هل جندت الـ"سي آي أي" ضباطا من إيران والعراق في بيلاروس؟.. اخبار عربية

نبض الصحافة العربية - اندبندنت عربية


هل جندت الـسي آي أي ضباطا من إيران والعراق في بيلاروس؟


كتب اندبندنت عربية هل جندت الـ"سي آي أي" ضباطا من إيران والعراق في بيلاروس؟..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد مبنى الـ سي آي أي في لانغلي بولاية فيرجينيا الأميركية أ ف ب وثائق كينيديتقارير nbsp;وثائق كينيديإيرانالعراقبيلاروسسي آي إيهأجهزة الاستخباراتاغتيال جون كينيديألمانيابلجيكاتضمنت الحزمة الأخيرة من وثائق التحقيقات في اغتيال الرئيس الأميركي... , نشر في الجمعة 2025/03/21 الساعة 04:12 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

مبنى الـ "سي آي أي" في لانغلي بولاية فيرجينيا الأميركية (أ ف ب)





وثائق كينيديتقارير  وثائق كينيديإيرانالعراقبيلاروسسي آي إيهأجهزة الاستخباراتاغتيال جون كينيديألمانيابلجيكا

تضمنت الحزمة الأخيرة من وثائق التحقيقات في اغتيال الرئيس الأميركي السابق جون كينيدي التي كشفت الإدارة الرئيس دونالد ترمب السرية عنها هذا الأسبوع قدراً كبيراً من المذكرات التي غطت نشاط وكالة الاستخبارات المركزي (سي آي أي). وكانت "الوكالة" جزءاً من مجهود جمع المعلومات لجهات التحقيق و"لجنة وارين" (التي تأسست للتحقيق في اغتيال كينيدي)، لكن عندما بدأت الإدارات الأميركية المتعاقبة بكشف السرية عن وثائق تحقيقات الاغتيال منذ تسعينيات القرن الماضي كانت "الوكالة" حريصة على شطب كثير مما يتعلق بنشاطها قبل نشر الوثائق للجمهور العام، لكن إدارة ترمب قررت نشر الوثائق من دون أي "شطب" أو تغطية لما فيها.

وكشف ذلك عن كثير من نشاطات الاستخبارات الأميركية التي لم تكن معروفة كناتج جانبي بعيد من الموضوع الأساس، وهو قضية الاغتيال. ومن بين الوثائق أيضاً مذكرات من كبار مسؤولي الوكالة للجنة المعنية بوثائق اغتيال كينيدي تحذر من أخطار الكشف عن نشاط "سي آي أي" وما يمكن أن يسببه ذلك من ضرر لموظفي الوكالة وعملائها حول العالم.

من بين تلك الوثائق مذكرة داخلية لـ"سي آي أي" تتعلق بمحاولات عملائها في أوروبا الحصول على معلومات عن المتهم باغتيال كينيدي، لي هارفي أوزوالد، من بعض الوكالات في أوروبا الشرقية وحتى من عملاء الاستخبارات السوفياتية آنذاك، لكن الأسماء في المذكرة مشفرة وعبارة عن رموز، حتى موضوع المذكرة مكتوب بالرمز. إلا أنه على هامش البحث في معلومات عن أوزوالد تناقش المذكرة ما ذكره عميل لها عن وجود ضباط من إيران والعراق وإثيوبيا في بيلاروس.

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

وتقترح المذكرة دراسة طلب العميل "الاقتراب لإمكان التعاون" مع عناصر من هؤلاء الضباط. وتوصي المذكرة (الموجهة فيما يبدو لسلطة أعلى في الوكالة) بالموافقة على طلب العميل.

وفي مذكرة أخرى لعام 1998 من جيه باري هاريلسون، أحد مسؤولي "مشروع جون كينيدي"، حول أساليب التخفي التي تتبعها "سي آي أي"، وطلبت الوكالة عدم الكشف عنها لما يمكن تسببه من أضرار، يذكر مثال على ذلك من قضية اقتحام الإيرانيين للسفارة الأميركية في طهران عام 1978، وكيف أن الوثائق التي عثروا عليها ونشروها كشفت عن استخدام "سي آي أي" لجوازات سفر بلجيكية وألمانية لتخفي عملاءها، وأدى ذلك إلى غضب حكومتي بروكسل وبرلين ومطالبتهما بتدمير أية وثائق كهذه وعدم اللجوء إلى هذه الممارسات ثانية.

 كشفت وثائق السفارة الأميركية لدى طهران عن سبب مشكلة الاستخبارات الأميركية مع الحكومتين الألمانية والبلجيكيةأحمد مصطفىpublication  الجمعة, مارس 21, 2025 - 15:45


اقرأ على الموقع الرسمي

شاهد هل جندت الـسي آي أي ضباطا من

كانت هذه تفاصيل هل جندت الـ"سي آي أي" ضباطا من إيران والعراق في بيلاروس؟ نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اندبندنت عربية ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.

تابع نبض الجديد على :
اخبار عربية اليوم