قعدت 48 ساعة تحت رجليها.. هالة زايد تروي أصعب لحظات حياتها المهنية مع زميلتها الممرضة.. اخبار عربية

نبض مصر - بوابة الشروق


قعدت 48 ساعة تحت رجليها.. هالة زايد تروي أصعب لحظات حياتها المهنية مع زميلتها الممرضة


كتب بوابة الشروق قعدت 48 ساعة تحت رجليها.. هالة زايد تروي أصعب لحظات حياتها المهنية مع زميلتها الممرضة..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد قعدت 48 ساعة تحت رجليها هالة زايد تروي أصعب لحظات حياتها المهنية مع زميلتها الممرضةطباعةأعجبك الموضوع؟سجّل إعجابك بصفحتنا على فيسبوك لتحصل على المزيد أنا معجب بالشروق بالفعل، لا تظهر... , نشر في الأربعاء 2025/03/19 الساعة 09:45 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

قعدت 48 ساعة تحت رجليها.. هالة زايد تروي أصعب لحظات حياتها المهنية مع زميلتها الممرضة





طباعة

أعجبك الموضوع؟

سجّل إعجابك بصفحتنا على فيسبوك لتحصل على المزيد

أنا معجب بالشروق بالفعل، لا تظهر هذه الرسالة مرة أخرى .

محمد شعبان

نشر في:

الأربعاء 19 مارس 2025 - 8:40 م

| آخر تحديث:

الأربعاء 19 مارس 2025 - 8:40 م

كشفت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة السابقة، عن رفضها التعيين في الجامعة بقسم الأشعة في بداية حياتها المهنية، قائلة: «أنا ميولي فيها جزء إنساني يغلب على شخصيتي، فكان تخصص النساء والولادة أقرب شيء لشخصيتي، لأنك لا ترى مريضة فقط، أنت ترى أسرة ومخلوقا يخرج للدنيا تستقبله، وقصصا في الحياة، ومعاناة تشهدها السيدات اللاتي يتمنين الإنجاب».

وأضافت، خلال استضافتها في برنامج «كلم ربنا» الذي يقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب على «راديو 9090»، أنها على مدار عملها كطبيبة نساء لمدة 15 عامًا، واجهت العديد من المواقف التي أبكتها كثيرًا، ومواقف إنسانية لا تزال تتمنى كلما تذكرتها أن ترى الأشخاص الذين عاشت معهم تلك اللحظات لتطمئن عليهم.

وشددت أنها لن تنسى أبدًا موقفًا حدث في بداية حياتها المهنية، عندما كانت طبيبة نساء حديثة التخرج تأخذ عملها على محمل الجد والإخلاص.

وروت واقعة لممرضة شابة زميلة لهم تبلغ من العمر 20 عاما، حاملا في شهرها التاسع، وتوفي جنينها وتدهورت حالتها الصحية لدرجة استئصال الرحم بسبب النزيف الشديد، واحتاجت إلى 11 كيس دم خلال نوبتها.

وتابعت: «عندما جئت في اليوم التالي وشاهدت الوضع، وكنت من المتبرعين بالدم، ودخلت حميدة العناية المركزة بين الحياة والموت، وأنا لا أزال أذكرها باسمها وملامحها، فطلب مني أن أجلس بجانبها في العناية المركزة، ولم تكن هذه مسئوليتي أو ضمن وحدتي، لكنهم قالوا إن هالة أكثر طبيبة إنسانة يمكن أن تكون بجانبها، قعدت 48 ساعة تحت رجليها، وشاهدت لحظات البكاء والانهيار النفسي».

وأعربت عن رغبتها في رؤيتها مرة أخرى لتطمئن عليها، قائلة: «نفسي أراها واطبطب عليها، وأعرف كيف سارت حياتها، لكنها اختفت اجتماعيا بعد ذلك».

خدمة الشروق للرسائل القصيرة SMS..

اشترك الآن لتصلك أهم الأخبار لحظة بلحظة

قد يعجبك أيضا


اقرأ على الموقع الرسمي

شاهد قعدت 48 ساعة تحت رجليها هالة

كانت هذه تفاصيل قعدت 48 ساعة تحت رجليها.. هالة زايد تروي أصعب لحظات حياتها المهنية مع زميلتها الممرضة نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على بوابة الشروق ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.

تابع نبض الجديد على :
اخبار عربية اليوم