كتب صحيفة 26 سبتمبر أرض الصومال والدور المشبوه ضد اليمن وغزة..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد 26 سبتمبرنت متابعات يتردد ان هناك خطة أمريكية صهيونية لتهجير أبناء غزة الى القرن الأفريقي وان هناك قبول مبدئي من ارض الصومال غير المعترف بها. وقال نائب مدير دائرة التوجيه المعنوي العميد عبد الله بن عامر في تدوينة له يوم أمس أعادت دولة... , نشر في الخميس 2025/03/20 الساعة 11:55 ص بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
26 سبتمبرنت:متابعات/
يتردد ان هناك خطة أمريكية صهيونية لتهجير أبناء غزة الى القرن الأفريقي وان هناك قبول مبدئي من ارض الصومال غير المعترف بها.
وقال نائب مدير دائرة التوجيه المعنوي العميد عبد الله بن عامر في تدوينة له " يوم أمس أعادت دولة خليجية الترويج عبر إعلامها لقضية تهجير سكان غزة ونشرت أن هناك قبول من السودان والصومال وسوريه لاستقبالهم واستضاف إعلامها الإخباري خبراء من مصر أكدوا تلك المعلومات , واليوم تعلن جمهورية ارض الصومال التي لها علاقة بتلك الدولة انها مستعدة لمناقشة استقبال سكان غزة!
الى ذلك أفاد تقرير صهيوني بأن وزير خارجية إقليم أرض الصومال، عبد الرحمن ظاهر منفتح على فكرة استقبال سكان قطاع غزة في مقابل الحصول على اعتراف دولي ببلاده.
ونقلت هيئة البث الصهيونية عن الوزير قوله: "نحن منفتحون لمناقشة أي قضية، لكننا لا نريد إثارة تكهنات حول أمور لم تُناقش بعد".
واشترط عبد الرحمن على أي دولة تريد بحث قضايا معينة مع إقليمه "أن تقيم علاقات عمل معنا أولاً وتفتح بعثات دبلوماسية على أرضنا"، من دون أن يذكر صراحة قضية استقبال سكان غزة.
يأتي ذلك بعد تسريبات حول اتصالات أمريكية صهيونية مع دول أفريقية لاستقبال الفلسطينيين من قطاع.
وعلى صعيد متصل كانت تقرير لصحيفة هآرتس العبرية نشر قبل فترة ، حمل عنوان "كل العيون تتجه نحو أرض الصومال: الدولة الأفريقية الصغيرة .
التقرير أكد على توجه الاحتلال بدعم إماراتي لتدشين قاعدة عسكرية صهيونية في أرض الصومال لمواجهة اليمن، وهو الأمر الذي يمثل خطرا استراتيجيا على مصر وعلى مستقبل الملاحة الدولية في قناة السويس، وفق متحدثين لـ"عربي21".
وأجمعت تقارير عبرية، وإنجليزية على أن الاحتلال الذي يشن حرب إبادة دموية على قطاع غزة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2013، يدرس إنشاء قاعدة عسكرية في أرض الصومال لوقف تحركات داعمة للفلسطينيين من قبل اليمن وكذلك مراقبة مضيق باب المندب في المدخل الجنوبي للبحر الأحمر.
وتأتي القاعدة العسكرية الصهيونية في أرض الصومال، وفقا لتلك التقارير مقابل اعتراف تل أبيب بـ"هرجيسا" عاصمة لأرض الصومال غير المعترف بها دوليا، فيما تشير ذات التقارير إلى أن الإمارات، التي ترتبط بالنظام الحاكم في مصر بعلاقات سياسية واقتصادية واسعة منذ العام 2013، وتحتفظ بقاعدة عسكرية وتجارية في ميناء بربرة بأرض الصومال منذ العام 2017؛ تقوم بدور الوسيط بين الصهاينة وأرض الصومال، حول القاعدة المحتملة، وتشارك في تمويل إنشائها.
شاهد أرض الصومال والدور المشبوه ضد
كانت هذه تفاصيل أرض الصومال والدور المشبوه ضد اليمن وغزة نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة 26 سبتمبر ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.