قريبا من زوكربيرغ... ما خفي من "فيسبوك".. اخبار عربية

نبض الصحافة العربية - اندبندنت عربية


قريبا من زوكربيرغ... ما خفي من فيسبوك


كتب اندبندنت عربية قريبا من زوكربيرغ... ما خفي من "فيسبوك"..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد قد تنتهي المتاهة القضائية بين موظفة ميتا السابقة والشركة nbsp;إلى أي شيء، لكن الكتاب صدر بالفعل وقرئ بالفعل، وسارع محررو أقسام الكتب بالكتابة عنهكتب nbsp;ميتافيسبوكمارك زوكربيرغ،التحرش الجنسيتهم الفسادالصينالولايات المتحدة دونالد ترمبتحت... , نشر في الأثنين 2025/03/17 الساعة 02:00 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

قد تنتهي المتاهة القضائية بين موظفة "ميتا" السابقة والشركة إلى أي شيء، لكن الكتاب صدر بالفعل وقرئ بالفعل، وسارع محررو أقسام الكتب بالكتابة عنه





كتب  ميتافيسبوكمارك زوكربيرغ،التحرش الجنسيتهم الفسادالصينالولايات المتحدة دونالد ترمب

تحت عنوان "’ميتا‘ تسعى إلى حظر بيع سيرة لاذعة كتبتها موظفة سابقة"، نشرت "نيويورك تايمز" قبل أيام تقريراً عن موقعة قضائية بين شركة "ميتا"، أو "فيسبوك" بحسب الاسم الشائع لدى مستخدمي الموقع في العالم كله، وسارة وين وليمز موظفة الشركة السابقة، في شأن كتابها السيري الصادر حديثاً، وسط اهتمام صحافي ممتد من الولايات المتحدة وحتى الهند مروراً ببريطانيا، بعنوان "الطائشون: حكاية للتحذير من السلطة والجشع والمثالية الضائعة".

كتب مايك إيزاك في تقريره عن الواقعة القضائية ["نيويورك تايمز"، الـ12 من مارس (آذار) 2025] أن شركة "ميتا" حققت انتصاراً قانونياً الأربعاء الماضي على موظفتها السابقة التي نشرت سيرة "مثيرة للجدل"، إذ أصدر المحكم "منعاً موقتاً" للكاتبة من "ترويج سيرتها أو توزيع نسخ منها".

يصف الكتاب الذي صدر خلال الأسبوع الماضي سلسلة "ادعاءات مثيرة للجدل بالتحرش الجنسي وسلوكات غير لائقة أخرى"، ارتكبها كبار المديرين التنفيذيين خلال فترة عمل سارة وين وليمز في الشركة. واستندت "ميتا" في لجوئها إلى التحكيم ومطالبتها بحظر الكتاب إلى توقيع الموظفة السابقة على اتفاق توجب عدم التشهير. وخلال جلسة استماع طارئة عقدت الأربعاء الماضي انتهى المحكم نيكولاس غوين إلى أن "ميتا" تقدمت بأدلة كافية، تشير إلى احتمال انتهاك وين وليمز بنود تعاقدها مع الشركة. وسوف يبدأ الطرفان الآن إجراءات تحكيم خاصة.

جوعى للمكانة

قد تنتهي المتاهة القضائية هذه إلى أي شيء، لكن الكتاب صدر بالفعل وقرئ بالفعل، وسارع محررو أقسام الكتب بالكتابة عنه. ولا عجب في ذلك، فمليارات من البشر لا شك يعتريهم الفضول إلى ما يجري في الخفايا من وراء الشاشة الزرقاء التي ترتبط بها حياتهم اليومية منذ أعوام طويلة، وأخرى قادمة من يدرى مداها.

كانت سارة وين وليمز مؤلفة كتاب "الطائشون"، أو المهملون إن شئتم، عملت على مدى سبعة أعوام ابتداء من عام 2011 في شركة "فيسبوك" (المعروفة حالياً بـ"ميتا")، وكان آخر منصب تولته هو مديرة السياسة العامة العالمية. ويمثل كتابها شهادة من الداخل، أو لنقل إنه شهادة شاهدة من أهل الشركة تقول فيها بحسب ما يرد في استعراض جينيفر سالاي ["نيويورك تايمز"، الـ10 من مارس) إن "الشركة يديرها قادة جوعى للمكانة مفتونين بأنفسهم، ضاقوا ذرعاً بأعباء المسؤولية وازدادوا إهمالاً في وقت تحول فيه ’فيسبوك‘ إلى أداة لحملات المعلومات المضللة، وتوددوا إلى الأنظمة الاستبدادية".

"يديرها قادة جوعى للمكانة، ضاقوا ذرعاً بالمسؤولية وتوددوا إلى الأنظمة المستبدة" (أ ف ب)

 

"الطائشون" كتاب قاتم الطرافة وصادم بشدة، يرسم صورة قبيحة تفصيلية لإحدى أقوى الشركات في العالم. ولا شك في أن ما تكشف عنه وين وليمز سيثير غضب رؤسائها السابقين. فهي لا تمتلك حرفة سرد القصة بما يمكنها من تقديم قصة شيقة وحسب، لكنها أيضاً تمتلك بضاعة مقنعة.

تكتب جينيفر سالاي أن وين وليمز "خلال وقت قضته في ’فيسبوك‘ عملت من كثب مع رئيسي الشركة التنفيذيين مارك زوكربيرغ وشيريل ساندبرغ. وهما في هذا الكتاب بمثابة توم وديزي - الطائشين في رواية (غاتسبي العظيم) - اللذين تنقل وين وليمز من الرواية وصفاً لهما بأنهما (هشما أشياء وكائنات وتركا لغيرهما مشقة ترتيب ما أحدثا من فوضى)، بل إن وين وليمز تجعل من هذه الجملة مفتتحاً للكتاب".

كانت سارة وين وليمز شديدة اللهفة على العمل في "فيسبوك" إلى حد أنها ظلت تعرض نفسها على الشركة لشهور قبل أن توظفها الشركة فعلاً. وولدت وين وليمز ونشأت في نيوزيلندا، وكانت تعمل دبلوماسية في سفارة بلدها لدى واشنطن، وقبل ذلك عملت ضمن البعثة النيوزيلندية لدى الأمم المتحدة. ثم انجذبت إلى قضايا حقوق الإنسان والبيئة.

ونظراً إلى اعتمادها على "فيسبوك" في التواصل مع أصدقائها داخل نيوزيلندا، فقد آمنت بأن المنصة قادرة على "تغيير العالم". وفي وقت أدركت الحكومات ما بوسع "فيسبوك" عمله، استطاعت وين وليمز أن تقنع الشركة بنفسها، وقالت للمسؤولين إن بوسعهم توظيف دبلوماسية. ولما وظفوها في نهاية المطاف اعترتها سعادة غامرة لدرجة أن تكتب "إنني لا أصدق أن الفرصة سنحت لي لأعمل في أعظم أداة سياسية عرفتها على مدى عمري".

وما يعقب ذلك ليس إلا تحذيراً بطول الكتاب من الانتباه عند التمني. فها هي مثالية تصورها لقدرات "فيسبوك" باعتباره "أعظم أداة سياسية" تكشف الآن عن مفارقة مريرة بعد 14 عاماً. ففي نهاية مسيرتها، يقال لوين وليمز إن لدى رؤسائها "تخوفات" من أدائها، فيعتريها إحباط هائل إزاء الفترة التي قضتها عاملة في شركة، إلى حد أن تصف تعرضها للفصل بـ"الموت الرحيم السريع".

"يزداد جوعه إلى لفت الأنظار والإطراء، ويتحول تركيزه من وضع الشيفرات والهندسة إلى ألاعيب السياسة"، تقول المؤلفة (أ ف ب)

تحولات زوكربيرغ

ترصد وين وليمز تغير مارك زوكربيرغ خلال وجودها في "فيسبوك". فـ"في ظل افتتانه بأن يكون محط إعجاب، يزداد جوعه إلى لفت الأنظار واجتذاب الإطراء، ويتحول تركيزه من الاقتصار على وضع الشيفرات والهندسة إلى ألاعيب السياسة. في جولة داخل آسيا، طولبت وين وليمز بحشد جمع من الناس يتجاوز المليون حتى يتوافر لزوكربيرغ ’حشد لطيف‘، ’وفي النهاية لا تضطر إلى ذلك، إذ تتحقق رغبته هذه من خلال ظهوره في مركز تسوق بجاكرتا برفقة رئيس إندونيسيا المنتخب‘. وفي موضع آخر من ’الطائشون‘ يقول زوكربيرغ للكاتبة إن أندرو جاكسن ’الذي وقع على مشروع قانون طرد الهنود ليصبح قانوناً‘ هو أعظم رئيس عرفته أميركا، لأنه كان ’قادراً على الإنجاز‘".

أما عن شيريل ساندبرغ "فعندما بدأت وين وليمز العمل في ’فيسبوك‘، كانت تشعر با


اقرأ على الموقع الرسمي

شاهد قريبا من زوكربيرغ ما خفي من

كانت هذه تفاصيل قريبا من زوكربيرغ... ما خفي من "فيسبوك" نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اندبندنت عربية ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.

تابع نبض الجديد على :
اخبار عربية اليوم