كتب اليوم السابع نظرية "فرن البيتزا" ودورها في الهيمنة الأمريكية سياسيًا واقتصاديًا.. برلماني ..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد رصد موقع برلماني ، المتخصص في الشأن التشريعى والنيابى، في تقربير له تحت عنوان نظرية فرن البيتزا ودورها في الهيمنة الأمريكية سياسيًا واقتصاديًا ، استعرض خلاله نظرية فرن البيتزا ودورها في الهيمنة والغطرسة الأمريكية سياسيًا واقتصاديًا، خاصة وأن... , نشر في الأحد 2025/03/16 الساعة 06:09 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
رصد موقع "برلماني"، المتخصص في الشأن التشريعى والنيابى، في تقربير له تحت عنوان: " نظرية فرن البيتزا ودورها في الهيمنة الأمريكية سياسيًا واقتصاديًا"، استعرض خلاله نظرية فرن البيتزا ودورها في الهيمنة والغطرسة الأمريكية سياسيًا واقتصاديًا، خاصة وأن التاريخ الحديث شهد العديد من النظريات التي حاولت تفسير سلوك الدول الكبرى، وخاصة الولايات المتحدة الأمريكية، في فرض سيطرتها على النظام العالمي، أن إحدى هذه النظريات المثيرة للجدل هي "نظرية فرن البيتزا"، التي ترمز إلى آلية عمل الاقتصاد والسياسة الأمريكية في فرض هيمنتها على العالم.
تعكس هذه النظرية كيفية استخدام الولايات المتحدة لعوامل الضغط الاقتصادي والعسكري والثقافي كأدوات لإخضاع الدول الأخرى، تمامًا كما تعمل حرارة الفرن على طهي البيتزا وجعل مكوناتها خاضعة لعملية الطهي، وتعتمد هذه النظرية على تشبيه السياسة الأمريكية بفرن البيتزا، حيث تقوم الولايات المتحدة بتسخين العالم بأحداث وصراعات وأزمات، تجعل الدول الأخرى في حالة من الفوضى وعدم الاستقرار، مما يسمح لها بفرض أجنداتها الخاصة.
وإليكم التفاصيل كاملة:
نظرية "فرن البيتزا" ودورها في الهيمنة الأمريكية سياسيًا واقتصاديًا.. أمريكا تعمل على تسخين العالم بأحداث وصراعات وأزمات.. وتجعل الدول الأخرى في حالة من الفوضى وعدم الاستقرار.. والغرض فرض أجنداتها الخاصة
برلمانى
شاهد نظرية فرن البيتزا ودورها في
كانت هذه تفاصيل نظرية "فرن البيتزا" ودورها في الهيمنة الأمريكية سياسيًا واقتصاديًا.. برلماني نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اليوم السابع ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.