مدريد غريمه برشلونة في مواجهة قوية ضمن الجولة الـ28 من الدوري الإسباني لموسم 2024-2025.
يدخل أتلتيكو مدريد اللقاء في المركز الثالث برصيد 56 نقطة، بفارق نقطة واحدة فقط خلف ريال مدريد وبرشلونة، الذي لا يزال لديه مباراة مؤجلة.
أتلتيكو مدريد يصطدم ببرشلونة في قمة نارية لحسم الصدارة
ويطمح فريق المدرب دييجو سيميوني إلى تعويض خروجه من دوري أبطال أوروبا أمام الريال، ومصالحة جماهيره بتحقيق فوز قد يمنحه الصدارة، بشرط تعثر الميرينجي أمام فياريال.
كما يسعى أتلتيكو لاستعادة توازنه في الدوري بعد سقوطه في الجولة الماضية أمام خيتافي بنتيجة (1-2).
على الجانب الآخر، يخوض برشلونة المواجهة بروح معنوية عالية، حيث لم يتعرض لأي خسارة منذ بداية العام الجاري، وهي الفترة التي شهدت تتويجه بكأس السوبر الإسباني وتأهله إلى ربع نهائي دوري أبطال أوروبا على حساب بنفيكا البرتغالي.
ويأمل الفريق الكتالوني في تحقيق انتصاره السابع تواليًا في الليجا، والثامن في آخر تسع مباريات، لتعزيز صدارته والابتعاد عن أحد أقوى منافسيه.
وتحمل المباراة طابعًا ثأريًا بالنسبة لبرشلونة، إذ كانت آخر خسارة له في الدوري أمام أتلتيكو مدريد يوم 21 ديسمبر الماضي بنتيجة (1-2)، مما يضيف مزيدًا من الإثارة والحماس لهذه القمة المرتقبة.
شاهد أتلتيكو مدريد يصطدم ببرشلونة في
كانت هذه تفاصيل أتلتيكو مدريد يصطدم ببرشلونة في قمة نارية لحسم الصدارة نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صدى البلد ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.