الحركة الشعبية لتحرير السودان “التيار الثوري الديمقراطي” بيان حول إجتماع المكتب القيادي.. اخبار عربية

نبض السودان - سودانايل


الحركة الشعبية لتحرير السودان “التيار الثوري الديمقراطي” بيان حول إجتماع المكتب القيادي


كتب سودانايل الحركة الشعبية لتحرير السودان “التيار الثوري الديمقراطي” بيان حول إجتماع المكتب القيادي..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد انعقد يوم أمس الأحد، الموافق 16 مارس 2025، اجتماع المكتب القيادي القومي للحركة الشعبية – التيار الثوري الديمقراطي، بحضور الرئيس، نائب الرئيس ، والأمين العام، حيث تم مناقشة الوضع الانساني والسياسى وإعتقال رئيس الحركة الشعبية فى العاصمة الكينية... , نشر في الأثنين 2025/03/17 الساعة 10:57 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

انعقد يوم أمس الأحد، الموافق 16 مارس 2025، اجتماع المكتب القيادي القومي للحركة الشعبية – التيار الثوري الديمقراطي، بحضور الرئيس، نائب الرئيس ، والأمين العام، حيث تم مناقشة الوضع الانساني والسياسى وإعتقال رئيس الحركة الشعبية فى العاصمة الكينية نيروبى وقضية إستهداف القوى المدنية، ومراجعة التكاليف السابقة وقضايا بناء (صمود)





الحركة الشعبية لتحرير السودان

التيار الثوري الديمقراطي

بيان حول إجتماع المكتب القيادي

انعقد يوم أمس الأحد، الموافق 16 مارس 2025، اجتماع المكتب القيادي القومي للحركة الشعبية – التيار الثوري الديمقراطي، بحضور الرئيس، نائب الرئيس ، والأمين العام، حيث تم مناقشة الوضع الانساني والسياسى وإعتقال رئيس الحركة الشعبية فى العاصمة الكينية نيروبى وقضية إستهداف القوى المدنية، ومراجعة التكاليف السابقة وقضايا بناء (صمود) والجبهة المدنية، والموقف من المائدة المستديرة، وإعتمإد خطة الأمين العام.

توصل الاجتماع إلى الآتي:

♦️السياسة تبدأ بالإغاثة:-

أكد المكتب القيادى مجدداً ان المدخل الصحيح للعملية السياسية يبدأ بخارطة طريق كاملة وحزمة موحدة مدخلها معالجة القضايا الإنسانية كأولوية قصوى ، ووقف الحرب وفتح المسارات الإنسانية وإطلاق سراح الاسرى والمحتجزين وحماية المدنيين وبآلية مراقبة وتحقق إقليمية ودولية، إن معالجة الأزمةالإنسانية ترمى لتهيئة المناخ للحل النهائي وتتيح للمدنيين العودة لقراهم ومدنهم وتوسع دائرة الفضاء المدني وتقلص دائرة الفضاء العسكري حتى تكون العملية السياسية ذات مصداقية وبعد شعبى ومشاركة جماهيرية وملزمة لطرفى الحرب .

♦️تقرير للأمم المتحدة أكثر من ( 10 الف) محتجز عند طرفى الحرب، ندعو لحملة واسعة لإطلاق سراحهم:-

أشار تقرير للأمم المتحدة صدر مؤخرا حول مراكز الإحتجاز بولاية الخرطوم والتى كانت تأوى أكثر من 9 ملايين شخص قبل الحرب وأصبحت مركزا للإحتجاز غير القانونى وممارسة الإنتهاكات الواسعة، وإستخدم التقرير صور للأقمار الصناعية والمقابلات وأكد أن النزاع فى السودان يخضع للقانون الإنساني الدولي، وإن على طرفى الحرب حماية المحتجزيين وتوفير الحد الأدنى من ظروف الإحتجاز، وإن المحتجزيين شهدوا التعذيب وسوء المعاملة وإستخدم الأطفال كحراس، وأن هنالك مقابر جماعية، وخلص التقرير إلى توصيات، وكشف عن صورة قاتمة لإنتهاكات حقوق الإنسان مما يتتطلب وضع هذه القضية فى صلب اجندة القوى الديمقراطية ومراصد حقوق الإنسان لمنظمات المجتمع المدني وتسليط الضوء عليها إعلامياً والعمل على إطلاق سراح المعتقلين والمحتجزين ووقف الانتهاكات.

♦️ المدنيين فى مدننا التاريخية الخرطوم، الفاشر، والأبيض تحت مرمى النيران، ماذا نفعل؟

تزداد غلظة الإعتداءات على المدنيين وفى شهر رمضان الكريم! وقد شهدت مدن وقرى تاريخية قتل وتشريد المدنيين ووضعهم تحت مرمى النيران، إن ما يحدث فى الخرطوم والفاشر والأبيض وغيرها من قرى ومدن السودان التاريخية يشكل جرائم حرب مكتملة الأركان ومن المؤسف إن حملات التضامن والإدانة والعمل لوقف هذه الجرائم لا يرقى لمستوى الحدث، إننا نحتاج إلى افعال تقابل وحشية هذه الجرائم وتسلط الضوء على ما يجرى فى بلادنا ضد المدنيين، إن الحرب الحالية هى حرب ضد المدنيين فى المقام الأول .

♦️الكتلة المدنية أكبر من كتلتى الحرب وضرورة إستقلاليتها ووحدتها:-

بلورة هذه الحرب ثلاث كتل:

1- الكتلة المدنية، كتلة قوى الثورة والقوى الديمقراطية، وتشكل الجبهة المعادية للحرب، وتمثل مصالح جموع الشعب السوداني وحقه فى السلام


اقرأ على الموقع الرسمي

شاهد الحركة الشعبية لتحرير السودان

كانت هذه تفاصيل الحركة الشعبية لتحرير السودان “التيار الثوري الديمقراطي” بيان حول إجتماع المكتب القيادي نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على سودانايل ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.

تابع نبض الجديد على :
اخبار عربية اليوم
منذ 11 ساعة و 57 دقيقة


منذ 2 ساعة و 57 دقيقة