كتب البوابة الإخبارية اليمنية فضح اردني لأسباب انسحاب "ترومان" من البحر الأحمر..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد خاص YNP اكدت الأردن، السبت، قرار أمريكا سحب حاملتها للطائرات ترومان من البحر الأحمر يأتي ذلك في اعقاب اعلان أمريكا طلب وزير الدفاع من طاقم الاسطول المتمركز هناك مهلة شهر لاستبدالها.واعتبر اللواء في الجيش الأردني محمد الصمادي خلال... , نشر في السبت 2025/03/22 الساعة 01:09 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
خاص - YNP ..
اكدت الأردن، السبت، قرار أمريكا سحب حاملتها للطائرات "ترومان " من البحر الأحمر..
يأتي ذلك في اعقاب اعلان أمريكا طلب وزير الدفاع من طاقم الاسطول المتمركز هناك مهلة شهر لاستبدالها.
واعتبر اللواء في الجيش الأردني محمد الصمادي خلال تعليق تلفزيوني بأن حاملة الطائرات الامريكية المتواجدة حاليا في البحر الأحمر "يو اس هاري ترومان" فشلت في منع اطلاق اليمن للصواريخ والمسيرات وكذا فشلت في اعتراضها.
واكد الصمادي بأن جميع الصواريخ اليمنية حققت أهدافها مقللا من أهمية الرواية الإسرائيلية باعتراضها باعتبار ما يبثه الاحتلال يخضع للرقابة العسكرية الصارمة.
وكان الصماد وهو خبير عسكري واستراتيجي يعلق على اعلان الدفاع الأمريكي نيتها ارسال حاملة طائرات جديدة على البحر في الوقت الذي طلبت فيه "ترومان" المغادرة.
ونشرت أمريكا قبل أسبوعين "ترومان" مع استئناف اليمن عملياتها البحرية ضد الاحتلال الإسرائيلي ردا على التصعيد في غزة.
ومع أن حاملة الطائرات شاركت بهجمات واسعة على اليمن في البداية الا انها تراجعت حيث باتت تتمركز على بعد اكثر من 1300 كيلومترا من اقرب نقطة مياه دولية لليمن ناهيك عن تحولها إلى هدف للهجمات اليمنية التي تصاعدت وتيرتها خلال الأيام الأخيرة.
كما فشل الاسطول الأمريكي باعتراض الصواريخ اليمنية التي تستهدف عاصمة الاحتلال تل ابيب رغم انتشارها الكثيف في البحر الأحمر وقرب السواحل الإسرائيلية.
شاهد فضح اردني لأسباب انسحاب ترومان
كانت هذه تفاصيل فضح اردني لأسباب انسحاب "ترومان" من البحر الأحمر نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على البوابة الإخبارية اليمنية ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.