كتب سواليف جامعات وأزمة إدارات!!..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد جامعات و أزمة_إدارات!!د. مفضي_المومني.2025 3 21هذا عنوان مقال كتبته ونشر قبل عشر سنوات تقريباً…بتاريخ 2015 10 03 على مجموعة من المواقع الالكترونية… ويومها اتصل بي مساءً رئيس جامعتي س…! وللحقيقة كان مهذباً معيوسألني بعد مداعبة شو المقال اللي... , نشر في الجمعة 2025/03/21 الساعة 08:25 ص بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
#جامعات و #أزمة_إدارات!!د. #مفضي_المومني.2025/3/21هذا عنوان مقال كتبته ونشر قبل عشر سنوات تقريباً…بتاريخ 2015/10/03 على مجموعة من المواقع الالكترونية… ويومها اتصل بي مساءً رئيس جامعتي س…! وللحقيقة كان مهذباً معيوسألني بعد مداعبة ( شو المقال اللي كاتبه.. ؟ فأجبته هذا مقال عام …وينطبق على أكثر من إدارة جامعية… فقال لي (ممكن تحترم ذكائي..! أي انه هو المقصود…فقلت له هذا شأنك… (واللي عراسه بطحه… إلى آخر المثل) وفي الحقيقة ربما كان هو المقصود…وانتهت المكالمة بحديثي له أن لديه أخطاء كثيرة وحدثته بها شخصياً من قبل، ولم يفعل شيئا… وللحق تقبل كلامي… ولم يحاول استخدام سلطته ضدي.. كما يستخدمها البعض عبر سنين خلت ولتاريخه..إذ ابتليت بعض جامعاتنا منذ سنين بإدارات ضعيفة .. منها الفاسدة إدارياً ومالياً ومنها المسكونة بأمراض نفسية بين السادية والنرجسية أو كلاهما…ومنها المستبدة والتسلطية حد العبث بالأمور الاكاديمية وسوء إستخدام السلطة… والتغول وقطع ارزاق الناس… من خلال توفير حماية له من جهات مختلفة…يمرر لها تعيينات…وترقيات.. ومصالح… مخالفة لكل التشريعات والأعراف الجامعية، إضافة لسياسة التحييد والتخلص من الكفاءات بتدبير المكائد والتزوير…حد البلطجة… حدث ويحدث الكثير من كل هذا العبث والإجرام بحق مؤسسات أكاديمية يجب أن تكون أنموذجاً للرقي والنزاهة… وفي رحلتي الأكاديمية الطويلة ومن واقع الحال…وجدت أن العلاقات في المجتمع الأكاديمي مريضة بأمراض مستعصية قد لا تجدها في أدنى صور المجتمعات الهامشية والفاسدة…وكنت شاهدا على شخصيات أكاديمية تمارس كل أنواع النفاق والتزلف الرخيص… لا بل ممالاة بعض الرؤساء من خلال لجان مدجنة متكررة بذات الشخوص في تنكيلهم وتزويرهم للتنكيل بزملائهم دون وازع من ضمير أو أخلاق أو رقي علمي وأكاديمي…او مخافة الله… والتهمة الرئيسية الجاهزة تهمة من لا تهمة له (الاساءة لسمعة الجامعة والعاملين فيها) وهي تهمة فضفاضة لديهم… يمكن تلبيسها لأي كان زوراً وبهتاناً… لنيل رضى الرئيس واقتناص منصب غير مستحق… وتطور الأمر إلى أن وصلنا إلى إدارات تعوزها الكفاءة تقود جامعاتنا بمسحة جوخ او دفقة نفاق… أو واسطة (محرزه)…وهذه الحالة أبعدت الكفاءات وفرضت عليها التنحي… وعلت ظهور خير المطايا شر فرسان… فلا تلومن ما وصلنا إليه من سوء الحال والتراجع الاكاديمي… وتراجع سوية جامعاتنا وخريجيها… فقد انشغل الربّع ببعضهم…! على حساب الاكاديميا والتدريس والبحث العلمي، واصبحت الأجواء مهددة… واريقت الأكاديميا على مذبح التسلط والشللية والمصلحة وأروقة المحاكم..وتصفية الحسابات… وقانون الجرائم النووية…الذي أصبح وسيلة البعض للجم النقد.. أو شحططة الأستاذ الجامعي… وإبعاده عن مهامه… لا اجلد الذات ولم أقل كل شيء… فليس كل ما يعرف يقال… وأنا لنا بإدارات مرت بجامعاتنا وأصبحت معلماً من معالم تاريخنا الأكاديمي الناصع… في ظل بعض إدارات ضعيفة،هزيلة، هاوية غاوية (تعربشت) الإدارة بمثلبة الواسطة والمصلحة والنفاق… وأصبحت معولاً لاقتلاع أي كفاءة حولها… فعملت على إبعادها.. أو التنكيل بها…لتكرس ضعفها… وليخلو لها جو قيادتنا نحو المجهول..! عبر سياسة تقريب الضعفاء وإبعاد الكفاءات… حتى أنك تستطيع تسميتهم وتسمية واسطة كل منهم.. أو ترنيمة النفاق التي أوصلته..!وهذا مقالي قبل عشر سنوات… وما زال البحث جارياً عن إصلاح الحال..! :التعليم العالي، الجامعات، التعليم التقني، عناوين يتداولها المهتمون في شؤون التعليم العالي في بلدنا وينتظر المراقبون أي تقدم فيها، ونسال أنفسنا ما الذي فعلناه؟ هل أحدثت إدارات الجامع
شاهد جامعات وأزمة إدارات
كانت هذه تفاصيل جامعات وأزمة إدارات!! نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على سواليف ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.