بواسطة نبض مصر : في الجمعة 2025/03/21 الساعة 02:52 ص بتوقيت مكة المكرمة شاهد منوعات أحمد وفدي: نجاح الجزء الأول من"قلع الحجر".. دفعنا لتقديم نسخة ثانية أكثر تشويقًا (حوار) , أحمد وفدي نجاح الجزء الأول من قلع الحجر دفعنا لتقديم نسخة ثانية أكثر تشويقًا حوار... والان الى المزيد من نبض الجديد.
أحمد وفدي: نجاح الجزء الأول من"قلع الحجر".. دفعنا لتقديم نسخة ثانية أكثر تشويقًا (حوار)
الشيماء هاشم
الجمعة 21/مارس/2025 - 01:39 ص
3/21/2025 1:39:55 AM
المؤلف أحمد وفدي
بعد النجاح الكبير الذي حققه الجزء الأول من مسلسل “قلع الحجر”، قرر السيناريست أحمد وفدي وفريق العمل المضي قدمًا في تقديم جزء ثانٍ يحمل مزيدًا من التشويق والصراعات الدرامية المعقدة.
وفي حوار خاص لـ"وشوشة"، يحدثنا وفدي عن الدوافع التي جعلته يستمر في كتابة الجزء الثاني، والتحديات التي واجهها خلال العمل، إلى جانب التطورات التي طرأت على الشخصيات، والرسائل الاجتماعية التي يسعى لإيصالها من خلال هذا الجزء.
وإلى نص الحوار..
ما الدوافع التي جعلتك تستمر في كتابة جزء ثانٍ من “قلع الحجر”؟
كان من المخطط منذ البداية أن يكون للمسلسل جزء ثانٍ، وزادت لدي الدوافع أنا وفريق العمل أكثر بعد النجاح الكبير الذي حققه الجزء الأول، والذي تجاوز كل التوقعات.
كيف تطورت الشخصيات الرئيسية في الجزء الثاني مقارنةً بالجزء الأول؟
استكملنا بناء الشخصيات الرئيسية في العمل مع تصاعد حدة الصراع التشويقي، وحرصنا على تحقيق ترابط سلس للأدوار الجديدة التي أُسندت إلى ممثلين مختلفين عن الجزء الأول، وعملنا على مزج الأحداث بطريقة متقنة تضمن تفاعل المشاهد معها بانسجام وتشويق.
ما هي التحديات التي واجهتك أثناء كتابة سيناريو الجزء الثاني؟
من التحديات التي واجهتني في الجزء الثاني كانت رغبة كل ممثل شارك في الجزء الأول في أن يكون دوره أقوى وأكثر تأثيرًا، كانت هذه معادلة صعبة، لكنها في الوقت نفسه منحتني دافعًا وحماسًا كبيرًا أثناء كتابة المشاهد، وربطها ببعضها البعض بطريقة تحافظ على التوازن الدرامي وتعزز من قوة العمل.
هل هناك رسائل اجتماعية أو قضايا محددة تسعى لتسليط الضوء عليها في هذا الجزء؟
يتناول هذا الجزء أحداثًا حقيقية وقعت بالفعل، حيث كانت القضية الرئيسية تتمحور حول منع زواج فتاة عربية من فلاح، وهو الأمر الذي أدى إلى اندلاع قضايا الثأر، كما ناقشنا في هذا السياق حق المرأة في وراثة والدها، وما يترتب على ذلك من نزاعات وأبعاد اجتماعية وقانونية.
كيف كانت تجربتك في العمل مع المخرج حسني صالح؟
كانت تجربتي الثانية مع المخرج حسني صالح تجربة تعلم حقيقية، حيث كنت تلميذًا ينهل من خبرة أستاذه، وقد أثمرت هذه التجربة عن نجاح الجزء الأول من قلع الحجر، مما أثار شغف محبي الدراما الصعيدية وترقبهم للجزء الثاني لقبائل الصخرة، ليعود النجاح من جديد للمرة الثانية.
كيف حافظت على عنصري التشويق والإثارة في الجزء الثاني؟
كل فنان يسعى لإبراز أفضل ما لديه، وكانت شخصية “فرماوي الحداد” – بطل المسلسل – من أكثر الشخصيات التي أتقنت الكتابة عنها.
أما شخصية “عبد الحي”، فقد استمتعت بها كثيرًا لأنها تحمل طابع الشر، خاصة مع شخصية “سهام”، وأنا أحب هذا النوع من الكتابة.
كنت أتمنى أن يمتد المسلسل إلى 30 حلقة بدلًا من 15، لأن ذلك كان سيسمح لنا برؤية شخصية “عبد الحي” بشكل أعمق. ولكن في النهاية، الحمدلله على كل شيء.
هل اختلفت طريقة سردك أو أسلوبك الأدبي في هذا الجزء مقارنة بالأول؟
بالطبع، يختلف سرد الأحداث في الجزء الثاني، حيث تتركز القضايا حول بحث البطل عن قاتل ابنه، متزامنًا مع تصاعد صراع تجارة السلاح.
كما يتميز هذا الجزء بتلاحم الأحداث وسرعة تنقلها، مما يضفي على العمل طابعًا مشوقًا ومثيرًا.
هل هناك مشهدًا معينًا استمتعت بكتابته بشكل خاص؟
المشاهد كثيرة ومتنوعة، دون أي استثناء لأي مشهد، حيث تشمل جميع التفاصيل والمواقف بكل جوانبها، مما يضمن تغطية شاملة لكل الأحداث دون إغفال أي عنصر.
شاهد أحمد وفدي نجاح الجزء الأول
كانت هذه تفاصيل أحمد وفدي: نجاح الجزء الأول من"قلع الحجر".. دفعنا لتقديم نسخة ثانية أكثر تشويقًا (حوار) نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على وشوشة ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.