كتب روسيا اليوم تأثير الإعلام الروسي عالميا يثير قلق الاتحاد الأوروبي..العالم عبر موقع نبض الجديد - شاهد وقالت الجهة السياسية الأوروبية إن هذه الوكالات الروسية تعمل على توسيع نشر محتواها، وفقا للتقرير المنشور للخدمة، الذي جاء فيه في عام 2024، قامت RT بتوسيع شبكتها إلى مناطق جديدة من خلال إطلاق RT Balkans في صربيا .ويزعم مؤلفو التقرير أن جهودا... , نشر في الجمعة 2025/03/21 الساعة 11:00 ص بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
وقالت الجهة السياسية الأوروبية إن هذه الوكالات الروسية تعمل على توسيع نشر محتواها، وفقا للتقرير المنشور للخدمة، الذي جاء فيه: "في عام 2024، قامت RT بتوسيع شبكتها إلى مناطق جديدة من خلال إطلاق RT Balkans في صربيا".
ويزعم مؤلفو التقرير أن "جهودا كبيرة تبذل لتشويه سمعة سياسة الاتحاد الأوروبي" في هذا المجال، وخاصة سياسة توسع الاتحاد.
وفي الوقت نفسه، تشير الوثيقة إلى "التغطية الجغرافية واللغوية العالمية"، فضلا عن "تكييف المحتوى ليناسب جماهير مختلفة".
بالإضافة إلى ذلك، يشعر الاتحاد الأوروبي بالقلق إزاء انتشار النفوذ الإعلامي الروسي في إفريقيا، خاصة بسبب مشروعي "آرتي بالفرنسية" RT en français وSputnik Afrique، حيث تزعم بروكسل أن هذا هو المكان الذي تم فيه توجيه الجهود الرئيسية بعد حظر البث في الاتحاد الأوروبي.
ويشير التقرير إلى "قدرة روسيا على إعادة تركيز حضورها الإعلامي، وتعويض القيود في منطقة ما مع زيادة نفوذها في منطقة أخرى".
كما يطلق التقرير على وكالة سبوتنيك اسم "أداة للتلاعب بالمعلومات العالمية"، ولكن يبدو أن أنشطتها لم تتم دراستها بشكل شامل في بروكسل، والدليل على ذلك أن الخدمة الأوروبية ادعت أن سبوتنيك افتتحت في عام 2024 مكتبا في إندونيسيا و"وسعت شبكتها من ناشري المحتوى"، بينما في الواقع وكالة "نوفوستي" هي من افتتحت مكتبا في ذلك البلد، وليس سبوتنيك.
وفي الوقت نفسه، يتم ذكر وكالة "نوفوستي" بين وسائل الإعلام "التي تلعب دورا مركزيا في تشكيل وتعزيز خطاب الدولة". علاوة على ذلك، يعتقد كاتبو التقرير أنه حتى الحسابات الصينية الرسمية تروج للمعلومات التي تنشرها "نوفوستي" أو "آر تي" أو "سبوتنيك".
وذكر التقرير أنه قام بتحليل البنية التحتية لروسيا والصين، التي تم إنشاؤها بزعم "التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى والتلاعب بالمعلومات".
وتابع: "تواصل روسيا استغلال نقاط الضعف في المشهد المعلوماتي العالمي، مما يجعل تكتيكاتها المتمثلة في التدخل الأجنبي والتلاعب بالمعلومات مصدر قلق أمني خطير للاتحاد الأوروبي".
وكانت أهداف الحملات الإعلامية، بحسب مؤلفي التقرير، هي دول مثل أوكرانيا ومولدوفا وجورجيا وحلف شمال الأطلسي ودول مجموعة السبع، بالإضافة إلى دول في منطقة البلقان وأفريقيا وآسيا - حوالي 90 دولة في المجموع.
وأصبح وضع وسائل الإعلام الروسية في الغرب صعبا بشكل متزايد في السنوات الأخيرة، حيث وبالعودة إلى نوفمبر 2016، اعتمد البرلمان الأوروبي قرارا نص على الحاجة إلى مواجهة وسائل الإعلام الروسية، مع تحديد "سبوتنيك" و"آر تي" باعتبارهما التهديدات الرئيسية في الوثيقة.
المصدر: "European External Action Service"
شاهد تأثير الإعلام الروسي عالميا يثير
كانت هذه تفاصيل تأثير الإعلام الروسي عالميا يثير قلق الاتحاد الأوروبي نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على روسيا اليوم ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.