كتب الزمان التركية بسبب عمدة إسطنبول.. المركزي التركي يبيع 5 مليار دولار لكبح تراجع الليرة..العالم عبر موقع نبض الجديد - شاهد أنقرة زمان التركية – أعقب أنباء اعتقال عمدة بلدية إسطنبول، أكرم إمام أوغلو، صباح اليوم تراجع حاد في قيمة الليرة التركية، حيث سجلت أسعار صرف العملات الأجنبية أمام الليرة مستويات قياسية بلغت 41 ليرة للدولار و44 ليرة لليورو. وأثيرت ادعاءات حول... , نشر في الأربعاء 2025/03/19 الساعة 06:27 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
أنقرة (زمان التركية) – أعقب أنباء اعتقال عمدة بلدية إسطنبول، أكرم إمام أوغلو، صباح اليوم تراجع حاد في قيمة الليرة التركية، حيث سجلت أسعار صرف العملات الأجنبية أمام الليرة مستويات قياسية بلغت 41 ليرة للدولار و44 ليرة لليورو.
وأثيرت ادعاءات حول تدخل البنك المركزي التركي في الأسواق في محاولة لكبح التخبطات العنيفة التي شهدتها الأسواق.
وذكر مصرفيون أن مبيعات البنك المركزي للنقد الأجنبي بلغت مستويات قياسية على الصعيد اليومي.
وأضاف المصرفيون أن عمليات البيع هذه أعقبها تراجع للدولار إلى 39 ليرة واليورو إلى 42 ليرة.
وأكد المصرفيون أنهم لم يرصدوا تدخل مباشر في الأسواق غير أن عمليات البيع والشراء للنقد الأجنبي التي تمت عبر البنوك الحكومية بلغت مستويات قياسية.
وذكر أمين صندوق النقد الأجنبي في أحد المصارف أن مبيعات النقد الأجنبي عبر البنوك الحكومية بلغت مستويات مرتفعة للغاية مقارنة بالأيام العادية قائلا: “لم نرصد تدخل مباشر، لكن يمكننا القول بكل سهولة إن مبيعات النقد الأجنبي تجاوزت 5 مليار دولار. لن نُصدم إن اختتمنا اليوم بمبيعات بنحو 10 مليار دولار”.
وأكد أمين صندوق آخر ان البنوك الحكومية بدأت ببيع النقد الأجنبي عندما فقدت السيولة قائلا: “من الصعب تحديد كمية محددة، لكن يمكن القول إن المبيعات تجاوزت 5 مليار دولار وقد يرتفع هذا الرقم أكثر بنهاية اليوم”.
شاهد بسبب عمدة إسطنبول المركزي
كانت هذه تفاصيل بسبب عمدة إسطنبول.. المركزي التركي يبيع 5 مليار دولار لكبح تراجع الليرة نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على الزمان التركية ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.