“بريك”: كما لم نتمكن من هزيمة “حماس” بعد نحو عام و 4 أشهر فلن نتمكن من هزيمتها مجددا.. اخبار عربية

نبض الأردن - سواليف


“بريك”: كما لم نتمكن من هزيمة “حماس” بعد نحو عام و 4 أشهر فلن نتمكن من هزيمتها مجددا


كتب سواليف “بريك”: كما لم نتمكن من هزيمة “حماس” بعد نحو عام و 4 أشهر فلن نتمكن من هزيمتها مجددا..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد سواليف قال مسؤول عسكري إسرائيلي سابق بأنه 8220;كما لم نتمكن من هزيمة 8221; حماس 8221; بعد نحو عام وأربعة أشهر من القتال، فلن نتمكن من هزيمتها هذه المرة أيضا لأن الحركة عادت إلى حجمها الطبيعي، وعشرات الآلاف من مقاتليها... , نشر في الثلاثاء 2025/03/18 الساعة 02:21 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

#سواليف





قال مسؤول عسكري إسرائيلي سابق بأنه “كما لم نتمكن من #هزيمة ” #حماس ” بعد نحو عام وأربعة أشهر من القتال، فلن نتمكن من هزيمتها هذه المرة أيضا لأن الحركة عادت إلى حجمها الطبيعي، وعشرات الآلاف من مقاتليها يقبعون في مدينة #الأنفاق تحت الأرض”.

وأكد اللواء السابق احتياط في #جيش_الاحتلال #إسحاق_بريك، في تصريحات إعلامية، أن “النتيجة المؤسفة لقرار #نتنياهو عودة #الحرب على #غزة ستكون #موت_الأسرى_الإسرائيليين الذين ما زالوا يعيشون في الأنفاق، وبطبيعة الحال، سيكون هناك العديد من الضحايا في صفوف قواتنا، ولن يقف العالم صامتا، بل سيعلن عنا بقوة أكبر أننا مجرمو حرب”.

وأشار إلى أن “رئيس أركان الجيش الإسرائيلي ايال زامير الذي تولى مؤخرا منصب رئيس أركان جيش الاحتلال، أصبح بوقا لرئيس الحكومة بنيامين نتنياهو”.

وأضاف: إنه “طوال فترة الحرب، قيل لنا كيف كان الجيش الإسرائيلي يفوز، وأننا دمرنا أكثر من نصف الأنفاق؛ قالوا لنا إننا قضينا على 70% من مقاتلي حماس، وأننا دمرنا البنية التحتية العسكرية لحماس، وأنها لم تعد تملك القوة للقتال. وقيل لنا أيضًا أن حماس جبانة، ولهذا السبب تختبئ في الأنفاق؛ وكانوا يخبروننا كل يوم أن حماس على وشك الاستسلام، وأن الأمر كله كان مسألة وقت قصير حتى تم اتخاذ القرار النهائي”.

وتابع: “لقد أظهروا لنا على قنوات التلفزيون قطاع غزة المدمر، وذروا الرمال في عيون الإسرائيليين من أن الصور القاسية للدمار الذي لحق بالبنية التحتية والمباني في غزة تشهد لألف شاهد على أننا حققنا نصراً عظيماً. لقد تم هذا الخداع بقيادة المستوى السياسي والمستوى العسكري ووسائل الإعلام المجندة”.

وأشار بريك، إلى أنه “في كل المقالات التي كتبتها في الصحف وفي المقابلات التي أجريتها مع القنوات الإعلامية طوال الحرب، لاحظت أن المستوى السياسي والمستوى العسكري وأغلبية المعلقين العسكريين والسياسيين في القنوات الإعلامية – يرمون الرمال في عيون الناس،  بين ما يقدمونه للرأي العام في وسائل الإعلام والحقيقة على الأرض، المسافة هائلة، كبعد الشرق عن الغرب”.

وقال:إن “الوضع اليوم هو أن حماس لا تقبل طلب الحكومة الإسرائيلية بمواصلة المرحلة الأولى من إطلاق سراح الأسرى على دفعات صغيرة، وإن مطلب التنفيذ مرفوض لأن القائد قرر خلافاً للاتفاق الذي وقعه عدم الذهاب إلى المرحلة الثانية، ورفضه يعني استمرار الحرب وعدم إطلاق سراح الأسرى دفعة واحدة”.

ورأى أنه لشرح سبب قرار نتنياهو، إلغاء المرحلة الثانية من الصفقة، ادعى أنه حتى نهزم حماس ونستبدل حكومتها، فإن الحرب لن تنتهي، “وأي شخص عاقل يدرك أن هذا القرار هو ذريعة شفافة لاستمراره في منصبه كرئيس للوزراء”. 

وتابع قائلا: لتحقيق هذه الغاية، اختار نتنياهو رئيساً جديداً للأركان، إيال زامير، الذي كان أيضاً سكرتيره العسكري قبل بضع سنوات، وقرر أن يكون رئيس الأركان الجديد عدوانياً، على عكس سلفه، هيرتسي هاليفي .

فخ نتنياهو

وقال بريك: “للأسف الشديد فإن إيال زامير الذي كنت أؤمن به من كل قلبي وقع في الفخ الذي نصبه له نتنياهو وكان على استعداد للتخلي عن منصبه من أجل أن يصبح رئيساً للأركان”. 

وأضاف: “أصبح قائد الجيش هو الناطق باسم بنيامين نتنياهو والناطق الرسمي باسمه في كل أمر؛ على سبي


اقرأ على الموقع الرسمي

شاهد بريك كما لم نتمكن من هزيمة

كانت هذه تفاصيل “بريك”: كما لم نتمكن من هزيمة “حماس” بعد نحو عام و 4 أشهر فلن نتمكن من هزيمتها مجددا نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على سواليف ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.

تابع نبض الجديد على :
اخبار عربية اليوم