كتب الغد برس تراجع سندات وأسهم الكيان الصهيوني مع تهديد انهيار الهدنة في غزة..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد الغد برس متابعة شهدت العملة الصهيونية تراجعاً ملحوظاً إلى جانب سنداتها وسوق الأسهم يوم الثلاثاء، بعد تهديد موجة من الغارات الجوية التي شنها الجيش الصهيوني في غزة بإنهاء الهدنة الهشة التي استمرت شهرين مع حركة حماس . وتزايدت المخاوف بشأن التكاليف... , نشر في الثلاثاء 2025/03/18 الساعة 09:27 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
الغد برس/ متابعة شهدت العملة الصهيونية تراجعاً ملحوظاً إلى جانب سنداتها وسوق الأسهم يوم الثلاثاء، بعد تهديد موجة من الغارات الجوية التي شنها الجيش الصهيوني في غزة بإنهاء الهدنة الهشة التي استمرت شهرين مع حركة «حماس». وتزايدت المخاوف بشأن التكاليف الإنسانية والاقتصادية لعودة القتال العنيف، مع استئناف الكيان قصف غزة، الذي وصفته بـ«الهجوم الاستباقي» بهدف إجبار «حماس» على إطلاق سراح الرهائن المتبقين، مما أثار غضب الحركة، وفق «رويترز». وانخفض الشيقل الصهيوني بنسبة تصل إلى نصف نقطة مئوية مقابل الدولار واليورو، في حين شهدت العديد من السندات الحكومية، التي تضررت من تخفيضات التصنيف الائتماني في العام الماضي بسبب الحرب، أكبر انخفاض لها في أكثر من شهر. وقال رونين مناحيم، كبير اقتصاديي الأسواق في بنك «مزراحي تفاهوت»: «إذا اعتُبر هذا مجرد عملية محدودة، قد يكون التأثير أقل، ولكن إذا كان بداية لحملة أوسع، فسوف يؤدي ذلك إلى مزيد من التراجعات في قيمة الشيقل وزيادة علاوة المخاطر في سوق السندات الإسرائيلية». كما شهد السوق تراجعاً في مؤشر أسهم تل أبيب بنسبة 1.2 في المائة، رغم أنه لا يزال يسجل سلسلة مكاسب شهرية قياسية، حيث حقق تسعة مكاسب متتالية، متفوقاً على جميع الأسواق العالمية تقريباً. كما تراجعت سندات حكومتي الأردن ولبنان بسبب ارتباطهما بالصراع، في حين ارتفعت سندات مصر بشكل شبه كامل.شاهد تراجع سندات وأسهم الكيان
كانت هذه تفاصيل تراجع سندات وأسهم الكيان الصهيوني مع تهديد انهيار الهدنة في غزة نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على الغد برس ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.