كتب صحيفة الوئام ترمب وبوتين يبحثان إنهاء الحرب في أوكرانيا هذا الأسبوع..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد من المتوقع أن يجري الرئيس الأميركي دونالد ترمب اتصالًا مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين هذا الأسبوع لبحث سُبل إنهاء الحرب المستمرة منذ ثلاث سنوات في أوكرانيا، وفق ما أفاد به المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف لشبكة “سي إن إن” اليوم الأحد، عقب عودته من... , نشر في الأحد 2025/03/16 الساعة 08:36 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
من المتوقع أن يجري الرئيس الأميركي دونالد ترمب اتصالًا مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين هذا الأسبوع لبحث سُبل إنهاء الحرب المستمرة منذ ثلاث سنوات في أوكرانيا، وفق ما أفاد به المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف لشبكة “سي إن إن” اليوم الأحد، عقب عودته من اجتماع وصفه بـ”الإيجابي” مع بوتين في موسكو.
قال ويتكوف، الذي التقى بوتين في 13 مارس، إن ترمب يسعى للحصول على دعم موسكو لمقترح هدنة لمدة 30 يومًا، وافقت عليه كييف الأسبوع الماضي، بينما استمرت الهجمات الجوية المتبادلة، وتقدمت القوات الروسية نحو إخراج القوات الأوكرانية من منطقة كورسك غربي روسيا، وفق ما نقلته رويترز.
وفي منشور على وسائل التواصل الاجتماعي في 14 مارس، أعرب ترمب عن تفاؤله بإمكانية إنهاء “هذه الحرب الدموية”، مشيرًا إلى أنه طلب من بوتين “بشدة” تجنب قتل آلاف الجنود الأوكرانيين الذين تنسحب قواتهم من كورسك.
من جانبه، قال بوتين إنه سيحترم طلب ترمب إذا استسلمت القوات الأوكرانية، فيما أكد الكرملين أن بوتين أرسل رسالة إلى ترمب عبر ويتكوف بشأن خطة الهدنة، معبرًا عن “تفاؤل حذر” بإمكانية التوصل إلى اتفاق لإنهاء النزاع.
عقبات أمام المفاوضات
ورغم الجهود الدبلوماسية، حذر مسؤولون أميركيون من أن التوصل إلى وقف إطلاق النار ما زال يواجه تحديات.
وأكد مستشار الأمن القومي الأميركي، مايك والتز، أنه لا يمكن بدء المفاوضات الجدية “طالما استمر القتال”، بينما أشار وزير الخارجية ماركو روبيو إلى أن أي اتفاق سلام نهائي سيتطلب “تنازلات من الجانبين”.
وفيما يتعلق باحتمالية سماح واشنطن لموسكو بالاحتفاظ بمناطق في شرق أوكرانيا، تساءل والتز: “هل سنجبر كل جندي روسي على مغادرة كل شبر من أوكرانيا؟” مشددًا على ضرورة تبني مقاربة واقعية في المفاوضات.
ضغوط إضافية على موسكو
وحذّر ترمب من أن استمرار الصراع قد يؤدي إلى اندلاع حرب عالمية ثالثة، واتخذت إدارته إجراءات إضافية للضغط على موسكو من أجل قبول الهدنة.
وفي 15 مارس، أعلن ترمب عن تقليص دور الجنرال كيث كيلوغ ليقتصر على الشأن الأوكراني فقط، بعد أن طالبت موسكو باستبعاده من المفاوضات. كما انتهت صلاحية ترخيص يسمح بالتعاملات المالية الأميركية مع مؤسسات روسية في قطاع الطاقة، مما زاد من الضغوط الاقتصادية على بوتين.
وأفاد مصدر مطلع بأن وزارة الخزانة الأميركية تدرس فرض عقوبات جديدة على شركات النفط الروسية الكبرى، في خطوة من شأنها زيادة الضغط على موسكو للمضي قدمًا نحو اتفاق سلام.
شاهد ترمب وبوتين يبحثان إنهاء الحرب
كانت هذه تفاصيل ترمب وبوتين يبحثان إنهاء الحرب في أوكرانيا هذا الأسبوع نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة الوئام ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.