كتب عرب جورنال بسبب ضربات حزب الله.. مستوطنة المطلة غير صالحة للعيش..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد بيروت _ عرب جورنال أعلن رئيس مجلس مستوطنة المطلة، شمالي فلسطين المحتلة، ديفيد أزولاي، أنّه قدّم التماساً للمحكمة ضد إعادة المستوطنين إلى المستوطنة، بسبب المخاطر الأمنية ، بحسب ما نقلت إذاعة جيش الاحتلال. وقال أزولاي لا مكان نعود إليه ،... , نشر في الأثنين 2025/03/17 الساعة 04:01 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
بيروت _ عرب جورنال
أعلن رئيس مجلس مستوطنة المطلة، شمالي فلسطين المحتلة، ديفيد أزولاي، أنّه قدّم التماساً للمحكمة ضد إعادة المستوطنين إلى المستوطنة، بسبب "المخاطر الأمنية"، بحسب ما نقلت إذاعة "جيش" الاحتلال.
وقال أزولاي: "لا مكان نعود إليه"، مشيراً إلى "تضرّر مبنى البلدية، وأكثر من 70% من المباني".
وكان أزولاي قد انتقد، قبل أيام، عودة المستوطنين إلى المطلة، في هذه المرحلة، بعد أن تمّ التوصّل إلى اتفاق وقف إطلاق النار منذ الـ27 من تشرين الثاني/نوفمبر 2024، وانتهت مدّة الانسحاب الإسرائيلي من لبنان بعد التمديد في 18 شباط/فبراير 2025.
جاء ذلك في رسالة عاجلة إلى رئيس أركان "جيش" الاحتلال الإسرائيلي الجديد، إيال زمير، دعاه فيها إلى "عدم إعادة سكان المطلة في هذه المرحلة بسبب المخاوف الأمنية الخطيرة وغياب جواب منهجي كافٍ".
وأقرّ أزولاي أنّه حتى الآن عاد فقط نحو 100 من أصل 2400 من المستوطنين في "المطلة"، مشدداً على أنهم يشعرون بخوف شديد وغير مستعدّين للعودة في هذه المرحلة.
وأضاف أزولاي، في الرسالة التي نقلتها صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، أنّ المستوطنين في المطلة لا يرغبون في العودة، إن كانوا سيعودون أصلاً، إلّا بعد "تقييم استقرار الاتفاق والوضع الأمني".
كذلك، أكّد ممثّلو المستوطنة في الرسالة أنّ عودة المستوطنين غير منطقية وغير آمنة، وأنّه لم يتم استخلاص العِبر من "أحداث الشمال"، وإجراء تحقيق في الإخفاقات الأمنية التي وصفوها بـ"الحرجة".
شاهد بسبب ضربات حزب الله مستوطنة
كانت هذه تفاصيل بسبب ضربات حزب الله.. مستوطنة المطلة غير صالحة للعيش نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على عرب جورنال ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.