كتب صحيفة عكاظ حضور المملكة المُشرّف في رمضان..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد لكل دولة قيمتها وقامتها، التي تزيد بها الأعباء وتتعاظم في ظلها المسؤوليات، وفي هذه الحقبة قلّ ما تسجّل غياباً لكل دولة قيمتها وقامتها، التي تزيد بها الأعباء وتتعاظم في ظلها المسؤوليات، وفي هذه الحقبة قلّ ما تسجّل غياباً أو حضوراً متواضعاً للمؤسسات... , نشر في الثلاثاء 2025/03/18 الساعة 07:45 ص بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
لكل دولة قيمتها وقامتها، التي تزيد بها الأعباء وتتعاظم في ظلها المسؤوليات، وفي هذه الحقبة قلّ ما تسجّل غياباً لكل دولة قيمتها وقامتها، التي تزيد بها الأعباء وتتعاظم في ظلها المسؤوليات، وفي هذه الحقبة قلّ ما تسجّل غياباً أو حضوراً متواضعاً للمؤسسات والشخصيات العامة المعنية بملفات محلية وإقليمية ودولية؛ وما على الراصد الموضوعي سوى متابعة المؤتمرات والندوات واللقاءات والاجتماعات وكأننا لسنا في شهر رمضان الذي ربما اعتادت الذاكرة فيه على تأجيل وتحديد المواعيد قبل أو بعد الموسم الكريم.ولعلّنا ننطلق من الحرمين الشريفين، لنرى ونسمع ما يرتّب وما يُعدُّ يومياً لملايين المعتمرين والطائفين والعاكفين والركع السجود، من توفير السكينة والطمأنينة والدروس والمحاضرات والوجبات، وتخصيص صفوة أئمة للصلوات.
وفي العاصمة الاقتصادية جدة، يقف خادم الحرمين الشريفين وولي العهد وراء كل ما يعزز دور المملكة في تهدئة الأزمات، وحفظ الأمن والاستقرار للشعوب، ونزع فتيل التوتر، والمواقع الإخبارية تردد «المملكة العربية السعودية» بكل اللغات على مدار الساعة.
لا خلاف على أننا في شهر عبادة، إلا أن العمل لصالح الوطن والمواطن هو في أولويات العبادات المتعديّة النفع، كما أنّ أجور العاملين تتضاعف، ومن الطبيعي أن ينعكس الدور الذي اختاره الله للمملكة على جسامة مسؤولياتها ولياقة مسؤوليها، ومن الطبيعي أن يملأ الذي يعمل الأسماع ويلفت انتباه الناس.
أخبار ذات صلة
شاهد حضور المملكة الم شر ف في رمضان
كانت هذه تفاصيل حضور المملكة المُشرّف في رمضان نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة عكاظ ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.