خطوات إيجابية.. الرعي الشمسي و«النشر الأفريقي».. اخبار عربية

نبض الإمارات - جريدة الاتحاد


خطوات إيجابية.. الرعي الشمسي و«النشر الأفريقي»


كتب جريدة الاتحاد خطوات إيجابية.. الرعي الشمسي و«النشر الأفريقي»..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد nbsp;في عالم يموج بتطورات سريعة بمجالات متنوعة، ثمة أمور ينبغي التوقف عندها، كنقاط مضيئة محفزة على التنمية والتطوير. ففي مجالات انتقال الطاقة، والتركيز على الطاقة المتجددة، يصعد الرعي الشمسي، الذي من خلاله ترعى الماشية داخل مساحات تنتشر فيها ألواح... , نشر في الأربعاء 2025/03/19 الساعة 10:39 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

 في عالم يموج بتطورات سريعة بمجالات متنوعة، ثمة أمور ينبغي التوقف عندها، كنقاط مضيئة محفزة على التنمية والتطوير. ففي مجالات انتقال الطاقة، والتركيز على الطاقة المتجددة، يصعد الرعي الشمسي، الذي من خلاله ترعى الماشية داخل مساحات تنتشر فيها ألواح الطاقة الشمسية وحولها، وفق رؤية تربط الزراعة بإنتاج الطاقة.

تتغذى الماشية في أماكن يصعب الوصول إليها في مزارع الطاقة الشمسية، مما يقلل الاعتماد على جزازات العشب التي تعمل بالغاز. في المقابل، يتقاضى مربو الماشية رسوماً مقابل خدمات رعي مواشيهم في مزارع الطاقة الشمسية، وهي أراضٍ لم يكن بإمكانهم الوصول إليها لولا تفعيل هذه الطريقة في الرعي. يقول المختبر الوطني للطاقة المتجددة إن هناك ما لا يقل عن 226 موقعاً للرعي الشمسي في الولايات المتحدة، موزعة عبر 27 ولاية.





وخلال 4 سنوات تضاعفت مساحة الزراعة الشمسية في الولايات المتحدة لتشمل أيضاً الاستخدامات التعاونية الأخرى للأراضي مثل إنتاج المحاصيل وموائل الملقحات، لتغطي 27000 فدان وتنتج 10 جيجاواط من الطاقة الشمسية.

وفي مجال البناء القادر على مواجهة الاحترار، تظهر مشكلة ريو دي جانيرو، المدينة البرازيلية التي يعيش فيها وحدها أكثر من مليوني شخص في مستوطنات غير رسمية، حيث تكون درجات الحرارة أعلى من المعدلات الطبيعية ولا تنطبق عليها قوانين البناء.لأكثر من عقد من الزمان، كان لويس كاسيانو يُعلّم السكان كيفية بناء أسطح خضراء باستخدام النباتات على قماش جيوتكسيلي (نسيج يستخدم في الأرضيات) خفيف مصنوع من زجاجات معاد تدويرها.

وجد الباحثون فرقاً يصل إلى 36 درجة فهرنهايت بين المنازل التي تحتوي على أسطح خضراء وتلك التي لا تحتوي عليها. وأشارت دراسة أخرى إلى تباين مماثل في درجات الحرارة بين الأحياء الأكثر دفئاً والمناطق المزروعة المجاورة. تمتص الأسطح الخضراء حرارة أقل من المواد الرخيصة الأخرى الشائعة في الأحياء الفقيرة، مثل صفائح الصلب المموجة. وبتكلفة نحو دولار واحد لكل قدم مربع، تساعد هذه الأسطح في تقليل تأثير الجزر الحرارية الحضرية، وتخفيف التلوث الضوضائي، ومنع الفيضانات. ويقول المؤيدون إن هذا النهج يحتاج إلى دعم يتجاوز مجرد الاعتماد على الذات بين سكان الأحياء الفقيرة. وعن طفرة نشر الكتب في أفريقيا، فإن دولاً في القارة من بينها: جنوب أفريقيا وناميبيا والسنغال وكينيا وزيمبابوي، تشهد نمواً في قطاع النشر، ما يجعلها أكثر قدرة على تمثيل أفضل لكتاب القارة وشعوبها. في السابق، كان النجاح الأدبي في أفريقيا يتطلب العمل مع ناشر غربي. أما اليوم، فقد أدى ازدهار النشر الأدبي إلى تمكين الكتّاب الأفارقة من تحقيق النجاح داخل مجتمعاتهم. يُنسب الفضل إلى «بينيانجا وايناينا»، مؤلف المقال الساخر لعام 2005 «كيف تكتب عن أفريقيا»، في إلهام هذا النظام الأدبي الجديد. ففي مهرجان «دوك» الأدبي الذي أُسس عام 2022 في العاصمة الناميبية ويندهوك، يجتمع كتّاب من جميع أنحاء القارة لمناقشة أعمالهم وتبادلها، ويستخدم المؤلفون هذه الفعاليات، إلى جانب النشر الذاتي عبر الإنترنت، لتجاوز الناشرين الأجانب والترويج لأعمالهم محلياً– وباللغات المحلية. كما شهدت كتب الأطفال ارتفاعاً سريعاً في شعبيتها، وهو تطور مهم في منطقة يظل فيها خُمس الأطفال بين 6 و11 عاماً خارج المدارس. وقالت الكاتبة الجنوب أفريقية «زوكيسوا وانر»: «الغرب لا يكتشفنا.

نحن نكتشف أنفسنا ثم نروي قصصنا». في تجربة رئيسة لفهم كيفية استدامة الحياة البشرية في الفضاء، تم إرسال أربعة أسماك زيبرا إلى المدار وعاشت لمدة قياسية بلغت 43 يوماً على محطة الفضاء الصينية «تيانقونج» (وكان الرقم القياسي السابق 16 يوماً). عاشت الأسماك الفضائية في خزان سعة 1.2 لتر (0.3 جالون) مع نباتات منتجة للأكسجين. وقد تولى الباحثون تغذيتها، فيما وفرت فضلاتها مغذيات للنباتات. استُخدمت الأسماك في أبحاث الفضاء منذ عام 1973.

وبعد 20 يوماً في المدار، فقدت الأسماك توازنها، حيث بدأت تسبح رأساً على عقب أو في دوائر، لكنها تكيفت في النهاية مع الجاذبية الصغرى. كما نجحت في وضع البيض، وهو إنجاز علمي في دراسة التكاثر في ظروف الجاذبية الصغرى. تمت إعادة بيض أسماك الزيبرا، إلى جانب عينات ماء مأخوذة في ثلاث مراحل مختلفة، إلى الأرض لدراستها. وفي عام 2025، سترسل الصين ستة أسماك زيبرا أخرى إلى المدار لتوسيع نطاق البحث.

*كاتب أميركي

ينشر بترتيب خاص مع خدمة «كريستيان ساينس مونيتور»


اقرأ على الموقع الرسمي

شاهد خطوات إيجابية الرعي الشمسي

كانت هذه تفاصيل خطوات إيجابية.. الرعي الشمسي و«النشر الأفريقي» نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على جريدة الاتحاد ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.

تابع نبض الجديد على :
اخبار عربية اليوم